عرض مشاركة واحدة
قديم 04-05-10, 02:27 AM   رقم المشاركة : 2
al3wasem
عضو ماسي







al3wasem غير متصل

al3wasem is on a distinguished road


وَأَسْلافِنَا، لِيَتَّبِعُوا فِي ذَلِكَ دَلِيلَهُمْ، وَيَسْلُكُوا بِتَوْفِيقِ اللَّهِ سَبِيلَهُمْ، وَنَسْأَلُ اللَّهَ الْمَعُونَةَ عَلَى مَا يَرْضَى، وَالْعِصْمَةَ مِنَ اتِّبَاعِ الْبَاطِلِ وَالْهَوَى

(9) أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ غَالِبٍ الْخُوَارِزْمِيُّ ، أَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَمِيرَوَيْهِ الْهَرَوِيُّ ، أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِدْرِيسَ ، نَا ابْنُ عَمَّارٍ ، نَا الْمُعَافَى ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، قَالَ :
قَالَ ابْنُ سِيرِينَ : كَانُوا يَتَعَلَّمُونَ الْهَدْيَ كَمَا يَتَعَلَّمُونَ الْعِلْمَ .
قَالَ : وَبَعَثَ ابْنُ سِيرِينَ رَجُلا فَنَظَرَ كَيْفَ هَدْيُ الْقَاسِمِ

(10) وَحَالُهُ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى السُّكَّرِيُّ ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ ، نَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الأَزْهَرِ ، نَا ابْنُ الْغَلابِيِّ ، نَا أَبِي ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ الشَّهِيدِ ، قَالَ : قَالَ لِي أَبِي : يَا بُنَيَّ ايت الفقهاء والعلماء وتعلم منهم وخذ من أدبهم وأخلاقهم وهديهم فإن ذاك أحب لك من كثير من الحديث.

نا الحسن بن أبي بكر نَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصْبَهَانِيُّ ، إِمْلاءً، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْبُخَارِيُّ ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ ، نَا أَبُو ثوْبَةَ ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، قَالَ : قَالَ لِي مَخْلَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ نَحْنُ إِلَى كَثِيرٍ مِنَ الأَدَبِ أَحْوَجُ مِنَّا إِلَى كَثِيرٍ مِنَ الْحَدِيثِ

(11) أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُعَيْمٍ الضَّبِّيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيَّ ، يَقُولُ : عِلْمٌ بِلا أَدَبٍ كَنَارٍ بِلا حَطَبٍ، وَأَدَبٌ بِلا عِلْمٍ كَرُوحٍ بِلا جِسْمٍ وَإِنَّمَا شَبَّهْتُ الْعِلْمَ بِالنَّارِ لِمَا رُوِّينَا عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، أَنَّهُ قَالَ : مَا وَجَدْتُ لِلْعِلْمِ شَبَهًا إِلا النَّارَ، نَقْتَبِسُ مِنْهَا وَلا ينْتَقِصُ عَنْهَا بَابُ النِّيَّةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يُخْلِصَ نِيَّتَهُ فِي طَلَبِهِ، وَيَكُونَ قَصْدُهُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ.

(12)- [14] فَقَدْ أخبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْدِيٍّ الْبَزَّازُ ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ شَيْبَةَ ، نَا جَدِّي ، نَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، قَالَ جَدِّي، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَدْرٍ شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ ، نَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، وَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الطِّرَازِيُّ ، نَيْسَابُورَ، وَاللَّفْظُ لَهُ، قَالَ : أَنَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَسْنَوَيْهِ الْمُقْرِئُ ، نَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ الْعَسْقَلانِيُّ الصَّائِغُ ، بِعَسْقَلانَ وَأَصْلُهُ مِنْ مَرْو، وَأَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامِ بْنِ مُلاسٍ ، بِدِمَشْقَ، قَالا : نَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ ، نَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقُولُ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ لامْرِئٍ مَا نَوَى "

(13) نَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ الْبَزَّارُ ، أَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بُصَيْرٍ الْخُلْدِيُّ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ ، نَا عَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ وَكِيعًا ، يَقُولُ : سَمِعْتُ سُفْيَانَ ، يَقُولُ :
مَا شَيْءٌ أَخْوَفُ عِنْدِي مِنْهُ يَعْنِي الْحَدِيثَ، وَمَا مِنْ شَيْءٍ يَعْدِلُهُ لِمَنْ أَرَادَ اللَّهُ بِهِ "

(14) أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْبَصْرِيُّ ، أَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبُخَارِيُّ ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ خَلَفٍ الأَزْدِيُّ الْحَافِظُ ، قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي هَاشِمٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ الْعَزِيزِ بْنَ أَبِي رِزْمَةَ ،
قَالَ : أَتَيْنَا إِسْرَائِيلَ مَعَ نَفَرٍ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ،
فَسَأَلَنَا، قُلْنَا : نَحْنُ مِنْ
أَهْلِ مَرْوَ،
فَقَالَ : مَرْوٌ أُمُّ خُرَاسَانَ؟
فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لا يَكُونَ أَحَدٌ أَسْعَدَ بِمَا سَمِعْتُمْ مِنْكُمْ فَافْعَلُوا، مَنْ طَلَبَ هَذَا الْعِلْمَ لِلَّهِ تَعَالَى شَرُفَ وَسَعِدَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَنْ لَمْ يَطْلُبْهُ لِلَّهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ وَلْيَحْذَرْ أَنْ يَجْعَلَهُ سَبِيلا إِلَى نَيْلِ الأَعْرَاضِ، وَطَرِيقًا إِلَى أَخْذِ الأَعْوَاضِ، فَقَدْ جَاءَ الْوَعِيدُ لِمَنِ ابْتَغَى ذَلِكَ بِعِلْمِهِ

(15)- [17] أَنَا أَبُو سَعِيدِ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ الصَّيْرَفِيُّ ، بِنَيْسَابُورَ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُنْقِدٍ الْخَوْلانِيُّ ، بِمِصْرَ، قَالَ : حَدَّثَنِي إِدْرِيسُ بْنُ يَحْيَى ، عَنِ ابْنِ عَيَّاشٍ الْقِتْبَانِيِّ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنِ الْمُثَنَّى بْنِ الصَّبَّاحِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
" مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا يَنْتَفِعُ بِهِ فِي الآخِرَةِ يُرِيدُ بِهِ عَرَضَ شَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا لَمْ يَرَحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ "

(16)- [18] أَنَا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، أَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ ، نَا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ ، نَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، وَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السَّرَّاجُ ، بِنَيْسَابُورَ، أَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سُلَيْمَانَ ، نَا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ ، قَالا : أَنَا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَعْمَرٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا مِمَّا يُبْتَغَى بِهِ وَجْهُ اللَّهِ، لا يَتَعَلَّمُهُ إِلا لِيُصِيبَ بِهِ عَرَضَ الدُّنْيَا وَقَالَ أَبُو نُعَيْمٍ : عَرَضًا مِنَ الدُّنْيَا لَمْ يَجِدْ عَرْفَ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ "

(17)- [19] أَنَا أَبُو طَالِبٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ الْفَقِيهُ ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ الْمَالِكِيُّ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ بَيْدَاذَ ، بِالأُبُلَّةِ، نَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ، قَالَ : نَا نَافِعُ أَبُو هُرْمُزٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " مَنْ طَلَبَ الْحَدِيثَ أَوِ الْعِلْمَ، يُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا لَمْ يَجِدْ حَرْثَ الآخِرَةِ "

(18) أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخَزَّازُ ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ سَابُورَ الدَّقَّاقُ ، نَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، قَالَ : سَمِعْتُ إِسْحَاقَ بْنَ عِيسَى الطَّبَّاعِ ، يَقُولُ : قَالَ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ مَنْ طَلَبَ الْحَدِيثَ لِغَيْرِ اللَّهِ، مُكِرَ بِهِ

(19) أَنَا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ الْهَرَوِيُّ ، نَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ، قَالَ : أَنَا أَبُو الْحَسَنِ الزُّهَيْرِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ خَشْرَمٍ ، يَقُولُ : عَنْ حَسْنُونَ الْعَطَّارِ ، يَرْوِي عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، قَالَ : قِيلَ لِسُفْيَانَ مَنِ النَّاسُ؟
قَالَ : الْعُلَمَاءُ،
قِيلَ : فَمَنِ السَّفَلَةُ؟
قَالَ : الظَّلَمَةُ،
قِيلَ : فَمَنِ الْغَوْغَاءُ؟
قَالَ : الَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْحَدِيثَ، يَأْكُلُونَ بِهِ النَّاسَ،
قِيلَ : فَمَنِ الْمُلُوكُ؟
قَالَ : الزُّهَّادُ وَالْمُبَاهَاةَ بِهِ، وَلْيَتَّقِ الْمُفَاخَرَةَ وَأَنْ يَكُونَ قَصْدُهُ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ نَيْلَ الرِّئَاسَةِ وَاتِّخَاذَ الأَتْبَاعِ وَعَقْدَ الْمَجَالِسِ، فَإِنَّ الآفَةَ الدَّاخِلَةَ عَلَى الْعُلَمَاءِ أَكْثَرُهَا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ

(20)- [22] أَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنُ أَحْمَدَ الْحَرَشِيُّ ، بِنَيْسَابُورَ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ ، نَا أَبُو أُمَيَّةَ الطَّرَسُوسِيُّ ، نَا الْوَلِيدُ بْنُ صَالِحٍ النَّخَّاسُ ، نَا أَبُو بَكْرٍ الدَّهِرِيُّ ، نَا عَطَاءُ بْنُ عَجْلانَ ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ أَبِي هِنْدَ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ ، قَالَ :....







التوقيع :
يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ - الحشر10

هذا ميزان الايمان من الله لكل المسلمين المؤمنين بكتاب الله فمن لم يرضى بالقرآن ويعمل به فهو رافض لله ورسوله استحوذ عليه الشيطان فـعمى قلبه

الحقيقة المؤكدة : ابليس هو اول الروافض لكلام وامر الله تعالى ثم اتبع ابليس كل الروافض من الانس والجن
من مواضيعي في المنتدى
»» موضح أوهام الجمع والتفريق الخطيب البغدادي
»» المُنصر الكبير أسامة منير المذيع المشهور باذاعة نجوم fm وبرامج التليفيزيون
»» اظهار الحق فى راوى شيعى كذاب قال علي خير البشر من أبي فقد كفر
»» هدية لاخوانى واخواتى وكل زملاء المنتدى هذه حلقات الطريق الى كربلاء
»» عاشوراء يوم عظيم يحدثك