عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-09, 12:09 PM   رقم المشاركة : 33
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


اقتباس:
وروى عبد الرزاق الصنعاني في تفسيره وعنه الطبري في تفسيره واللفظ له: { قَالَ – أي عبد الرزاق -: أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ عِكْرِمَةَ، قَالَ: " لَمَّا خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ إِلَى الْغَارِ، أَمَرَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، فَنَامَ فِي مَضْجَعِهِ، فَبَاتَ الْمُشْرِكُونَ يَحْرُسُونَهُ. فَإِذَا رَأَوْهُ نَائِمًا حَسِبُوا أَنَّهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَرَكُوهُ. فَلَمَّا أَصْبَحُوا ثَارُوا إِلَيْهِ وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا هُمْ بِعَلِيٍّ، فَقَالُوا: أَيْنَ صَاحُبُكَ؟ قَالَ: لَا أَدْرِي. قَالَ: فَرَكِبُوا الصَّعْبَ وَالذَّلُولَ فِي طَلَبِهِ " } (راجع تفسير الطبري فيرويه عن شيخه الحافظ الحسن بن يحيى بن الجعد المتوفى 263 هـ عن عبد الرزاق عن أبيه عن عكرمة).
وهذا مرسل صحيح. أبو عبد الرزاق همام بن نافع ثقة، وثقه يحيى بن معين (الجرح والتعديل ج 9 ص 107)



في الرواية عكرمة وقد ضعفه علمائكم
وما دام ضعفه علمائكم

فلا حاجة للإحتجاج به

اقتباس:
وروى البيهقي في دلائل النبوة بسند صحيح عن ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير قال: { مَكَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ الْحَجِّ بَقِيَّةَ ذِي الْحِجَّةِ ، وَالْمُحَرَّمَ ، وَصَفَرَ ، ثُمَّ إِنَّ مُشْرِكِي قُرَيْشٍ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَمَكْرَهُمْ عَلَى أَنْ يَأْخُذُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَإِمَّا أَنْ يَقْتُلُوهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَحْبِسُوهُ ، وَإِمَّا أَنْ يُخْرِجُوهُ ، وَإِمَّا أَنْ يُوثِقُوهُ ، فَأَخْبَرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِمَكْرِهِمْ : " وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ " فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ مِنْ تَحْتِ اللَّيْلِ قِبَلَ الْغَارِ بِثَوْرٍ ، وَعَمَدَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَرَقَدَ عَلَى فِرَاشِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوَارِي عَنْهُ الْعُيُونَ }. وقال الإمام الذهبي: { قال ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة قال:... فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر تحت الليل قبل الغار بثور وعمد علي فرقد على فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم يواري عنه العيون } (تاريخ الإسلام ج 1 ص 314) وأضاف الهيثمي في مجمع الزوائد (ج 6 ص 51): { وبات المشركون من قريش يختلفون ويأتمرون أن نجثم على صاحب الفراش فنوثقه فإن ذلك حديثهم حتى أصبحوا فإذا علي يقول عن الفراش فسألوه عن النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرهم أنه لا علم له به ... رواه الطبراني مرسلاً وفيه ابن لهيعة وفيه كلام وحديثه حسن }،



اتني بترجمة ابن لهيعة

وللعلم فقط قصة نوم علي رضي الله عنه في فراش النبي
ضعيفة في متنها ضعف وسندها كذلك

ولكن انتظر من يثبت
صحتها

سلام






التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» يقول الكافي : ان الدعاء هو العبادة ودعاء غير الله شرك
»» من أصحاب المعصومين كلهم وشيعي لكنهُ مجهول !!
»» الباطني 2011 تفضل وأثبت مدعاك على تقي الدين
»» مني إلي الإباضية [ أثبتوا لنا دينكم ]
»» مجهول ألف رسالتان في عقيدة الإسماعيلية [ وثيقة ]