وايضا في زيارتهم الزيارة الجامعة(المعروفة بالزيارة الجامعة الكبيرة) التي اثبتنا أنهم صححوا سندها
نجد هذه الفقرة
(ومن وحده قبل عنكم)
أن هذه الجملة حينما فسروها أساطينهم أتهموا المسلمين بالشرك!!! وأنهم غير موحدين كما ستري بعينك...!!!
حيث يقول آيتهم العظمي زعيم الحوزة الاسبق أبو القاسم الخوئي استاذ اغلب المراجع اليوم في كتابه
مصباح الفقاهة ج١ص٧٠٠
وفي كتابه المساقاة
ج١ص٣٢٣
مانصه
أنه ثبت في الروايات والادعية والزيارات جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وأكثار السب عليهم وأتهامهم والوقيعة فيهم أي غيبتهم لانهم من أهل البدع والريب بل لا شبهة في كفرهم لان أنكار الولاية والائمة عليهم السلام حتي الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة وما يشبهها من الضلالات ويدل عليه أيضا قوله عليه السلام في الزيارة الجامعة ومن جحدكم كافر وقوله عليه السلام فيها أيضا ومن وحده قبل عنكم فانه ينتج بعكس النقيض
أن من لم يقبل عنكم لم يوحده بل هو مشرك بالله العظيم
وفي بعض الأحاديث الواردة في عدم وجوب قضاء الصلاة علي المستبصر أن الحال التي كنت عليها أعظم من ترك ما تركت من الصلاة