عرض مشاركة واحدة
قديم 16-12-08, 06:01 PM   رقم المشاركة : 15
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


اقتباس:
النبي صلى الله عليهم وسلم يمثل بالمسلمين و يقتلهم



صحيح البخاري > كتاب الطب > باب الدواء بأبوال الإبل
حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا همام عن قتادة عن أنس رضي الله عنه : (أن ناسا اجتووا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيه يعني الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الإبل فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم قال قتادة فحدثني محمد بن سيرين أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود).
رواه البخاري




1
*-هل الرسول صلى الله عليه و سلم اعتدى عليهم ,,? بالعكس نرى أنه شفاهم بعدم أشرفوا على الهلاك و كانت مكافئتهم للنبي أن قتلوا راعيه و مثلوا به كما جاء في الحديث
صحيح مسلم > كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات > باب حكم المحاربين والمرتدين
وحدثني الفضل بن سهل الأعرج حدثنا يحيى بن غيلان حدثنا يزيد بن زريع عن سليمان التيمي عن أنس قال : (إنما سمل النبي صلى الله عليه وسلم أعين أولئك لأنهم سملوا أعين الرعاء).
رواه مسلم
بل في البقرة 194
الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم
ادن اقتص منهم النبي صلى الله عليه و سلم و هدا عين العدل البقرة 179
ولكم في القصاص حياة
قد يقول قائل و لم لم يقتلهم دون قطع الأيدي و الأرجل ,,?? فلا شك أنهم مثلوا بالراعي كما جاء في صحيح مسلم أضف أنه ظهرت منهم الخيانة اي عوض أن يجازوا النبي بالشكر جازوه بخيانته و قتل راعيه و عقوبة الخيانة و حدها تستحق الاعدام بالكراسي الكهربائية و الشنق حتى في عصرنا هدا ...علما أن القاعدة الاسلامية تقول من سرق تقطع يديه اليمنى فان عاد تقطع يده الييسرى فان عاد رجله اليمنى فان عاد فاليسرى ...و الخونة القتلة العرينيين ساقوا الابل و لا يمكن سوقها الا بتجميعها اي ما يقابل سرقة مجموعات من الابل عوض اتنين او 3 منها و هو ما يعني تكرار السرقة فطبق في حقهم حكم الله الدي أساسه العدل و العين بالعين و في القصاص حياة فلا مكان للمفسدين و الخونة في دين الاسلام و من كان خائن عديم الأخلاق يجازي الحسنة بالسيئة فليبحث له عن دين آخر ..و بعد هدا الحدث نزلت الاية الكريمة -كما دهب الى دلك الكثيرون من المفسرين -
المائدة 23
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُواْ عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
و هده ليست معاتبة بل تؤكد أن ما قام به محمد عمل لا يلام عليه
سنن أبي داود > كتاب الحدود > باب ما جاء في المحاربة
حدثنا أحمد بن صالح ثنا عبد الله بن وهب أخبرني عمرو عن سعيد بن أبي هلال عن أبي الزناد عن عبد الله بن عبيد الله قال أحمد هو يعني عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن الخطاب عن بن عمر : (أن ناسا أغاروا على إبل النبي صلى الله عليه وسلم فاستاقوها وارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنا فبعث في آثارهم فأخذوا فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم قال ونزلت فيهم آية المحاربة وهم الذين أخبر عنهم أنس بن مالك الحجاج حين سأله).
ادن حكم الله هو القصاص لكن بعد هاته الحادثة
صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب قصة عكل وعرينةحدثني عبد الأعلى بن حماد حدثنا يزيد بن زريع حدثنا سعيد عن قتادة أن أنسا رضي الله عنه حدثهم : (أن ناسا من عكل وعرينة قدموا المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم وتكلموا بالإسلام فقالوا يا نبي الله إنا كنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الذود فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب في آثارهم فأمر بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم وتركوا في ناحية الحرة حتى ماتوا على حالهم قال قتادة بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يحث على الصدقة وينهى عن المثلة وقال شعبة وأبان وحماد عن قتادة من عرينة وقال يحيى بن أبي كثير وأيوب عن أبي قلابة عن أنس قدم نفر من عكل).
رواه البخاري
سنن البيهقي الكبرى > كتاب السرقة > باب قطاع الطريق
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني أنبأ أبو سعيد ابن الأعرابي ثنا الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني ثنا عبد الوهاب بن عطاء أنبأ سعيد هو ابن أبي عروبة عن قتادة عن أنس بن مالك : : ( أن رهطا من عكل و عرينة أتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالوا : يا رسول الله إنا أناس من أهل ضرع و لم نكن أهل ريف ، فاستوخمنا المدينة ، فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم بذود و زاد ، و أمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من أبوالها و ألبانها ، فانطلقوا حتى إذا كانوا في ناحية الحرة قتلوا راعي النبي صلى الله عليه و سلم و استاقوا الذود و كفروا بعد إسلامهم ، فبعث النبي صلى الله عليه و سلم في طلبهم ، فأمر بهم فقطع أيديهم و أرجلهم و سمر أعينهم ، و تركهم في ناحية الحرة حتى ماتوا و هم كذلك . قال قتادة : فذكر لنا أن هذه الآية نزلت فيهم ، يعني إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا الآية ، قال قتادة : و بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يحث في خطبته بعد ذلك على الصدقة ، و ينهى عن المثلة . أخرجه البخاري و مسلم في الصحيح من حديث ابن أبي عروبة .).
اي لما اكتمل شرائع الاسلام -لأنماهية شريعة الاسلام ليست ماهية الاسلام بعد اكتماله -اصبح الاسلام هو
اما القصاص أم العفو و لا يجوز الثمتيل حتى و لو مثل بك التغابن 14
وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم
مسند أحمد > حديث يعلى بن مرة الثقفي عن النبي صلى الله عليه وسلم > حديث يعلى بن مرة الثقفي عن النبي صلى الله عليه وسلم
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا وهيب ثنا عطاء بن السائب عن يعلى بن مرة الثقفي قال : : ( سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : قال الله عز و جل : لا تمثلوا بعبادي .).
حتى البهائم !!!!!!!
سنن النسائي (المجتبي) > كتاب الضحايا > باب النهي عن المجثمة
أخبرنا محمد بن زنبور المكي قال حدثنا بن أبي حازم عن يزيد وهو بن الهاد عن معاوية بن عبد الله بن جعفر عن عبد الله بن جعفر قال : (مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على أناس وهم يرمون كبشا بالنبل فكره ذلك وقال لا تمثلوا بالبهائم
مسند أحمد > حديث صفوان بن عسال المرادي > حديث صفوان بن عسال المرادي
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يونس و عفان قالا : ثنا عبد الواحد بن زياد ثنا أبو روق عطية بن الحارث ثنا أبو الغريف - قال عفان : أبو الغريف عبد الله بن خليفة - عن صفوان بن عسال المرادي قال : : ( بعثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم في سرية فقال : اغزوا بسم الله في سبيل الله و لا تغلوا و لا تغدروا و لا تمثلوا و لا تقتلوا وليدا ، للمسافر ثلاث مسح على الخفين و للمقيم يوم و ليلة . قال عفان في حديثه : بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم .).
سنن البيهقي الكبرى > كتاب السير > ‏باب ترك قتل من لا قتال فيه من الرهبان و الكبير و غيرهما
أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا اسماعيل القاضي ثنا ابن أبي أويس ثنا ابراهيم بن اسماعيل ح و أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل بن نظيف الفراء المصري بمكة رحمه الله ثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن أبي الموت ام : ( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا بعث جيشا .
و في رواية ابن أبي أويس قال : عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه كان إذا بعث جيوشه قال : اخرجوا باسم الله ، تقاتلون في سبيل الله من كفر بالله ، لا تغدروا و لا تمثلوا و لا تغلوا و لا تقتلوا الولدان و لا أصحاب الصوامع .
ليس في رواية المصري قوله : و لا تغلوا ، و الباقي مثله .).
سنن البيهقي الكبرى > كتاب السير > ‏باب قتل المشركين بعد الإسار بضرب الاعناق دون المثلة
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ عبد الله بن جعفر بن درستويه ثنا يعقوب بن سفيان ثنا أبو صالح حدثني الليث حدثني جرير بن حازم عن شعبة بن الحجاج عن علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة الأسلمي عن أبيه بريدة رضي الله عنه قال : ( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا بعث أميرا على جيش أو سرية أمره في خاصة نفسه بتقوى الله و من معه من المؤمنين خيرا ، ثم قال: اغزوا باسم الله ، فقاتلوا في سبيل الله ، و قاتلوا من كفر بالله ، اغزوا ولا تغلوا و لا تغدروا و لا تمثلوا و لا تقتلوا وليدا . أخرجه مسلم في الصحيح من وجه آخر عن شعبة .).
سنن أبي داود > أول كتاب الجهاد > باب في النهي عن المثلة
حدثنا محمد بن المثنى ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن الحسن عن الهياج بن عمران : (أن عمران أبق له غلام فجعل لله عليه لئن قدر عليه ليقطعن يده فأرسلني لأسأل له فأتيت سمرة بن جندب فسألته فقال كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يحثنا على الصدقة وينهانا عن المثلة فأتيت عمران بن حصين فسألته فقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحثنا على الصدقة وينهانا عن المثلةسنن الدارمي > من كتاب الزكاة > باب : الحث على الصدقة
أخبرنا محمد بن بشار : ثنا معاذ بن هشام : ثنا أبي ، عن قتادة ، عن الحسن ، عن هياج بن عمران ، عن عمران ابن حصين قال : : ( ما خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أمرنا فيها بالصدقة ، ونهانا عن المثلة .).
مسند أحمد > حديث عمران بن حصين رضي الله تعالى عنهما > حديث عمران بن حصين رضي الله تعالى عنهم
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا سعيد عن قتادة عن الحسن : : ( أن هياج بن عمران أتى عمران بن حصين فقال : إن أبي قد نذر لئن قدر على غلامه ليقطعن منه طابقا - أو ليقطعن يده - فقال : قل لأبيك يكفر عن يمينه و لا يقطع منه طابقا ، فإن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يحث في خطبته على الصدقة و ينهى عن المثلة ، ثم أتى سمرة بن جندب فقال له مثل ذلك .).
ادن من اقتص لا يجوز له المثلة من العدواقتصاصا لا عدوانا لأن النبي نهى عن المثلة عدوانا و مادام من شيم الاسلام أن يكون يتحلى المسلم بالعفو و الصفح كما قال ربنا فلا يجوز المثلة اقتصاصا او العين بالعين
هدا هو اسلامنا =العدل في بدايته و اكتمل بالعفو والصفح