في خلال البحث وجدت نصّاً أخر في تقرير هذه البدعة النكراء حيث قال ابن خلدون عن الباقلاني الأشعري على سبيل الثناء! : "وأخذ عنهم القاضي أبو بكر الباقلانيّ فتصدّر للإمامة في طريقتهم وهذّبها ووضع المقدّمات العقليّة الّتي تتوقّف عليها الأدلّة والأنظار وذلك مثل إثبات الجوهر الفرد والخلاء وأنّ العرض لا يقوم بالعرض وأنّه لا يبقى زمانين" اهـ
مقدمة ابن خلدون صـ 589