وأن حدث هذا فلن تكون الضربة كبيرة جدآ بل ستكون نسبية إلى متوسطة داخل المدن إلايرانية حتى يقف الشعب المجوسي مع الخامئني وهنا سيكون الدعم الشعبي للخامئني امام الهجمة الامبريالية كما يزعمون وحتى يفكون الحصار والمشااكل التي تزرع كل يوم هنا وهناك , فخطر الحرب لن يكون موجودآ بتاتآ بل إمريكا وإسرائيل تريد من هذا الفعل إستنهاض بعض رعاع المجوس في بعض دول الخليج حتى تكون هناك وسائل ضغط وترهيب لكل ألانظمة الخليجية ومنها بلادي السعودية فكل هذه الضجة ليست ألا اخراج آصحاب النفوذ في إيران من الورطة ألاصلاحية التي اجتاحت البلاد بهدف التغيير والنهوض بالبلاد من حالة الركود والمقاطعة
لن تكون هناك ضربة للمفاعلات بل ستكون هناك ضربة لبعض المدن إلايرانية حتى يلتف الجميع حول خامئني وحتى تزداد شعبية الخامئني في الخارج وتحديدآ في العالم الاسلامي
فكل هذه تكتيكات صهيوامريكية مجوسية لااقل ولااكثر
فلو ضربت المفاعلات النووية سيكون دمارها كبيرآ على المنطقة لان إيران بدأت بالفعل الخطوات النهائية في إنتاج القنبلة
فلن يكون المتضرر من هذا الأمر إلا الخليج فقط
إذا ارادت دول الخليج وتحديدآ السعودية شراء القنبلة هذا ان لم تكن موجودة في حوزتهم
فان إيران ستكون في مرمى نيران دول الخليج
المتابع للتقارير وللمعطيات على الواقع يقول إن أقوى ماسيكون هناك فعل سيكون في منتصف عام 1433هـ
والله أعلم