مع الاعتذار للاخ الدين واضح
يا عيوني فإنني سأرد على
ما قاله هذا الرافضي
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد العثمان الحقيقي |
|
|
|
|
|
|
|
1- الايمان بالولايه والامامه لاشك بذلك
|
|
|
|
|
|
اما انه لا شك في ذلك فنعم نحن نعلم انه لا شك في بطلان مزاعم الولاية فهي امر مخترع ومزعوم بدون دليل عليه من القرآن او ممّا صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
والعجيب ان يؤمن الرافضة بما هو ليس موجودا في القرآن ولا في ما صح عن رسول الله ،، وإنما غشهم كذّابين اخترعوا هذه الكذبة ولفّقوا احاديث مزعومة ،، والرافضي لا يفرّق بين الحق والباطل ولذلك فهو يوغل في الباطل ظناً منه انه على حق ،، ولا ينتبه لما يوجد في دينهم من مخالفات عديدة تخالف القرآن وما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ويخالف التأريخ والمنطق
هل تعني ان الله لم يحفظ كتابه ،، وهل ناس و دواجن يمكن لهم تحريف كتاب الله او النقص منه ولو كانت إرداة الله قدّرت ان تحفظ كتابه
سؤال ،،، وما هو دور أئمتكم المزعومين (المعصومين) في حفظ كتاب الله وتبليغه للناس ؟
إن كان كتاب الله محفوظ وهو غير الموجود حاليا فأين هو ؟ وإن كان لم كتاب الله لم يحفظ فما معنى قوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) ؟ وإن كان محفوظ ومختفي فما الفائدة من حفظه ؟
إن تستشهد بالتأريخ فأنت الخاسر
فالتأريخ شاهد عليكم انتم وعلى إنحرافكم عن دين الله وإتخاذكم دين باطل ما انزل الله به من سلطان ،، والتأريخ يشهد للصحابة رضوان الله عليهم وافعالهم تشهد لهم وما قاموا به يشهد لصالحهم والقرآن يشهد لهم
كما ان التأريخ يشهد عليكم بغدركم وطعن المسلمين من الخلف وتعاونكم مع اعداء هذا الدين
يقول الله جلّ شأنه (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)
وفيهم ابو بكر وعمر
اي متعة ،، وهل هي متعة الحج ،، ام هي متعة الزنا التي يقوم بها الذين حرمهم الله من نعمة العقل
وهنا لا يفرّق الرافضي بين الغنيمة وبين المكسب ،، وشتان بين الامرين ،،، وهل هي فعلا لفقراء السادة وهل هم من نسل الحسن او الحسين ،،، والخمس فيه لذوي القربى واليتامى والمساكين وإبن السبيل ،، ولكننا لانراها تذهب الا لمعمميكم الأغنياء
اموات عندنا ،،، احياء عند الله
والله سبحانه وتعالى يقول (يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (13) إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (14))