هذه التي يقال أنّها برتبة الصحابيات الجليلات، صفيّة عمة الرسول صلّى الله عليه و سلّم و بمنزلة أمّ عمارة في موطن جهادها و هي التي دافعت عن النبّي صلّى الله عليه و سلّم بحدّ السيف ...
ها قد إنتصرت لثورتكم و اختزلت فيها تضحيات الآلاف من اليمنيين ...
ها هي تتشدّق و تقول أنّها تدعم كلّ الثورات في العالم الحر بما فيها الهمج البحريني ...
و أخيرا تصافح رجال أجانب دون حائل و لا خجل ...
و السؤال من كان برفقتها من المحارم ؟!