الأكثر أسفاً أنهم يتصدروا مجالسهم
وهُم لا يعرفوا قراءة أية من كتاب الله دون أن يتعثروا
والأكثر أسفاً أن يخرج كبيرهم ويقول :
يصح أن يكون الشخص مُجتهد دون أن يقرأ القرآن
ونُعيد السؤال بصيغة أخرى :
هل تقبل أن يكون مرجعك الذي تأخذ منه تشريعات دينك وعقائدك
جاهل بالقرآن !!!