[quote=ابن الجراح;885457] اقتباس: الرد القاصم على استدلالات الأخ العواصم : ارنا يا اخى الرد القاصم اقتباس: نرجع للمهم ونرى الإشكاليات التي وقع فيها الزّميل . 1-معلوم أننا مختفلفون في أمر يخص الدّين . وقد أمرنا الحق في الاختلاف بالرّجوع إلى كتابه وما صح من سنّة نبيه . ومعلوم أن الرّافضة في أفضل حالاتهم أنهم فساق . وقد أمرنا اللّه بتحقق من نقل الفاسق فقال : ( يا أيها الذين آمنوا إذا أتاكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين). فكيف جاز لك أخي الفاضل مخالفة الحق في ذلك والاستدلال بأقوال الكفرة , والفساق ؟!! . 1- لقد نقلت مباشرة عن مراجع للامامين الحافظين الثبتين ابن حجر والالباتى رحمهما الله تعالى من مراجع الشيعة مباشرة ولم يعتبروها مخالفة للحق والا كانت قاصمتك موجهه لابن حجر والالبانى لاننى ذهبت مذهبهم فى الاستدلال . نعم كل رؤساء الرافضة واتباعهم كلهم فساق زنادقة وخونة ومشركين بالله ... ولكنها كالدليل يستدل بها على مرتكب الجريمة مثال الحجر الذى استخدم فى القتل لا يساوى شيئا ولكنه دليل ادانه على ارتكاب الشخص المعنى الجريمة ... البصمة لا تساوى شيئا ولكنها دليل مؤكد على ارتكاب الفعله كون الراوى متهم بالتشيع من حافظ عدل ووجده فى رواية بها عقائد الشيعة فالبضرورة هو احد المشتبه بهم وخاصة اذا جاء التاكيد من اخوته فى التشيع .... اقتباس: 2-معلوم أن أعتماد أرباب الجرح والتعديل الرّافضة على المرسل المنقطع ( هذا إذا جاز الأخذ بأقوالهم وهذا مستبعد ومنافي لقول الحق ) . وقد أقر علماء الرّافضة بهذا الانقطاع والإرسال بين الرّواة وأرباب الجرح والتعديل . أنظر بحوث في علم الرجال لآصف محسني ص53 ط4 . يا اخى القاضل ونحن هنا بصدد ثويق الرواة الامامية انه منهم وثقة وكان من رجال زين العابدين ورجال الباقر ورجال الصادق ومنهم ومن عده فى رجال الكاظم رضى الله عنهم وانت هنا تتكلم عن طريقتهم فى تخريج الراويات ( الامر بعيد عن المرسل والمنقطع اعزك الله) اقتباس: أقول : وقد حرم اللّه الإستناد بالظنون في الأحكام فقال سبحانه ( إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون) وقال (إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس) وهذا مخالف للحق وقد بين اللّه ذلك بقوله : (وما لهم به من علم ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا) . فقد بين اللّه أن الظن هو خلاف الحق الذي نحن بصدده ونبحث عنه . فكيف جاز لك الأخذ بظنون الفساق الكفار . وترك التوثيقات الحسيّة لأرباب الجرح والتعديل . يا ابن الجراح انت هنا تكرر ما قلته فى البند 1 لقد سبق لهذا منهم افضل واعلم واكرم واثبت منى الامامين ابن حجر والالبانى وكتبهم شاهدة على ذلك الى يوم الدين فى الاستدلال من كتب الرافضة على من رموا بالتشيع والرفض واثبتوها فى حقهم اختصر عليك الامر انت ترفض ان تتقبل ان الراوى المنهال خدعنا بالتقية واخفى حقيقته هذا الموضوع شديد عليك وعلى ايضا ولكن هى افعاله واعماله هو .. فهو صاحب وروى ونقل عن المختار الثقفى من المدينة والى الكوفة وانت تعرف ان هناك من جرح لمصاحبته للمختار مدعى النبوة والمهدية 992 - عبد الله بن شريك مختاري كوفي سمعت بن حماد يقول قال السعدي عبد الله بن شريك مختاري كذاب وقول السعدي مختاري أي هو من أصحاب مختار بن أبي عبيد وليس له من الحديث الا الشيء اليسير الكامل فى ضعفاء الرجال قال ابن المديني عن سفيان جالسنا عبدالله بن شريك وكان ابن مائة سنة وكان ممن جاء إلى محمد بن الحنفية عليهم أبو عبد الله الجدلي وقال ابن عرعرة كان ابن مهدي قد ترك التحديث عنه وقال أحمد وابن معين وأبو زرعة ثقة وقال أبو حاتم والنسائي ليس بقوي وقال النسائي في موضع آخر ليس به بأس وقال الجوزجاني مختاري كذاب وذكره ابن حبان في الثقات وقال العقيلي أسدي كوفي كان ممن يغلو. تهذيب التهذيب وثقه أحمد بن حنبل في رواية أبي طالب عنه، وابن معين في رواية الكوسج عنه، وأبو زرعة. وقال النسائي: ليس به بأس. وقال أبو حاتم: ليس بالقوي. وأما ابراهيم الجوزجاني فعقره وقال: مختاري كذاب. وتركه عبد الرحمن بن مهدي لسوء مذهبه. وقال العقيلي: كان ممن يغلو في التشيع.قلت: لم يخرجوا له شيئا في الكتب الستة. تاريخ الاسلام الذهبى اقتباس: 4-أستند الزميل بأخذ الحافظ ابن حجر أقوال علماء الرّافضة في بعض الرّجال . فأقول : قد بينا سابقاً منهج ابن حجر في الأخذ بأقوال الرّافضة فقال في مقدمة كتابه لسان الميزان ج1/ص9 ثم بدعة كبرى كالرفض الكامل والغلو فيه والحط على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما والدعاء الى ذلك فهؤلاء لا يقبل حديثهم ولا كرامة وأيضا فلا استحضر الآن في هذا الضرب رجلا صادقا ولا مأمونا بل الكذب شعارهم والتقية والنفاق دثارهم فكيف يقبل من هذا حاله حاشا وكلا . يبدوا ان الحافظ يعنى اخذ الرواية عنهم واثباتها فى سنن رسول الله ولا يعنى اخذ اقوالهم فيم تبع ملتهم من اهل البدع والاهواء والا ما ذكر اكثر من 1200 راوى امامى نقلا عن الطوسى والكشى والنجاشى محال فى حق الحافظ ان يقول شيئا فى المقدمة ويخالفة 1200 مرة فى نفس الكتاب واقد ذكرت ان هناك رواة فيهم اقوال علماء المسلمين مثل أبان بن عثمان الأحمر ذكر قول الطوسى فيه انه من رواة الامامية ولم ينفها عنه ووضعها فى كتابه ولو كان يرى خلافها ما ذكرها من الاصل اقتباس: أقول : فكيف جاز لك أن تتهم ابن حجر في الأخذ بأقوال أساطين الرّفض وهو من قال ( لا يقبل حديثهم ولا كرامة ) وكيف جاز لك وهو القائل ( فلا استحضر الآن في هذا الضرب رجلاً صادقاً ولا مأموناً بل الكذب شعارهم والتقية والنفاق دثارهم ). أقول : إن ذكر ابن حجر لأقوال الرّافضة هو من باب الحكاية لا الاستدلال . فأبن حجر في روايته عن كتب الرافضة يستند إلى قاعدة هو بينها بالأخذ من كتب بني أسرائيل فقال : انا لم اتهم احد بل نقلت مباشرة من المرجع ولن تجد قول للحافظ بان ما نقله عن كتب الروافض لمجرد النقل وليس له موضع من الجرح اقتباس: فتح الباري ج6/ص498 كلامه قوله وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج أي لا ضيق عليكم في الحديث عنهم لأنه كان تقدم منه صلى الله عليه وسلم الزجر عن الأخذ عنهم والنظر في كتبهم ثم حصل التوسع في ذلك وكأن النهي وقع قبل استقرار الأحكام الإسلامية والقواعد الدينية خشية الفتنة ثم لما زال المحذور وقع الإذن في ذلك لما في سماع الأخبار التي كانت في زمانهم من الاعتبار وقيل معنى قوله لا حرج لا تضيق صدوركم بما تسمعونه عنهم من الأعاجيب فإن ذلك وقع لهم كثيرا وقيل لا حرج في أن لا تحدثوا عنهم لأن قوله أولا حدثوا صيغة أمر تقتضي الوجوب فأشار إلى عدم الوجوب وأن الأمر فيه للإباحة بقوله ولا حرج أي في ترك التحديث عنهم وقيل المراد رفع الحرج عن حاكي . وفى مجال الوعظ با خبار السابقين فهو جائز ولا خلاف فيه ولكن فى احوال الرجال اما انه يعنيها واو لامجال لذكرها فى كتب دراسة الرجال واحوالهم اقتباس: أقول : أتحداك أن تأتي لي برجل عدله ابن حجر بأقوال علماء الرّافضة . وحتى لو أخذ بها ابن حجر ( وهذا مستبعد ) فلا يؤخذ بها فأهل الجرح والتعديل من امثال الإمام الذهبي يرد جرح أبو حاتم لأنه متعنت . فكيف بالرّافضة . انا لم اذكر انه عدل احد والا كنت ذكرت اسمه ولكنه اورد عبارتين واضحتين *وذكره النجاشي في رجال الصادق وقال كان عاميايعني من أهل السنة والثانية عقي على قول الطوسى وهو اعلم به اقتباس: - إبراهيم بن سليمان النهمي من أهل الكوفة روى عن أبي نعيم وأهل الكوفة ثنا عنه إبراهيم بن محمد الدستوائي وغيره ثم ذكر إبراهيم بن سليمان الجزار الكوفي روى عن أبي نعيم وعنه وصيف وقد ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة وهو اعلم به ؟؟؟؟!!!!! اقتباس: 6-زميلي الفاضل : الأصل في المسلم العدالة فكيف بنا بمن عدله أصحاب هذا الفن . ولا يصح أن تتهمه بالكذب إلا بدليل صحيح . فأنا لك هذا صحيح الاصل فى المسلم العدالة ولكن من وضع نفسه موضع الريب وصحب الشيعة اهل التقية والبراءة وتابه الامام علي والائمة ومن جعلوا لله شريكا فى الجنة والنار فعمله حسبه اقتباس: 7- لم تجب على سؤالي يا زميلي فهو كفيل على تفنيد بحثك : ( هل تثق بأقوال وتدوين علماء الرّافضة ؟) أرجو أن لا تزيد إجابتك عن ثلاث أحرم ___ إما بلا أو بنعم سبق ان اجبت عليك فى المشاركة رقم 17 وانت لم تلحظها اشكر لك مشاركتك القيمة وجهدك الطيب وتقبلك الرد واعتذر لك عن عدم الرد خلال الاسبوع القادم لاننى احتاج الوقت للانتهاء من حديث رد الشمس دمت بكل الود والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته