عرض مشاركة واحدة
قديم 28-11-12, 06:44 PM   رقم المشاركة : 63
سبع القنطرة
اثني عشري






سبع القنطرة غير متصل

سبع القنطرة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان طيب مشاهدة المشاركة
   طيب اعطنا ثلاث روايات تمنع هذا الصيام فقط تكون صحيحة السند


وخذ هذه

( الوافي ) للفيض الكاشاني ( 22 / 505 ): بتعليق الشعرانى
[ وقد يتفق لبعض الرواة الغالين في عداوة المخالفين والمبالغين في خلاف المنحرفين عن أهل البيت عليهم السلام أن يجاوزوا الحد ويلزموا أمورا من غير عمد ليخالفوا أهل الخلاف تدعوهم إلى ذلك شدة علاقتهم بالتشيع كما نرى جماعة في الأعصار المتأخرة ينكرون استحباب صوم عاشوراء مع الاتفاق على استحبابه ليخالفوا المخالفين ،
ويلتزمون بتحريف القرآن ليطعنوا به على أعداء أهل البيت عليهم السلام ، مع أن مطاعنهم في الكثرة بحيث لا يحتاج معها إلى إثبات التحريف وهدم أساس الدين ]

ما رواه الصدوق في الفقيه في الصحيح عن زرارة بن اعين ومحمد بن مسلم جميعا " انهما سألا أبا جعفر الباقر عليه السلام عن صوم يوم عاشوراء فقال: كان صومه قبل شهر رمضان فلما نزل شهر رمضان ترك ".

وما رواه ثقة الاسلام في الكافي بسنده عن عبد الملك قال: " سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم فقال تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين (عليه السلام) وأصحابه (رضوان الله عليهم) بكربلاء واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا فيه الحسين واصحابه (كرم الله وجوههم) وايقنوا أن لا يأتي الحسين (عليه السلام) ناصر ولا يمده أهل العراق، بابى المستضعف الغريب.

ثم قال: واما يوم عاشوراء فيوم اصيب فيه الحسين عليه السلام صريعا بين أصحابه واصحابه صرعى حوله، افصوم يكون في ذلك اليوم ؟ كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الارض وجميع المؤمنين ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام (غضب الله عليهم وعلى ذرياتهم) وذلك يوم بكت عليه جميع بقاع الارض خلا بقعة، فمن صامه أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوطا عليه، ومن ادخر فيه إلى منزله ذخيرة اعقبه الله تعالى نفاقا في قلبه إلى يوم يلقاه وانتزع البركة عنه وعن أهل بيته وولده وشاركه الشيطان في جميع ذلك ".

وما رواه فيه عن محمد بن عيسى بن عبيد عن جعفر بن عيسى اخيه قال: " سألت الرضا (عليه السلام) عن صوم يوم عاشوراء وما يقول الناس فيه فقال عن صوم ابن مرجانة تسألني ذلك يوم صامه الادعياء من آل زياد لقتل الحسين (عليه السلام) وهو يوم يتشاءم به آل محمد صلى الله عليه وآله ويتشاءم به أهل الاسلام واليوم الذى يتشاءم به أهل الاسلام لا يصام ولا يتبرك به،

هذه روايات تحريم صيام عاشوراء .....!!

واما ماجاء عن الفيض الكاشاني :

فهذا هو رايه الشخصي ........لايؤخذ به....