عرض مشاركة واحدة
قديم 04-11-11, 03:28 AM   رقم المشاركة : 1
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road


Red face الائمة يحظرون لحظة القبض على روح الرافضي

الخبر في حضور الائمة (ع) عند المحتضر
بسمه تعالى ،،،

1. الكافي (ج3 \ ص128) ح 1 : عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن أبيه، قال: قال لي أبو عبد الله - عليه السلام -: يا عقبة لا يقبل الله من العباد يوم القيامة إلا هذا الامر الذي أنتم عليه، وما بين أحدكم وبين أن يرى ما تقر به عينه إلا أن تبلغ نفسه إلى هذه، ثم أهوى بيده إلى الوريد ثم اتكأ وكان معي المعلى، فغمزني أن أسأله، فقلت: يابن رسول الله - صلى الله عليه وآله - فإذا بلغت نفسه هذه أي شئ يرى ؟ فقلت له: بضع عشرة مرة أي شئ (يرى) ؟ فقال: في كلها يرى ولا يزيد عليها. ثم جلس في آخرها، فقال: يا عقبة، فقلت: لبيك وسعديك. فقال: أبيت إلا أن تعلم ؟ فقلت: نعم، يابن رسول الله، إنما ديني مع دينك، فإذا ذهب ديني كان (لي) ذلك، كيف لي بك يابن رسول الله كل ساعة، وبكيت فرق لي، فقال: يراهما والله. قلت: بابي وامي من هما ؟ قال: ذلك رسول الله - صلى الله عليه آله - وعلي - عليه السلام -. يا عقبة لن تموت نفس مؤمنة (أبدا) حتى تراهما. قلت: فإذا نظر إليهما المؤمن أيرجع إلى الدنيا ؟ فقال: لا، يمضي أمامه إذا نظر إليهما مضى أمامه. فقلت له: يقولان شيئا ؟ قال: نعم، يدخلان جميعا على المؤمن فيجلس رسول الله - صلى الله عليه وآله - عند رأسه وعلي - عليه السلام - عند رجليه فيكب عليه رسول الله - صلى الله عليه وآله -، فيقول: يا ولي الله أبشر أنا رسول الله، إني خير لك مما تركت من الدنيا، ثم ينهض رسول الله - صلى الله عليه وآله - فيقوم علي - عليه السلام - حتى يكب عليه فيقول: يا ولي الله أبشر أنا علي بن أبي طالب الذي كنت تحبه أما لانفعنك. ثم قال: إن هذا في كتاب الله عزوجل. قلت: أين جعلني الله فداك ؟ قال: في (سورة) يونس، قول الله تعالى [ هاهنا ] : (الذين آمنوا وكانوا يتقون لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم)

2. الكافي (ج3 \ ص130) ح 3 : عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضال، عن يونس بن يعقوب، عن سعيد بن يسار، أنه حضر أحد ابني سابور، وكان لهما فضل وورع وإخبات، فمرض أحدهما وما أحسبه إلا زكريا بن سابور، قال: فحضرته عند موته فبسط يده ثم قال: ابيضت يدي يا علي، قال: فدخلت على أبي عبد الله - عليه السلام - وعنده محمد بن مسلم. قال: فلما قمت من عنده ظننت أن محمدا يخبره بخبر الرجل، فأتبعني برسول، فرجعت إليه، فقال: أخبرني عن هذا الرجل الذي حضرته عند الموت أي شئ سمعته يقول ؟ قال: قلت: بسط يده ثم قال: ابيضت يدي يا علي. فقال أبو عبد الله - عليه السلام -: والله رآه، والله رآه، والله رآه

3. الكافي (ج3 \ ج131) ح 4 : عن محمد بن [ يحيى، عن ] أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، قال: حدثني من سمع أبا عبد الله - عليه السلام - يقول: منكم والله يقبل، ولكم والله يغفر، إنه ليس بين أحدكم وبين أن يغتبط ويرى السرور وقرة العين إلا أن تبلغ نفسه هاهنا - وأومأ بيده إلى حلقه -. ثم قال: إنه إذا كان ذلك واحتضر، حضره رسول الله - صلى الله عليه وآله - وعلي وجبرئيل وملك الموت - عليهم السلام -، فيدنو منه علي - عليه السلام - فيقول: يارسول الله إن هذا كان يحبنا أهل البيت فأحبه، ويقول رسول الله - صلى الله عليه وآله -: يا جبرئيل إن هذا كان يحب الله ورسوله وأهل بيت رسوله [ فأحبه ]، ويقول جبرئيل لملك الموت: إن هذا كان يحب الله ورسوله وأهل بيت رسوله فأحبه وأرفق به. فيدنو منه ملك الموت فيقول: يا عبد الله، أخذت فكاك رقبتك أخذت أمان براءتك، تمسكت بالعصمة الكبرى في الحياة الدنيا. قال: فيوفقه الله عزوجل ؟ فيقول: نعم، [ فيقول: ] وما ذلك ؟ فيقول: ولاية علي بن أبي طالب، فيقول: صدقت. أما الذي كنت تحذره فقد آمنك الله منه، وأما الذي كنت ترجوه فقد أدركته، أبشر بالسلف الصالح مرافقة رسول الله - صلى الله عليه وآله - وعلي وفاطمة - عليهما السلام -. ثم يسل نفسه سلا رفيقا، ثم ينزل بكفنه من الجنة، وحنوطه من الجنة بمسك أذفر، فيكفن بذلك الكفن، ويحنط بذلك الحنوط، ثم يكسى حلة صفراء من حلل الجنة، فإذا وضع في قبره فتح له باب من أبواب الجنة يدخل عليه من روحها وريحانها. ثم يفسح له عن أمامه مسيرة شهر وعن يمينه وعن يساره، ثم يقال له: نم نومة العروس على فراشها، أبشر بروح وريحان وجنة نعيم ورب غير غضبان. ثم يزور آل محمد - صلى الله عليه وآله - في جنات رضوى، فيأكل معهم من طعامهم، ويشرب (معهم) من شرابهم، ويتحدث معهم في مجالسهم حتى يقوم قائمنا أهل البيت. فإذا قام قائمنا بعثهم الله، فأقبلوا معه يلبون زمرا زمرا، فعند ذلك يرتاب المبطلون ويضمحل المحلون، وقليل ما يكونون، هلكت المحاضير ونجى المقربون من أجل ذلك قال رسول الله - صلى الله عليه وآله - لعلي - عليه السلام -: أنت أخي، وميعاد ما بيني وبينك وادي السلام. قال: وإذا احتضر الكافر حضره رسول الله - صلى الله عليه آله - وعلي وجبرئيل وملك الموت - عليهم السلام -، فيدنو منه علي - عليه السلام - فيقول: يارسول الله، إن هذا كان يبغضنا أهل البيت فأبغضه، ويقول رسول الله - صلى الله عليه وآله -: يا جبرئيل، إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيت رسوله فأبغضه، (فيقول جبرئيل: يا ملك الموت، إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيت رسوله فأبغضه) واعنف عليه. فيدنو منه ملك الموت، فيقول: يا عبد الله، أخذت فكاك رهانك، أخذت أمان براءتك [ من النار ]، تمسكت بالعصمة الكبرى في الحياة الدنيا ؟ فيقول: لا، فيقول: أبشر يا عدوالله بسخط الله عزوجل وعذابه والنار. أما الذي كنت تحذره فقد نزل بك. ثم يسل نفسه سلا عنيفا، ثم يوكل بروحه ثلاثمائة شيطان، كلهم يبزق في وجهه ويتأذى بروحه. فإذا وضع في قبره فتح له باب من أبواب النار، فيدخل عليه من قيحها ولهبها.

4. الكافي (ج3 \ ص133) ح 8 : عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد الكندي، عن غير واحد، عن أبان بن عثمان، عن عقبة أنه سمع أبا عبد الله - عليه السلام - يقول: إن الرجل إذا وقعت نفسه في صدره يرى. قلت: جعلت فداك وما يرى ؟ قال: يرى رسول الله - صلى الله عليه وآله -، فيقول له رسول الله - صلى الله عليه آله -: أنا رسول الله أبشر. (ثم قال) ثم يرى علي بن أبي طالب - عليه السلام - فيقول: أنا علي بن أبي طالب الذي كنت تحبه، تحب أن أنفعك اليوم ؟ قال: قلت له: أيكون أحد من الناس يرى هذا، ثم يرجع إلى الدنيا ؟ قال: [ قال: لا، ] إذا راى هذا أبدا مات واعظم ذلك، قال: وذلك في القرآن قول الله عزوجل: الذين آمنوا وكانوا يتقون لهم البشرى في الحياة الدنيا والاخرة لا تبديل لكلمات الله

5. الكافي (ج3 \ ص133) ح 9 : عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن محبوب، عن عبد العزيز العبدي، عن ابن أبي يعفور، قال: كان خطاب الجهني خليطا لنا وكان شديد النصب لال محمد - صلى الله عليه وآله -، وكان يصحب نجدة الحروري (3). قال: فدخلت عليه اعوده للخلطة والتقية، فإذا هو مغمى عليه في حد الموت، فسمعته يقول: ما لي ولك يا علي ؟ فأخبرت بذلك أبا عبد الله - عليه السلام -. فقال أبو عبد الله - عليه السلام -: رآه ورب الكعبة (رآه ورب الكعبة)

6. الكافي: (ج3 \ ص134) ح 13 : عن أبي علي الاشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان [ بن يحيى ] (2)، عن أبي المستهل، عن محمد بن حنظلة، قال: قلت لابي عبد الله - عليه السلام -: جعلت فداك، حديث سمعته من بعض رعيتك (3) وموإليك يرويه عن أبيك، قال: وما هو ؟ قلت: زعموا أنه كان يقول: أغبط ما يكون امرؤ بما نحن عليه إذا كانت النفس في هذه.
فقال: نعم، إذا كان ذلك أتاه نبي الله - صلى الله عليه وآله - وأتاه علي، وأتاه جبرئيل، وأتاه ملك الموت - عليهم السلام -، فيقول ذلك الملك لعلي - عليه السلام -: يا علي إن فلانا كان مواليا لك ولاهل بيتك ؟ فيقول: نعم، كان يتولانا ويتبرأ من عدونا، فيقول ذلك نبي الله - صلى الله عليه وآله - لجبرئيل - عليه السلام -، فيرفع ذلك جبرئيل - عليه السلام - إلى ملك الموت - عليه السلام - إلى الله عزوجل

7. الكافي (ج3 \ ص127) ح 2 : ن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سليمان، عن أبيه، عن سدير الصيرفي، قال: قلت لابي عبد الله - عليه السلام -: جعلت فداك يابن رسول الله، هل يكره المؤمن على قبض روحه ؟ قال: لا، والله إنه إذا أتاه ملك الموت - عليه السلام - لقبض روحه جزع عند ذلك، فيقول له ملك الموت: يا ولي الله، لا تجزع، فوالذي بعث محمدا - صلى الله عليه وآله - لانا أبر بك وأشفق عليك من والد رحيم، لو حضرك افتح عي************ فانظر. قال: ويمثل له رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والائمة من ذريتهم - عليهم السلام -، فيقال له: هذا رسول الله وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والائمة - عليهم السلام - رفقاؤك. قال: فيفتح عينيه فينظر، فينادي روحه مناد من قبل رب العزة، فيقول: (يا أيتها النفس المطمئنة - إلى محمد وأهل بيته - ارجعي إلى ربك راضية - بالولاية مرضية - بالثواب - فادخلي في عبادي - يعني محمدا وأهل بيته - وادخلي جنتي) فما [ من ] شئ أحب إليه من استلال روحه واللحوق بالمنادي

8. البحار (ج6 \ ص182) ح 10 : الحسين بن سعيد الاهوازي في كتاب الزهد: عن فضالة، عن معاوية بن وهب، عن يحيى بن سابور قال: سمعت أبا عبد الله - عليه السلام - يقول في الميت تدمع عيناه عند الموت، فقال: [ ذلك ] عند معاينة رسول الله - صلى الله عليه وآله - فيرى ما يسره، ثم قال: أما ترى الرجل [ إذا ] يرى ما يسره وما يحب، فتدمع عيناه ويضحك

9. البحار (ج6 \ ص199) ح 52 : عن النضر بن سويد، عن يحيى الحلبي، عن ابن مسكان، عن عبد الرحيم [ القصير ] قال: قلت لابي جعفر - عليه السلام -: حدثني صالح بن ميثم، عن عباية الاسدي أنه سمع عليا - عليه السلام - يقول: والله لا يبغضني عبد أبدا فيموت على بغضي، لا رآني عند موته بحيث ما يكره، ولا يحبني عبد أبدا فيموت على حبي، إلا ورآني عند موته بحيث ما يحب. قال أبو جعفر - عليه السلام -: نعم، ورسول الله - صلى الله عليه وآله - [ باليمنى ]

10. الكافي (ج3 / ح4325) : علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن خالد بن عمارة، عن أبي بصير قال: قال أبوعبدالله (عليه السلام): إذا حيل بينه وبين الكلام أتاه رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومن شاء الله فجلس رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن يمينه والآخر عن يساره فيقول له رسول الله (صلى الله عليه وآله): أما ما كنت ترجو فهوذا أمامك وأما ما كنت تخاف منه فقد أمنت منه، ثم يفتح له باب إلى الجنة فيقول: هذا منزلك من الجنة فإن شئت رددناك إلى الدنيا ولك فيها ذهب وفضة، فيقول: لا حاجة لي في الدنيا فعند ذلك يبيض لونه ويرشح جبينه
وتقلص شفتاه وتنتشر منخراه وتدمع عينه اليسرى فأي هذه العلامات رأيت فاكتف بها فإذا خرجت النفس من الجسد فيعرض عليها كما عرض عليه وهي في الجسد فتختار الآخرة فتغسله فيمن يغسله وتقلبه فيمن يقلبه فإذا أدرج في أكفانه ووضع على سريره خرجت روحه تمشي بين أيدي القوم قدما وتلقاه أرواح المؤمنين يسلمون عليه ويبشرونه بما أعد الله له جل ثناؤه من النعيم فإذا وضع في قبره رد إليه الروح إلى وركيه ثم يسأل عما يعلم فإذا جاء بما يعلم فتح له ذلك الباب الذي أراه رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيدخل عليه من نورها وضوئها وبردها وطيب ريحها. قال: قلت: جعلت فداك فأين ضغطة القبر؟ فقال: هيهات ما على المؤمنين منها شئ والله إن هذه الارض لتفتخر على هذه، فيقول: وطأ على ظهري مؤمن ولم يطأ على ظهرك مؤمن وتقول له الارض: والله لقد كنت احبك وأنت تمشي على ظهري فأما إذا وليتك فستعلم ماذا أصنع بك، فتفسح له مد بصره.

قلتُ : عقد العلآمة المجلسي في بحار الانوار (ج6 / ص173) باباً كامل في البحار أسماه : (باب 7) * (ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الائمة عليهم السلام) * * (عند ذلك وعند الدفن، وعرض الاعمال عليهم صلوات الله عليهم) - وذكر فيه اكثر من 55 رواية !

اقوال علمائهم :
1. المجلسي في البحار (ج6 / ص200) : اعلم أن حضور النبي صلى الله عليه واله والائمة صلوات الله عليهم عند الموت مما قد ورد به الاخبار المستفيضة، وقد اشتهر بين الشيعة غاية الاشتهار، وإنكار مثل ذلك لمحض استبعاد الاوهام ليس من طريقة الاخبار، وأما نحو حضورهم وكيفيته فلا يلزم الفحص عنه، بل يكفي فيه وفي أمثاله الايمان به مجملا على ما صدر عنهم عليهم السلام..

2. الشيخ المفيد في أوائل المقالات ص73. 50 - القول في رؤية المحتضرين رسول الله ( ص ) وأمير المؤمنين ( ع ) عند الوفاة هذا باب قد أجمع عليه أهل الإمامة ، وتواتر الخبر به عن الصادقين من الأئمة ( ع ) ، وجاء عن أمير المؤمنين ( ع ) أنه قال للحارث الهمداني - رحمه الله - ، يا حار همدان من يمت يرني * من مؤمن أو منافق قبلا يعرفني طرفه وأعرفه * بعينه واسمه وما فعلا في أبيات مشهور...
قلت وهذه الرواية يذكر الامام انه يحضر !

3. وقال الشيخ الحرّ العاملي في الفصول المهمّة ص113: والأحاديث في ذلك أكثر من أن تحصى، وقد تجاوزت حدّ التواتر ودلالتها قطعيّة.

4- آية الله العظمى مكارم الشيرازي في نفحات القرآن ج6 : متى تكون الشفاعة ؟. لاشك ان احد الاوقات التي تتحقق فيه الشفاعة هو يوم القيامة , وذلك لان الكثير من آيات الشفاعة تختص بذلك اليوم ولكن هل تحصل الشفاعة ايضا في عالم البرزخ او في عالم الدنيا ؟ وهل هناك شفاعة في الاخرة وقبل انتها الحساب ام لا ؟

هناك آرا في ذلك منها للعلامة الطباطبائي بحث مفصل في هذا الصدد , وفي ختامه يستنتج ماياتي : ان الشفاعة تكون في آخر موقف من مواقف يوم القيامة باستيهاب المغفرة بالمنع عن دخول النار , او اخراج بعض من كان داخلا فيها , باتساع الرحمة او ظهورالكرامة . ويشير في بعض كلماته الى عالم البرزخ وما يدل على حضور النبي والائمة عندد الموت وعند مسائلة القبر واعانتهم اياه على الشدائد.

5- المولى محمد صالح المازندراني في شرح اصول الكافي ج8 :

قوله (وأحوج ما تكون إلى ما أنت عليه) ما مصدرية أو عبارة عن الزمان يعني أشد احتياجك إلى وصف كنت عليه وهو القول بولاية ولى الله حين بلوغ روحك إلى حقومك فإن هذا والوصف ينفعك في هذه الساعة نفعا بينا لحضوره لديك حتى تعرفه وعنايته بشأنك واستنقاذة لك من إبليس وجنوده وبشارته إياك بالدرجات العالية والمقامات الرفيعة فستبشر وتقول حينئذ اظهارا للفرح والسرور لقد كنت على أمر حسن، وهو الإقرار بالولاية ومتابعة ولى الأمر. وفيه بشارة عظيمة ودلالة واضحة على أن المؤمن في جميع أزمنة عمره محتاج إلى الإمام لأنه نور قلبه وسبب هدايته سيما وقت الاحتضار فإن احتجاجه إليه حينئذ أشد وأقوى.

6- كمال الحيدري في كتابه المعاد (ج2 / ص133) :

تحت المبحث الخامس: حضور النبي والأئمّة عليهم السلام عند المحتضر استفاضة الروايات في هذا الباب..
وقال في الصفحة 136 : باعتبار أنّ مصادر البحث في روايات حضور النبيّ صلى الله عليه وآله والأئمّة المعصومين عليهم السلام عند سكرات الموت هي الروايات المستفيضة..
وصفحة 138 : اتّفق علماء مدرسة أهل البيت وأجمعوا على أصل حضور النبيّ والأئمّة عند سكرات الموت..

7- محمّدي گيلاني في المعاد في الكتاب والسنّة ص79:

وما تكرّر في الروايات حضور رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمّة المعصومين عليهم السلام وسيّدتنا فاطمة الزهراء عليها السلام عند المحتضر كثيرة جدّاً، بالغة حدّ التواتر معنىً









التوقيع :
( رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيراً )
_______________________

أستودعكم الله أخوتي أهل السنة والجماعه
إن وجدتم شي نافع في مشاركاتي فدعوا لي ولوالدي بالمغفرة
من مواضيعي في المنتدى
»» من اقوال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
»» السيد على السستاني يفتي بعبادة الله بطبل
»» شعيرة الزحف مشتركة بين الرافضة واخوتهم المشركين / صور
»» إبني هذا إمام ابن إمام أبو تسعة
»» أخبار هزائم جنود حزب اللات على ايادي المجاهدين في سوريا