الموضوع فعلاً مؤلم بحق ويبعث على غصة ..
من يهب من أمة محمد لنصرة وتفريج كربة هذا المبتلى وبناته ولاشك أن هناك من هو بحاله وأسوأ ؟ ولكن لانعلمهم ومنهم هذا الذي يتعفف ..
لاحول ولاقوة إلا بالله , ينامون بالشارع أمام مرأى المارة لكم الله أيها المستضعفون والله الموضوع مؤلم بحق أخوتي خاصة البنيات فهل يرضاها أحد لأهله ليتوآنى ويكسل ؟
لاشك أن الامة فيها الكثير من أهل الخير والصلاح ولكن لابد أنهم لايحيطون علماً
* فأرجو نشر هذا الإيميل المؤلم بحق أيها الكرآم والتفاعل العملي معه والمساهمة فيه وتذكروا قول
" رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتمّ التسليم :
( مثلُ المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر )..
تم نقل موضوعك أخي هنا لعله يجد تفاعلاً وإطلاع من القراء جزآهم الله خيراً .