عرض مشاركة واحدة
قديم 07-01-12, 12:30 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


قراءة تحليلية: عن الشيعة في الكويت في المجلس.. «الأولى» مركز القوة

الكويت مقسمة الي 5 دوائر انتخابية
يتركز الشيعة في الدائرة الاولى و هناك في الدائرة الثالثة
=====

في دراسة ترصد تمثيلهم من 1963 إلى 2009

قراءة تحليلية: الشيعة في المجلس.. «الأولى» مركز القوة


2012/01/06

الشيعة في مجلس الأمة.. الأولى مركز القوة

28 حركة وتياراً شيعياً منذ 1963 إلى 2006

كثير من التيارات والتنظيمات الشيعية لم يتجاوز وجودها تاريخ تأسيسها

معظم مرشحي التيارات والتنظيمات الشيعية فشلوا في الفوز بالانتخابات النيابية

عدد النواب الشيعة بين مجلسي 1962 و1975 تراوح بين نائبين وعشرة نواب




من 1992 إلى 2009 تراوح عدد النواب الشيعة بين 4 و9 وغلب عليها 5
عبدالصمد وجوهر الأكثر تمثيلاً بـ6 مرات تلاهما عاشور والقلاف وصرخوه بـ5 مرات
الدوائر الأولى والرابعة والخامسة والسابعة والثامنة والثالثة عشرة الأكثر فوزاً للشيعة من 1962 إلى 2006
شبه إجماع للنواب الشيعة في مساندة سمو الشيخ ناصر المحمد في السرية وعدم التعاون
السمة الغالبة لمواقف النواب الشيعة في مجلس 2009 دعم وتأييد المواقف والسياسات الحكومية
رصد د.عصام الشافي:
تكشف دراسة من واقع تقارير صادرة عن جهات اهتمام ان مجلس الامة السابق كان ثاني اكثر المجالس الذي حظى بمشاركة اكبر عدد من النواب الشيعة الذين بلغ تمثيلهم فيه 9 نواب بعد مجلس عام 1975 الذي بلغ فيه عددهم 10 نواب فيما لم يتجاوز عددهم 6 نواب في باقي المجالس حتى انهم مثلوا في المجلس التأسيسي بعضوين.
وترصد تلك التقارير الصادرة عن جهات مراقبة ان للتوزيع الجغرافي للدوائر الانتخابية تأثيرا في عدد النواب فيما رصدت ارتفاع سقف مطالب النواب الشيعة مع التقدم الزمني للعملية الديموقراطية في الكويت في حين ترصد تلك التقارير انشاء 28 حركة للشيعة في الكويت غير ان معظمها فشلت في ايصال ممثلين لها الى مجلس الامة وان اغلب تلك الحركات والجمعيات لم تتجاوز في عمرها تاريخ اعلانها.
في 13 ابريل 2007، نشرت شبكة «CNN» الاخبارية الأمريكية، تقريراً موسعاً بعنوان (شيعة الكويت.. بين المشاركة والتمايز المذهبي)، أعادت نشره وكالة الأنباء الكويتية، من بين ما جاء فيه، ان موقف شيعة الكويت المناوئ للاحتلال العراقي للكويت عام 1990، شكَّل مرحلة جديدة في البناء والاندماج الوطني، الا ان حرب العراق عام 2003، وتداعياتها تركت تأثيراتها في المجتمع الشيعي الكويتي ذاته من جهة، وفي العلاقة بين الشيعة والسنة من جهة ثانية. وأخذت تظهر بعض التوترات المذهبية، وخصوصاً ان بعض نشطاء الشيعة أخذوا يرفعون سقف مطالباتهم ذات الطابع المذهبي، مثل المطالبة بجعل يوم عاشوراء اجازة رسمية في البلاد، وادخال المذهب الجعفري في المدارس وكليات الشريعة ليدرسه الطلاب من السنة والشيعة معاً. ونظراً لأن الكويت تجاور كتلتين شيعيتين كبيرتين في ايران والعراق، فان لهذا الموقع تأثيره على الساحة الكويتية.
وذكر التقرير أنه على الرغم من ان القانون الكويتي لا يجيز تشكيل الأحزاب السياسية، فان الحكومة تتسامح مع اقامة التجمعات السياسية، والشيعة، مثل السنة لهم تشكيلاتهم السياسية، ومنذ عام 1963 مثلت «جمعية الثقافة الاجتماعية» الواجهة الحركية الرئيسية للشيعة في الكويت، وبعد عام 1991 تم تشكيل «التحالف الاسلامي الوطني»، الذي يعد امتداداً لتيار جمعية الثقافة، وفي عام 2005 تم الاعلان عن تأسيس «ائتلاف التجمعات الوطني» (الشيعي)، الذي يعد أبرز التيارات السياسية للشيعة حالياً، ويضم خمسة فصائل سياسية ودينية، هي: «تجمع العدالة والسلام» و«تجمع الميثاق الوطني» و«حركة التوافق الوطني الاسلامية»، و«تجمع الرسالة الانسانية» و«تجمع علماء المسلمين الشيعة».
وأضاف التقرير أنه على الصعيد السياسي، فللشيعة تمثيلهم في السلطتين التشريعية والتنفيذية، كما ان لهم وجوداً في السلك الدبلوماسي وفي الشرطة والجيش، واقتصاديا استفاد الشيعة من طبيعة الاقتصاد الكويتي المفتوح القائم على حرية السوق، وأصبحت لهم مكانة اقتصادية متميزة، وبرزت عدة عائلات شيعية بين كبار رجال المال والأعمال في الكويت.
ووفقاً لتقرير «الحرية الدينية في العالم» لعام 2010، الصادر في سبتمبر 2011، الذي تصدره الخارجية الأمريكية، بلغ عدد سكان الكويت (3.53) ملايين منهم (1.13) مليون من المواطنين بنسبة %32، والنسبة البقية من الوافدين، وذكر التقرير ان هناك %70 من المواطنين ينتمون الى المذهب السني، ونحو %30 ينتمون الى المذهب الشيعي، بجانب أعداد محدودة جدا من المسيحيين والبهائيين.مع الاشارة الى ان التعداد الوطني للسكان لا يميز بين المسلمين الشيعة والسنة.
التيارات السياسية الشيعية:
في دراسته التي نشرتها وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، عام 2006، رصد د.فلاح المديرس نحو 28 حركة وتياراً شيعياً في الكويت، بين عامي 1963 و2006، كما هو مبين في الجدول.
إلا أن الملاحظ ان كثيراً من هذه التيارات وتلك التنظيمات لم يتجاوز وجودها تاريخ تأسيسها، كما أنها لم يكن لها دور مؤثر في تقديم أو دعم المرشحين للمجالس النيابية في الكويت، بل ان معظم المرشحين الذين ترشحوا رسمياً عن بعض هذه التيارات فشل في الفوز في الانتخابات البرلمانية التي فاز بها، في الغالب، مرشحون مستقلون.
نواب الشيعة في مجلس الأمة:
تراوح عدد نواب الشيعة في المجالس البرلمانية خلال الفترة من 1962 و1990 بين نائبين فقط، وكان ذلك في المجلس التأسيسي الذي تشكل عام 1962، و(10) نواب وكان ذلك في مجلس 1975.
وخلال الفترة من 1992 و2009 تراوح عدد نواب الشيعة بين 4 نواب وكان ذلك في مجلس 2006، و(9) نواب وكان ذلك في مجلس 2009، بينما كان الرقم (5) ثابتاً في مجالس 1992، 1996، 2003، و2008، وهو ما يوضحه الجدول رقم (3).
وفيما يتعلق بأكثر النواب الشيعة تمثيلاً في المجالس النيابية المتعاقبة التي شهدتها الكويت بين 1962 و2009، جاء كل من النائب «عدنان سيد عبد الصمد أحمد سيد زاهد» والنائب «حسن عبدالله أحمد جوهر»، على رأس أكثر النواب تمثيلا حيث وجود كل منهما في (6) مجالس، تلاهم كل من النائب «ناصر عبدالعزيز حسن صرخوه» والنائب «حسين على السيد خليفة حسين القلاف» والنائب «صالح أحمد حسن عاشور»، ووجود كل منهم في (5) مجالس، ووجود النائب «ابراهيم على يوسف الخريبط» في (4) مجالس.
ومن حيث الدوائر الانتخابية التي سيطر النواب الشيعة على تمثيلها جاءت الدائرة الأولي في المقدمة، حيث خرج منها كل النواب الشيعة الخمسة في مجلس الأمة في انتخابات 2008، وفاز فيها 7 نواب من النواب التسعة للشيعة في انتخابات 2009، بينما كان النائبان الآخران من الدائرتين الثانية والثالثة.
وقبل تقسيم الدوائر الى خمس دوائر فقط، كانت الدائرة الأولي (الشرق)، والرابعة (الدعية)، والخامسة (القادسية) والسابعة (الدسمة) والثامنة (حولي) والثالثة عشرة (الرميثية) هي الدوائر الأكثر فوزا للنواب الشيعة خلال الفترة من 1962 و2006، حيث فاز في الشرق (30) نائباً، وفي الرميثية (13) نائباً، وفي الدسمة (12) نائباً، وفي حولي (6) نواب، بجانب (3) عن القادسية، ونائبان عن الدعية.
قضايا النواب الشيعة ومواقفهم في مجلس الأمة 2009:
بلغ عدد النواب الشيعة في مجلس الأمة الثالث عشر الذي جاء بعد انتخابات (2009) تسعة نواب (هم: رولا دشتي ويوسف الزلزلة وحسين القلاف وصالح عاشور وعدنان عبدالصمد وفيصل الدويسان وحسن جوهر وعدنان المطوع ومعصومة المبارك)، وفي تقرير صادر عن مركز «اتجاهات للدراسات والبحوث»، في يوليو 2011، عن مواقف النواب خلال دور الانعقاد الثالث لمجلس الأمة، تم رصد عدد من النتائج الأساسية، منها:
- وجود انقسام في التصويت بين النواب الشيعة حول تشكيل لجنة الشباب والرياضة واعتماد ميزانية البترول، حيث وافق (4) نواب وعارض (4) نواب وتغيب نائب في كلتا القضيتين.
وافق (7) نواب على قانون الخدمة المدنية للمرأة، بينما تغيب النائبان حسين القلاف وفيصل الدويسان.
- وافق نائبان على اعتماد هيئة القرآن (هما عدنان عبدالصمد ورولا دشتي) بينما رفضها النائب فيصل الدويسان، وامتنع النواب معصومة المبارك وصالح عاشور وحسن جوهر وتغيب النواب حسين القلاف ويوسف الزلزلة وعدنان المطوع.
- وافق (6) نواب على كادر المعلمين، بينما رفضته النائبة رولا دشتي، وامتنعت عن التصويت النائبة معصومة المبارك وتغيب حسين القلاف.
- وافق (6) نواب على اعتماد الموازنة العامة للدولة 2009، بينما عارضها النائبان حسن جوهر ورولا دشتي، وتغيب حسين القلاف.
- من أبرز التشريعات التي لاقت اعتراضا من غالبية النواب الشيعة تأجيل التعاونيات بعد رفض ثماني نواب وتغيب النائب الدويسان عن الجلسة. اضافة الى تثمين خيطان التي رفضها خمسة نواب ووافق عليها بشكل منفرد النائبة رولا دشتي وتغيب ثلاثة نواب عن الجلسة.كما اعترض خمسة نواب على لحى العسكريين بينما وافق عليه ثلاثة وتغيب نائب.
- كان هناك شبه اجماع من جانب النواب الشيعة على مساندة سمو رئيس الوزراء السابق الشيخ ناصر المحمد، في السرية وعدم التعاون، حيث وافق على السرية الأولى سبعة نواب واعترض عليها النائب حسن جوهر، وامتنع النائب صالح عاشور عن التصويت، كما وافق جوهر على عدم التعاون الأول ورفض السرية الثانية، وامتنع عن التصويت في عدم التعاون الثاني كما رفض جوهر تأجيل استجواب الرئيس.
- كان النائب حسين القلاف هو الوحيد الذي رفض ايقاف القيادات الامنية بينما وافق عليه (6) نواب، وتغيب نائبان هما معصومة المبارك وعدنان المطوع.
- وافق (4) نواب على تشكيل لجنة الشباب والرياضة (هم معصومة وجوهر وعبدالصمد ودشتي) وعارضها (4) نواب آخرون (هم الزلزلة وعاشور والدويسان والمطوع) وتغيب النائب حسين القلاف عن جلسة التصويت.
- رفض (6) نواب تشكيل لجنة الظواهر السلبية، وتغيب النواب الثلاثة القلاف وعبدالصمد وجوهر عن الجلسة.
وبجانب هذه المواقف التصويتية، شهد مجلس الأمة الثالث عشر، صداماً غير مسبوق في تاريخ الكويت، بين عدد من النواب الشيعة، وعدد من النواب السنة، (الأربعاء، 18 مايو 2011) حيث تبادل الجانبان اللكمات والضرب باستخدام العصي و «العقال»، مما أدى الى فض الجلسة التي كانت مخصصة لمناقشة أوضاع الكويتيين المعتقلين في قاعدة «جوانتانامو» التابعة للجيش الأمريكي.
ومن واقع هذا الرصد، نجد ان السمة الغالبة لمواقف النواب الشيعة في مجلس الأمة، يغلب عليها دعم وتأييد المواقف والسياسات الحكومية، وان كان تيار المعارضة بين هؤلاء النواب بدأ ينمو خلال العام الأخير، 2011، مع وجود رفض شعبي ونيابي كبير لهذه السياسات، وتصاعد مظاهر التعبير عن هذا الرفض، على خلفية قضايا الايداعات المليونية، التي أطاحت بالحكومة وقادت للحل السابع لمجلس الأمة في 6 ديسمبر 2011.

http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=163654

============


احصائيات اعداد الكويتيين المسجلين في في كشوف الانتخابات


وفقا للاحصائيات الرسمية فقد بلغ عدد ناخبي الدائرة الاولى في انتخابات 2009 نحو 63228 وهذا الرقم اذا قارناه بالدوائر الاربع الاخرى فانه يشكل نحو 18.6 في المئة من اجمالي عدد الناخبين.
==============
أصوات الدائرة
ومن ثم فإن مجموع أصوات الدائرة الأولى مجتمعة تبلغ 69132 ناخبا وناخبة، مقسمين بين النساء اللواتي لهن الغلبة بـ37519 ناخبة بما يوزازي 54.2%، وبين الذكور الذين يبلغ عددهم 31613 ويشكلون ما نسبته 45.8% من إجمالي الناخبين في الدائرة.
وينحدر معظم الناخبين في الدائرة الأولى من التكوينات الاجتماعية التي كانت تسكن أحياء وفرجان الكويت القديمة وبالأخص حي شرق وفريج المطبةوفريج الصوابر، ومحلة البلوش، وهذا ما يفسر بوضوح وجود عدد أكبر كتلة شيعية بين الدوائر الخمسة في الدائرة الأولى حيث يبلغ عدد الناخبين الشيعة فيها 32550 ناخبا وناخبة يشكلون نحو 46% عدد الناخبين بالدائرة أي أن الدائرة الأولى هي مركز الثقل للصوت الشيعي في الكويت، فيما يشكل الناخبون السنة نحو 54% من إجمالي ناخبي الدائرة الأولى بعدد 35 ألف ناخب وناخبة، وهذا التقارب السني بين ثقل السنة والشيعة في الدائرة هو الذي يدفع إلى حالة من الاستنفار الطائفي في كل من الانتخابات الماضية.
=============
تنقسم دولة الكويت الى خمسة دوائر انتخابية لعضوية مجلس الأمة ، عدد الناخبين في كل الدوائر الانتخابية " 390 " ألف ناخب .

الدائرة الانتخابية الأولى : عدد ناخبين الدائرة "71 " ألف ناخب .
الشيعة : 29000 ناخب .
الحضر : 23000 ناخب .
العوازم :8000 ناخب .
باقي القبائل : 6000 ناخب .

=========================
الدائرة الانتخابية الثانية :

تنقسم دولة الكويت الى خمسة دوائر انتخابية لعضوية مجلس الأمة ، عدد الناخبين في كل الدوائر الانتخابية " 390 " ألف ناخب.

الدائرة الانتخابية الثانية : عدد ناخبين الدائرة "46 " ألف ناخب .
الحضر : 19000 ناخب .
الشيعة : 9000 ناخب .
العوازم : 3600 ناخب .
عنزه : 2900 ناخب .
الرشايدة : 1900 ناخب .
المطران : 1100 ناخب .
العجمان : 950 ناخب .
باقي القبائل : 7550 ناخب .

================
الدائرة الانتخابية الثالثة : عدد ناخبين الدائرة " 63 " ألف ناخب .
الحضر : 23000 ناخب .
الشيعة : 21000 ناخب .
العتبان : 3000 ناخب .
الرشايدة : 2400 ناخب .
الهواجر : 1500 ناخب .
العوازم : 1200 ناخب .
باقي القبائل : 10900 ناخب .
===============

الدائرة الانتخابية الرابعة : عدد ناخبين الدائرة " 103 " ألف ناخب .
مطير : 19375 ناخب .
الرشايدة : 15100 ناخب .
الحضر : 13000 ناخب .
عنزة : 10800 ناخب .
الظفير : 7370 ناخب.
شمر : 7220 ناخب .
الشيعة : 4700 ناخب .
العجمان : 4425 ناخب .
العوازم : 2650 ناخب .
عتيبة : 2210 ناخب .
حرب : 2190 ناخب .
الصلبة : 1745 ناخب .
الخوالد : 1535 ناخب .
العداوين : 1495 ناخب .
الفضول : 835 ناخب .
الدواسر : 505 ناخب .
قحطان : 300 ناخب .
المره : 195 ناخب .
=============
الدائرة الانتخابية الخامسة : عدد ناخبين الدائرة " 114 " ألف ناخب .
العوازم : 26000 ناخب .
الحضر : 18000 ناخب .
العجمان : 17500 ناخب .
الشيعة : 7000 ناخب .
العتبان : 6500 ناخب .
المطران : 5900 ناخب .
الهواجر : 4800 ناخب .
عنزه : 3400 ناخب .
الدواسر : 3200 ناخب .
الرشايدة : 3000 ناخب .
المره : 2000 ناخب .
السبعان : 1700 ناخب .
السهول : 1100 ناخب .
باقي القبائل : 13900 ناخب .