على فكرة يا مشرفنا الفاضل
ترى ما يعتقد بها الرافضة ليس بعقيدة أصلاً ولكنه هو عبارة عن عقدة نفسية توارثوها أباً عن جد من أجدادهم الخونة أهل الكوفة النواصب الذي غدروا و خانوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه و الحسن رضي الله عنه ووصلت الجرأة أنهم هم من قتلوا الحسين رضي الله عنه, و بعدها أصبحوا يتباكون, ولكي يرتاحوا من تأنيت الضمير قاموا بالقاء التهم على بني أمية, ووصلت الجرأة لكي يتخلصوا من العار أن يطعنوا بأصحاب النبي صلى الله عليه و سلم و أزواجه لكي لا يصبحوا هم محل الأضواء بأنهم أهل العار والغدر و الخيانة, ولكي يجعلوا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هم المذنبين
ولكن لحد الآن لم يتحول الرافض الى معتقد ولكنه لحد تلك الفترة كان سياسياً فقط, اذا متى أصبح التشيع عبارة عن معتقد
خبث الفرس المجوس هو الذي ساهم في خلق هذا المعتقد من خلق الأحاديث و تغيير السنن و تحريف كتاب الله
اذن
كمعادلة
خبث المجوس + محاولة أهل الكوفة التخلص من التهم = مذهب الزندقة و الكفر و الرفض
فمبارك عليكم يا رافضة هذا المذهب القذر ههههههههههه