العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-03-20, 06:06 PM   رقم المشاركة : 1
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


Arrow في مذهب الشيعة : المخالفين للشيعة خنازير ولا كرامة لهم





قال (عليه السلام) : وَلَا يَكتُم أَمرَ[نا] هَذَا عَمَّن يُشَاهِدهُ مِن مَوَالِينَا ، إِلَا مِن شَيطَانٍ مُخَالِفٍ لَكُم ، فَلَا تَنثُرَنَّ الدُّرَّ بَينَ أَظلَافِ الخَنَازِيرِ ، وَلَا كَرَامَةَ لَهُم .

اعيان الشيعة ج2 ص265 - اختيار معرفة الرجال ج2 ص847 - منهج المقال ج1 ص312 - موسوعة الامام العسكري ج3 ص375 / ج5 ص208 - بحار الانوار ج50 ص322 - مكاتيب الائمة ج6 ص413 - سفينة البحار ج7 ص438 - مسند الامام العسكري ص149 - تنقيح المقال ج4 ص166 - موسوعة الامام الهادي ج4 ص135 ...

قوله (عليه السلام) : ( فلا تنثر الدّر بين اضلاف الخنازير ) شبه (عليه السلام) هذه الكلمات بالدرر المنثورة ، وشبه القاءها لأولئك الشياطين بنثر الدرر بين أظلاف الخنازير الممطورة .
وعقّب تسميتهم بالخنازير بقوله (عليه السلام) : ( ولا كرامة لهم ) على ان التكريم الذي أثبته الله لبني آدم في قوله : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ) لم يستحقوا شيئاً منه ؛ لمخالفتهم لهم في المادة والصورة الحقيقية ؛ وإن أستعير لهم في الظاهر المشابهة في الصورة البشرية ، كما ترشد إليه بعض الأخبار المعصوميّة .
زاد المجتهدين في شرح بلغة المحدثين
للشيخ أحمد بن صالح البحراني ج2 ص37







التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» الوقوف تحت قبة الحسين أكثر ثواباً من الوقوف بعرفة وتارك الزيارة من أهل النار
»» علي الكوراني يكذب وينسب كلام المحقق رافضي للمؤلف
»» الشيخ الغزي وكاشف الغطاء: نباح مشايخ الشيعة
»» البروجردى: الكليني لم يكن من أهل الافتاء والاجتهاد والاستنباط
»» عتاب الله لرسوله (ص) بقوله: (عبس وتولى) دليلاً على نبوته وصدق دعواه في رسالته
 
قديم 11-03-20, 09:46 PM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


وصف اهل السنة بـ الكلاب و الخنازير و القردة و البهائم

يقول علامة الشيعة المفيد :
من اعتزى إلى أبي حنيفة في الفقه وتصدى للفتيا به وهو في البهيمية كالحمار ممن إن ذكرناه طال بذكره الكلام وحسن العشرة أيضا يمنعنا من تسميتهم ونقضهم في المصنفات وذكر حماقاتهم في القول وجهالتهم في التعليل للأحكام، ولولا ذلك لسمينا من ببغداد منهم جماعة ممن يعتزي أيضا إلى مالك والشافعي وداود فضلا عمن هو مقيم منهم بغيرها من البلاد لا سيما بأرض خراسان فإنهم أغمار في معنى البهيمية وإن كانوا في صورة الناس.
المصدر :
المسائل الصاغانية ص62

ـ

يقول علامة الشيعة علي بن الحسين الكركي :
وليتأمل العاقل المنصف أنه هل يجوز أن يتولى منصب الإمامة ـ الذي هو معظم منصب النبوة ـ مثل شيخ تيم الجاهل بأمور الدين ومواقع الشرع بحيث يخفى عليه ميراث الجدة ونحوه بعد أن سجد للأصنام حتى شاب رأسه.
ومثل عتل عدي الزنيم ذي الفظاظة والغلظة والمكر والخديعة المطعون في نسبه والمجترئ على رسول الله في حياته وبعد موته الذي حكم في الدين برأيه وغير الشرع من عند نفسه وفعل مع بضعة الرسالة وسلالة النبوة ما لا يفعله ذوي الأحقاد من الجاهلية الأولى بأعدائهم ومثل ثور بني أمية الذي حملهم على أعناق الناس المسلين وأثرهم بالفيء والغنائم على كبراء الأنصار والمهاجرين مربي أعداء رسول الله صلى الله عليه واله.
المصدر :
نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت ص15
علم اليقين ـ الفيض الكاشاني ج2 ص837 ـ (مع حذف المحقق بعض الفاظ السب)

ـ

يقول علامة الشيعة المجلسي :
وأما نكاح البهيمة فالظاهر أن المراد به الوطء كما فهمه الصدوق (ره) وغيره وربما يحمل على العقد فيكون المراد بالبهيمة المرأة المخالفة أو تزويج البنت المخالف كما مر : أن الناس كلهم بهائم إلا قليلا من المؤمنين وكما قيل في قولهم عليهم ‌السلام : لا ننزي حمارا على عتيقه وربما يقرأ نكح بالتشديد على بعض الوجوه ولا يخفى ما في الجميع من التكلف.
المصدر :
مراة العقول ج9 ص406

ـ

يقول علامة الشيعة حسن كاشف الغطاء :
وجميع ما دل من الأمر بالتجنب عنهم [يقصد اهل السنة] وترك مخالطتهم والنهي عن الركون إليهم وعن محبة بقائهم وإنهم كالكلاب وأسوأُ من ذلك.
المصدر :
انوار الفقاهة ج8 ص206

ـ

يقول ايضا علامة الشيعة حسن كاشف الغطاء :
مضافا إلى عدم شمول ما دل على قبول شهادة المسلمين لغير المؤمن لانصراف المسلم إليه لأنه المتبادر في لسان الائمة عليهم السلام أو لأن غيره كافر كما ذهب إليه جمع من الاصحاب لإطلاق لفظ الكافر عليهم وكذا لفظ الناصب ولما دل من الاخبار على أن من غير الاثني عشري كالكلاب الممطورة وما دل على لعن المخالفين والدعاء عليهم وأنهم مجوس هذه الأمة وانهم اشر من اليهود والنصارى وانهم كفار فان لم يدخلوا في الكافر لفظا فهم داخلون حكما لمكان العصبية
المصدر :
انوار الفقاهة ج9 ص517 و 518

ـ

يقول علامة الشيعة موسى‌ التبريزي :
وأنّ التقيّة لا تنحصر فيما كان هنا قول من العامة موافق للخبر لأنّ الخبر كما أنّه قد يصدر عنهم‌ عليهم السلام خوفا من العامة المتوقف دفع ضررهم على موافقتهم كذلك قد يصدر لأجل إلقاء الخلاف بين الشيعة وتكثير مذهبهم وإن لم يكن موافقا لمذهب‌ أحد من العامة لئلا يعرفوا فيؤخذ رقابهم. وبالجملة أنّ الأئمّة عليهم السّلام كما كانوا يتقون عن هؤلاء الكلاب أحياناً بإظهار الموافقة كذلك كانوا يتقون عنهم ‌أحيانا بإلقاء الخلاف بين شيعتهم وإن لم يوجد لهم موافق منهم.
المصدر :
أوثق الوسائل ج1 ص628

ـ

يقول الاية العظمى عبد النبي النجفي العراقي :
خامسا : لو فقد كل هذه الامور لا نسلم بطهارتهم بل هم اخ الكلب والخنازير فيكون نجسا فلا محذور اذ عدم اجتناب اخواننا الماضين (رض) كان لبعض هذه الامور التي تلونا عليك والله العالم.
وهذه كله في مخالف لأهل الحق من العامة العمياء من ان الحق أنهم كفار كسائر الكفار ويجب ترتب اثر الكفر عليهم الا ما قام الدليل على عدمه.
المصدر :
المعالم الزلفة في شرح العروة الوثقى ص363

ـ

يقول علامة الشيعة علي النمازي الشاهرودي :
وبعض الروايات أطلق الحمر المستنفرة علي المخالفين.
المصدر :
مستدرك سفينة البحار ج٢ ص٤١٠

ـ

يقول ايضا علامة الشيعة علي النمازي الشاهرودي :
يستفاد من الأخبار أن المخالفين هم الخنازير في الباطن.
المصدر :
مستدرك سفينة البحار ج3 ص55

ـ

يقول الاية العظمى محمد صادق الروحاني :
وقال العلامة المجلسي :
ويحتمل أن يكون القوم الممسوخة من النصاب والمخالفين وقد مسخوا الآن معنى بتركهم الولاية فلم يبق فيهم بشئ من الإنسانية وقد مسح الصادق عليه السلام يده على عين بعض شيعته فرآهم في الطواف بصورة القردة والخنازير.
المصادر :
فقه الصادق ج31 ص77
بحار الانوار ـ المجلسي ج11 ص74

ـ

يقول علامة الشيعة هاشم الاملي :
أقول إن المشهور طهارة العامة ومنشأ الاختلاف إن الاعتقاد بالإمامة هل يكون مقوّم الإسلام أم لا فإنهم وإن كانوا كفرة وكالكلب الممطور في الباطن كما في الجواهر ولكنهم طاهرون بحسب الظاهر ولا يخفى إن البحث يكون فيمن لا يعتقد إمامة الأئمة عليهم السّلام المسمى بالسني.
المصدر :
المعالم المأثورة ج2 ص258 و 259

ـ

يقول علامة الشيعة الاية محمد جميل حمود العاملي :
بل ثمة أخبار أخرى في كتاب (المستدرك) للنوري (باب جملة ما يثبت به الكفر والارتداد) اعتقد بها صاحب الجواهر تدل على خروج المخالفين من الإسلام بل صريح بعضها أنهم لا دين لهم وقد عبر عنهم صاحب الجواهر نفسه في مبحث الطهارة : (بأنهم في النجاسة كالكلاب الممطورة) ما يقتضي الاعتقاد بترتيب الآثار على الحكم بكفرهم في الدنيا والآخرة.
المصدر :
معنى الناصب وحكم التزاوج معه ص167 و 168






 
قديم 25-06-20, 02:04 AM   رقم المشاركة : 3
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتيبة درع الاسلام مشاهدة المشاركة
   وصف اهل السنة بـ الكلاب و الخنازير و القردة و البهائم


شكرا اخي على مرورك و توثيقك






التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» المحقق السيد الموسوي : مصطلح الامامية لا يطلق على الصحابة
»» غير الشيعية يمشون ويصلون الخ في أرض مغصوبة محرمة عليهم ومهدي الشيعة سيخرجهم منها
»» الكذاب المسعور الكاروني يتهم حذيفة بن اليمان بالكذب و الجبن
»» المرتضى : حضور علي بن أبي طالب في أمكنة متعددة بوقت واحد
»» خاتم المجتهدين : أكثروا من المريس والعسل ودبس العنب
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:14 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "