ويتهم الخميني الرافضي النبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ الرسالة
كما ينبغي يقول في (كتاب كشف الأسرار ص 55 )
( و واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه ).
وقال أيضاً في كتاب كشف الأسرار صفحة 154 ( و بالإمامة يكتمل الدين والتبليغ يتم ).
أما الأنبياء فيصفهم بالعجز فيقول
(و نقول بأن الانبياء لم يوفقوا في تنفيذ مقاصدهم و ان الله سبحانه سيبعث في آخر الزمان شخصاً يقوم بتنفيذ مسائل الانبياء).
يقصد بهذا الشخص إمامهم الغائب (الأعور الدجال).
- قوله بتحريف القرآن
و الخميني الهالك يترحم على الملحد المجوسي صاحب كتاب فصل الخطاب
ويتلقى عن كتابه مستدرك الوسائل و يحتج به.
انظروا إلى الكفر الصريح في الكلام الآتي ذكره من كتاب كشف الأسرار للخميني الرافضي
( إن الذين لم يكن لهم ارتباط بالإسلام والقرآن إلا لأجل الرئاسة والدنيا ،
و كانوا يجعلون القرآن وسيلة لمقاصدهم الفاسدة
، كان من الممكن أن يحرفوا هذا الكتاب السماوي في حالة ذكر اسم الإمام في القرآن
و أن يمسحوا هذه الآيات منه و أن يلصقوا وصمة العار هذه على حياة المسلمين ).
كشف الأسرار ( ص 114 ).
( منقول )