اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س ع ي د السر واضح ولا يحتاج إلى فك شفرة. الشيعة يدعون الآن أن لهم اثنا عشر إمام. وعندما وصلوا الإمام الحادي عشر وجدوا أنفسهم أمام خياران لا ثالث لهما. أما أن يكون لهم إمام ثاني عشر يعيش معهم مدى الدهر وهذا مستحيل. وأما يختارون إمام ثاني عشر ويموت وينهدم دينهم لأنه غير مؤكد أن الامام الثاني عشر سيخوض معارك قومية ضد العرب ولن تتحقق احاديهم المكذوبة حوله. ولكنهم اخترعوا خيار ثالث وهي الغيبة حتى يبقى الدين قائم إلى ما شاء الله وعلى الوهم والخزعبلات ومراقبة السراب. همسة أنت الآن لا يحتاج لك أن تبحث في معتقد اليهودية والنصرانية والشيعة كلاً على حدة. أنت فقط يحتاج لك أن تبحث في أي من المعتقدات الثلاث وتفهم الباقي وتجدها متطابق. ولكن تطابقها الكلي يستوجب عليك شرط وهو أن تستبدل المهدي المنتظر لدى الشيع بالأعور الدجال لدى اليهود. وتستبدل مريم بن عمران عليها السلام بفاطمة الزهراء رضي الله عنها. والاثنا عشر سبط بالاثني عشر إمام والحسين بعيسى بن مريم أو العكس وعلي بن أبي طالب بهارون وهكذا. ثم تدبر أوائل سورة الإسراء تجد أن اليهود مذكورون فيها وموصوفون بالفساد في الأرض وتجد أن فسادهم في الأرض لغرض أخذ الثأر وحكم الأرض وادعائهم أنهم شعب الله المختار ونفس الشيء في معتقد الشيعة تجد علمائهم لا شأن لهم إلا الوقوف على منابر الحسينيات وزرع الحقد والغل في نفوس العامة منهم بخلاف علماء الإسلام الذين يوضحون العقيدة والشرائع وينهون عن الحقد والغل ومن يحث على الحقد والكره فهو مفسد في الأرض مثله مثل إخوانه اليهود بالضبط وهم الشيعة يريدون حكم الأرض عن طريق شخصية وهمية لم تثبت للآن ويعتقدون إنهم مخلوقون من طينة خاصة بهم. أرأيت ؟ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكره الرافضه لاترفعي ولا تنزلي فان الرافضه بمثل هالمواضيع لا يجيبو عليها وشكرا لك علَّ فيهِم من يتَدبَّر إن لم يدرِكْ الإجابَة ، باركَ اللهُ بِكُم .