عرض مشاركة واحدة
قديم 06-03-12, 05:20 PM   رقم المشاركة : 10
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


بريمر السيستاني من كتاب عام قضيته في العراق

رسالة أوباما الى السيستاني… ماذا تعني?

حسن الحسيني

على السيستاني أن ينطق حالاً ولايؤخر الجواب… هل تلقى فعلاً رسالة أوباما أم أن أوباما يفتري عليه?
قالت مجلة (Policy Foreign ) الأميركية إن الرئيس باراك أوباما أرسل رسالة سرية إلى المرجع الديني الأعلى في العراق علي السيستاني يدعوه فيها إلى ممارسة ضغوط على القادة السياسيين العراقيين من أجل تشكيل حكومة جديدة في العراق.
ونقلت المجلة عن مصدر مقرب من السيستاني طلب عدم الكشف عن اسمه أنه حصل على هذه المعلومة من عدد من أفراد عائلة السيستاني في مدينة قم الإيرانية, وأن الرسالة سلمها أحد الأعضاء الشيعة في البرلمان العراقي, حسب تعبيره.
وقد رفض المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي مايك هامر الخميس تأكيد أو نفي هذه المعلومات, قائلا إنه لا يُدلي بأي معلومات حول مراسلات الرئيس.
وقالت المجلة “إن الرسالة أرسلت بعد فترة قصيرة من انتهاء زيارة نائب الرئيس جو بايدن إلى بغداد في الرابع من يوليو الماضي, حيث فشل بايدن في حل المشكلة السياسية العراقية”.
تأتي هذه الرسالة في الوقت الذي فشل العراقيون في تشكيل حكومة في الأشهر الخمسة التي تلت الانتخابات النيابية ومع اقتراب موعد انسحاب القوات الأميركية المقاتلة من العراق
ورغم عدم صدور تأكيد او نفي من جانب آية الله السيستاني لحد كتابة هذه المقالة, فانني لا استبعد صحة الخبر, فالسيستاني سبق ان كان يتبادل الرسائل مع الحاكم المدني بول بريمر عقب غزو العراق وهذا ما افصح عنه بول بريمر في كتاب مذكراته الموسوم (عامي في العراق) حيث قال بالحرف الواحد:
لقد ابلغنا السيستاني بعد التحرير مباشرة ومن خلال قنوات خاصة انه لن يقابل احدا من قوات التحالف ولذلك لم اطالب بعقد اجتماع شخصي معه.
وقال لي هيوم (يقصد الجنرال البريطاني الذي كان معاونا له) الذي يفهم العالم العربي جيدا ان السيستاني لا يمكن ان يقبل بأن يظهر علانية بأنه يتعاون مع قوات الإحتلال كما أنه يريد أن يحمي جماعته من آخرين من أمثال مقتدى الصدر ولكنه سيعمل معنا فنحن نشترك معه في الاهداف ذاتها.
وبينما كانت وسائل الاعلام العربية والاجنبية تتحدث عن صلات مقطوعة بيننا وبين السيستاني, فإنني كنت على اتصال مستمر معه حول القضايا الحيوية ومن خلال الوسطاء.
وكان هيوم محقا في تحليله, فقد أرسل لي السيستاني يوما يقول إن عدم لقائه بنا ليس ناتجا عن عداء للتحالف, وإنما لأنه يعتقد أنه بذلك الموقف يمكن أن يكون أكثر فائدة لتحقيق أهدافنا المشتركة, وبأنه سيفقد بعض مصداقيته لدى أنصاره لو تعاون بشكل علني مع مسؤولي التحالف, كما فعل بعض العلمانيين من الشيعة والسنة أو رجال دين شيعة ذوي مرتبات منخفضة. ورغم أن آية الله السيستاني كان رافضا الالتقاء بسلطات الاحتلال, فإنني تبادلت معه طيلة الشهور الأربعة عشر الماضية (من مايو 2003 الى يونيو 2004) ما يزيد عن 30 رسالة عبروسطاء كثيرين وهي رسائل أعتبرها من ناحيتي أيضا كانت مفيدة جدا)).. إنتهى الاقتباس من كتاب بول بريمر.
إن الكلام حول صحة الخبر من عدمه اي هل تلقى السيستاني رسالة حقا من اوباما يحتمل وجوها عدة, فان كان السيستاني تلقى مثل هذه الرسالة فلماذا لم يكشف ذلك للناس مسبقا? والآن يجب عليه التحدث صراحة ان كان قد تسلم الرسالة ام رفضها ام انه لم يستلم اية رسالة من الرئيس الاميركي?
كما ان قيام رئيس اكبر دولة في العالم هي الولايات المتحدة الاميركية التي قادت اكبر جهد حربي خلال الستين سنة الماضية من اجل اسقاط نظام الحكم في العراق, هو عار عليه, فالادارة الاميركية هي التي جلبت كل جوقة الحكم في العراق من مختلف الالوان والاطياف ومثلما نصبتهم تستطيع ان تقلعهم بجرة قلم او بدبابة واحدة. وبامكان الادارة الاميركية ان تتدخل ان كانت صادقة لاجبار مختلف الاطراف على تشكيل الحكومة بالشكل الذي ترتضيه الولايات المتحدة..
لكن الادارة الاميركية يبدو لنا انها راضية بهذا الوضع الشاذ في العراق ويبدو انه واحد من اهداف غزو العراق ايجاد مثل هذه الحالة العراقية البائسة التي نلمسها اليوم.
على السيستاني ان ينطق حالا ولا يؤخر الجواب… فهل هو فعلا تلقى رسالة اوباما ام ان اوباما يفتري عليه??

========

الخيانة قديمة في الرافضة السيستاني و من قبله المرجع كاظم اليزدي وقبله ابن العلقمي
الملا الانكليزي المرجع الشيعي محمد كاظم اليزدي !
أحد مراجع الشيعة الكبار المعروف بعميل الانكليز او الملا الانكليزي
السيد محمد كاظم اليزدي الذي كان يتهرب عن دعم ومؤازرة المطالب الشعبية العراقية، بالاستقلال، وتعين حاكم عربي مقابل توجهات قوى الاحتلال البريطاني لتعيين حاكم بريطاني في العراق عام 1918، بقوله “أنا كرجل دين لا يعرف غير الحلال والحرام، ولا دخل له بالسياسة مطلقاً، فاختاروا ما هو أصلح للمسلمين.”
( وقد جاء وصف السيد اليزدي في تقرير للادارة البريطانية ( انه في قرارة نفسه موال لبريطانيا وشديد العداء للاتراك… ولاشك انه في قرارة نفسه يكره الدستوريين ويؤيد الملكيين بقوة) كان السيد اليزدي من مدرسي البروجردي والخوانساري وحسين القمي من كبار مراجع التقليد الشيعة فيما بعد. .. كتاب ( العمامة والصولجان المرجعية الشيعية في ايران والعراق / خليل حيدر )

========
مشايخ الشيطان هو السيستاني و الشيرازي الذي افتوا بعدم محاربة الاحتلال الصليبي للعراق والذين غيروا في دين الاسلام من تحريف القرآن و اباحة اتخاذ الدعرة كمهنة







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» مهاتير محمد يعيد تأكيد دعوته السابقة
»» ثبات المؤمنين فـي ساحة المجاهدين
»» إبطال دعوى الرافضة أن الدولة الأموية وبعض الصحابة كانوا يلعنون سيدنا علي بن أبي طالب
»» الطاغية نوري المالكي يهدداهل السنة لانهم قاموا بممارسة حقهم الدستوري بالتجمع
»» كتاب جديد تنشره الوطن قبل طبعه: الإسلاميون وحكم الدولة المعاصرة اسماعيل الشطي / 3