[خالد ایرانی]

جعفر السبحانی یقول:
إذ لو صحّ ما ذكر ، وجب الالتزام بأنّ النبيّ الأكرم لم ينجح في دعوته ولم تتخرّج من مدرسته إلاّ قلائل لا يعتد بهم في مقابل ما ضحّى به من النفس والنفيس

والاجابة على هذا السؤال واضحة لمنتفحّص عنها سنداً ومتناً. فإنّ ما رواه لا يتجاوز السبع روايات. وهي بين ضعيف لايعرج عليه ، وموثق ـ
طیب:
اولا حدیث الموثق عندکم کالمعتبر:

روايته لا تسمى صحيحة بل تسمى موثقة والرواية الموثقة تعد من الروايات المعتبرة .

http://www.aqaed.com/faq/6830/

و کذب السبحانی مرة أخری : ولا يدلان على الارتداد عن الدين ، والخروج عن الإسلام بل يرميان إلى أمر آخر.

المجلسی اکدّ بانّ المراد به الکفر :
وهذا لا ينافي مامر وسيأتي أن الناس ارتدوا إلا ثلاثة ،لان المراد فيها ارتدادهم عن الدين واقعا، وهذا محمول على بقائهم على صورة الاسلام وظاهره ،وإن كانوا في أكثر الاحكام الواقعية في حكم الكفار،

و الحدیث جاء فی کتاب سلیم بن قیس و هی من الاصول المعتبرة کما مرّ.
و الحدیث لیس موثق فقط بل حسّنه المجلسی أیضاً :

الكافي للكليني (329 هـ) جزء8 صفحة245 حديث القباب
341- مجلسي فی مرآة العقول: حسن أو موثق 26 / 213
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-8/07.htm#01
341 - حنان عن أبيه عن أبي جعفر (ع) قال : كان الناس أهل ردة بعد النبي (صلى الله عليه وآله) إلا ثلاثة


یشفی الله عقول الرافضة