كشف الجاني اية الشيطان المرجع محمد صادق الحسيني الروحاني

[فاطمه الاحساء]

هو أحد دجالي الاثني عشريه وما اكثرهم ، يزعم هذا الدجال انه ُ من تلاميذ الخوئي ، ويزعم من يكتبون في موقعه انه ُ علامه متبحر مؤلف كتب .. وبعد اطلاعي على موقعه .

لم اجد في موقع هذا الدجال : الا الكذب وفتاوي المتعه بالساعه وكذلك فتاوي زحل وعلاقتها بالامام علي رضي الله عنه .. ودجل في موضوعات مثل ان الكوفه كان جل مافيها من اليهود والنصارى الخ وقت مقتل الحسين ،

وبما ان هذا الشيطان أكثر الكذب .. واستبدل الماء المخلوط بالطين مكان الماء العذب ، واستنفر شيطانه ، وأجلب جيشه واعوانه " وجب فتح هذا الموضوع لكشف هذا الدجال المحتال الذي لايملك من العلم مثقال ذره ، فهو عندي لايساوي نعلة ابي اجلكم الله ، لسبب بسيط وهو الكذب ثم الكذب ثم الكذب ثم الفتاوي الجنسيه المنتشره في موقع هذا الدجال .. واتحداه واتحدى 100 مرجع من اشكاله ان يحظر هنا ويناقش ولايتقوقع في موقعه ويكذب بالاكاذيب الباطله على عوام الشيعه ..

ولنبدى اعزائي من كذبته الاولى

سأل الروحاني أحمق بني رفضون ، في موقعه الذي اسميه ( قسم الكذب والدعاره والشعوذه )

السؤال :
يقول بعضهم : إنّ الذين قتلوا الحسين (عليه السلام) هم شيعة العراق ، ولذا تراهم ـ بعد دعوة الحسين عليهم وإلى يوم الناس هذا ـ ملعونون أينما ثقفوا وقتلوا تقتيلا ، وما يحدث في العراق اليوم خير برهان على ذلك ، فما قولكم ؟


أجاب كرتون الكــــــــــذب :
لو فرضنا ـ وفرض المحال ليس بمحال ـ أنّ الشيعة هم الذين قتلوا الحسين (عليه السلام) ، فما هو ذنب شيعة اليوم حتّى تشملهم دعوة الحسين (عليه السلام) ؟ ولو كان الأمر كما يقول هذا القائل لكان اتّهاماً للعدالة الإلـهيّة ، هذا مضافاً إلى أنّ المحقّق تاريخيّاً ـ كما يذكر ذلك اليعقوبي في تاريخه ـ أنّ الكوفة في زمن خروج الحسين (عليه السلام)لم تكن منطقة شيعيّة ، وإنّما كانت أخلاطاً من الناس ، فكان فيها المسلمون والخوارج والأمويون والنصارى واليهود ، وهؤلاء هم الذين اشتركوا في قتل سيّد الشهداء (عليه السلام) ، والذي يؤكّد ذلك مخاطبة الإمام الحسين (عليه السلام)لهم يوم عاشوراء : « وَيْحَكُمْ يا شيعَةَ آلِ أَبي سُفْيان » ، وأنّهم حين قال لهم : « بِأَيِّ ذَنْب تُقاتِلوني ؟ قالوا له : إنّما نقاتلك بغضاً منّا لأبيك » .

نستعين بالله ونجيب على كذب هذا الدجال ..

1 ـ قول الكذاب : لو فرضنا ـ وفرض المحال ليس بمحال ـ أنّ الشيعة هم الذين قتلوا الحسين (عليه السلام) ، فما هو ذنب شيعة اليوم حتّى تشملهم دعوة الحسين (عليه السلام) ؟

الجواب : أقلب المعادله ايها المتعالم الاحمق : لو فرضنا ـ وفرض المحال محال ، أن اهل السنه ، وهم براءء من مقتل الحسين براءة الذئب من دم يوسف ، هم من قتل الحسين فما ذنب اهل السنه اليوم حتى يقتل اطفالهم في العراق وسوريا وايران ويقتل علمائهم ب اسم ياثارات الحسين الشعارات الصفويه التي تطلقونها ايها الكذاب الدعي ؟؟

2 ـ قوله ان الادعاء ب ان الشيعه هم من قتلوا الحسين اتهام للعداله الالهيه جد مضحك ، فهل الشيعة الذين خلعوا بيعة الحسين وهم عشرون الفـآ خرجوا من هذه العداله الالهيه الى العداله الشيطانيه .. وماهي هذه العداله الالهيه ؟ هل الشيعة شعب الله المختار ، لاينطبق عليهم ماينطبق على غيرهم ؟ هل هم منزلون من السماء لكي لاتشملهم العداله الالهيه ,, هذا جزافا وزخرفآ من القول واتباع لخرافات اطلقها الشيعة المغالون ، وهو بقوله هذا كأنه يلمح الى ان الشيعه يحال عليهم ان يفعلوا مايغضب الله ، فسبحانك ربي ، هذا قول اليهود ،
وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون .

3 قول اية الشيطان ( أنّ المحقّق تاريخيّاً ـ كما يذكر ذلك اليعقوبي في تاريخه ـ أنّ الكوفة في زمن خروج الحسين (عليه السلام)لم تكن منطقة شيعيّة ، وإنّما كانت أخلاطاً من الناس ، فكان فيها المسلمون والخوارج والأمويون والنصارى واليهود )

نقول له رويدك ايها الدجال الكذاب .. هل العشرين الفآ الذين بايعوا مسلم ابن عقيل هم من اليهود والنصارى والخوارج ؟ انت تقدح في مسلم ابن عقيل وفي الحسين فهل الحسين يبايعه اليهود والنصارى والخوارج ؟!!!


من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب ابن مظاهر ،

وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك ،
في رسالة اقتص منهاا االشاهد :
أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ ،
والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ،
ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام ،،
هل هولاء يهود ونصارى وامويين يادجال المواقع ؟ ام شيعه ؟


نحن لانتكلم الا بالمصادر يادجال

الإِرشاد للمفيد الجزء2صفحه37

،،ــــــ
وكتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي أمّا بعد فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام..كتاب الإِرشاد للمفيد الجزء2صفحه38
؟
قواد الجيش الذين قتلوا الحسين جميهم شيعه ؟
هاهم :
1 ـ عمر بن الحجاج وتولى ميمنة الجيش..شيعي وقد كتب للحسين .
2 ـ شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش

3 ـ -عزرة بن قيس قائد الفرسان...شيعي وقد كتب للحسين ،،
4ـ شبت بن ربعي قائد المشاة...شيعي وقد كتب للحسين ؟
اين اليهود والنصارى ايها الكذاب ..


جل اهل الكوفه وقت خروج الحسين هم من شيعة علي رضي الله عنه ورضي الله عن الحسين فقد كانت الكوفه مركزآ وعاصمة لعلي رضي الله عنه ، منها حارب في صفين ومنها حارب في الجمل ومنها حارب النهروان ومنها صالح الحسن رضي الله عنه ومنها انطلقت الثورات ضد بني اميه وضد بني العباس على مر العصور ، فمتى كانت الكوفه للنصارى واليهود والخوارج ايها الدجال الهرج ؟


محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه { أعيان الشيعة 34:1 }.

هل بايع الحسين النصارى والخوارج 20 الفآ ؟

وهذا الحسين رضي الله عنه يقول :
((يا شبث بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الاشعث، يا يزيد بن الحارث، ألم تكتبوا إلي ...
أن قد أينعت الثمار واخضر الجناب، وإنما تقدم على جند لك مجندة ؟

وهذا الحر بن يزيد أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم :أدعوتم هذا العبد الصالح حتى إذا جاءكم أسلمتموه ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم؟لا سقاكم الله يوم الظمأ..الإرشاد للمفيد.
! الارشاد ج2 ص98
ولايخفى على القارى خطبت زينب في اهل الكوفه ، وكذلك قول زين العابدين ؟ عندما سمع نساء الكوفه يبكين ..
قال عليّ بن الحسين قد أنهكته العلّة، وفي عنقه الجامعة، ويده مغلولة إلى عنقه، بصوت ضعيف:إن هؤلاء يبكون وينوحون من أجلنا فمن قتلنا ؟؟

حياة الإمام الحسين(عليه السّلام) 335:3.

كذب وافتراء فلقد كانت الكوفه شيعية 99 % لكن الشيعة اصحاب هوى ، خدعوا بالمال وخوفوا بالسيف فجبنوا وتفرقوا عن مسلم ابن عقيل حتى قتل ، ثم انضموا الى قتلة الحسين ،وتركوه بأبي وامي هو يصارع هو واهل بيته لعن الله من قتلهم الى يوم الدين ..
وقوله شيعة ابي سفيان هو ضحك على العقول ، فلقد حارب اهل العراق جيش معاويه لسنوات وخرجوا على بني اميه سنوات ومرات عديده ، لكنه من كذبات الشيعه ليغطوا عارهم واكاذيبهم لاتحصر ..

موقف أهل السنة من مقتل الحسين رضي الله عنه فيلخصه شيخ الاسلام ابن تيمية بقوله : " وقد أكرمه الله بالشهادة وأهان بذلك من قتله أو أعان على قتله ، أو رضي بقتله وله أسوة حسنة بمن سبقه من الشهداء ، فانه وأخوة سيدا شباب الجنة ، وقد كانا قد تربيا في عز الاسلام لم ينالا من الهجرة والجهاد والصبر والأذى في الله ما ناله أهل بيته فأكرمهما الله بالشهادة تكميلا لكرامتهما ورفعاً لدرجاتهما وقتله مصيبة عظيمة .
والله سبحانه وتعالى قد شرع الاسترجاع عند المصيبة بقوله تعالى

" وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)

يتبع في الرد على وثاقة كتاب سليم ابن قيس ..