[كـش مـلـك]

بسم الله الرحمن الرحيم


** أيها الأحبة ......... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

** يحتفل الرافضة (محق الله عقيدتهم وأهلكهم بعدهاْ} كل عام وبالتحديد في تاريخ 18 من ذوالحجة بعيد (الولاية) أو (الغدير) وهو عيد يقولون عنه أنه أفضل من عيدي الفطر والأضحى في كتبهم وحوزاتهم ، وعنه يقولون نقلا عن كتاب (مفاتيح الجنان) :

((عيد الغدير هو عيد الله الأكبر

وعيد آل محمد عليهم السلام

وهو أعظم الأعياد

ما بعث الله نبياً إلا وهو يعيد هذا اليوم ويحفظ حرمته..

واسم هذا اليوم في السماء (يوم العهد المعهود)..

واسمه في الأرض (يوم الميثاق والجمع المشهود)

سئل الصادق : هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر؟

قال: نعم؟، أعظمها حرمة.

قال الراوي: وأي عيد هو؟

قال: اليوم الذي نصّب فيه رسول الله أمير المؤمنين وقال: ومن كنت مولاه فعلي مولاه، وهو يوم الثامن عشر من ذي الحجة.

قال الراوي: وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم؟

قال: الصيام، والعبادة، والذكر لمحمد وآل محمد عليهم السلام والصلاة عليهم.

صيامه يكفّر ذنوب 60 سنة، ويعتق من النار ضعف ما أعتق في شهر رمضان وليلة القدر وليلة الفطر.

ولدرهم فيه بألف درهم لإخوانك العارفين.

وأفضل على إخوانك في هذا اليوم.

وسُرَّ فيه كل مؤمن ومؤمنة ... ))

** هؤلاء هم الرافضة شذوذ في شذوذ ، دين تمتزج فيه الزندقة بالشرك بالعهر بالكذب باللصوصية بالخرافة بالمجوسية باليهودية ، فيتشكل بهذا المزيج (معتقدا) خبيثا ماجنا عاهرا ملعونا تشمئز له النفوس وتنفر منه الأبدان وترفضه الفطرة وتهرب منه الأديان وتبصقه النحل وتنكره العقول وتجافيه الفضيلة ..!!

** الحمدالله على نعمة الهداية ، ونسأله أن يثبتنا حتى الممات . آمين .

ــ أسأل الله أن يمحق عقيدة الرافضة ويهلك أتباعها . آمين .

.

ــ صورة لمن يعتقدون أنه قبر المجوسي (ابولؤلؤة) ، وقد كتبوا على صورة القبر (رحمه الله) :



.

ــ صور أخرى لهمجية الرافضة في (عاشوراء) :







ــ الأحد : 18/12/1427هـ

** لكم الحب والتقدير ،،،

** أخــوكــــــــ كـش مـلـك ـــــــــــــم