عرض مشاركة واحدة
قديم 13-08-13, 03:39 AM   رقم المشاركة : 1
ال البيت سنه
عضو ذهبي






ال البيت سنه غير متصل

ال البيت سنه is on a distinguished road


حفيد عمر وحفيد علي يارافضه

قصه عمر بن عبدالعزيز و محمد الباقر رحمهم الله

كارثه لرافضه تنعاد مع احفاد الصحابه عمر جعل علي وزير له ثم حفيد عمر جعل حفيد علي من الفقهاء له



وقال ابن عساكر في تاريخ دمشق:54/268: (محمد بن علي بن الحسين.. باقر العلم من أهل المدينة ، أوفده عمر بن عبد العزيز عليه (أي طلب أن يفد اليه) حين ولي الخلافة يستشيره في بعض أموره... لما وليَ بعث إلى الفقهاء فقربهم ، وكانوا أخص الناس به ، بعث إلى محمد بن علي بن حسين أبي جعفر ، وبعث إلى عون بن عبد الله بن عتبة بن مسعود وكان من عباد أهل الكوفة وفقهائهم ، فقدم عليه وبعث إلى محمد بن كعب القرظي ، وكان من أهل المدينة من أفاضلهم وفقهائهم ، فلما قدم أبو جعفر محمد بن علي على عمر بن عبد العزيز وأراد الإنصراف إلى المدينة قال: بينما هو جالس في الناس ينتظرون الدخول على عمر إذ أقبل ابن حاجب عمر وكان أبوه مريضاً فقال: أين أبو جعفر ليدخل! فأشفق محمد بن علي أن يقوم فلا يكون هو الذي دعا به ، فنادى ثلاث مرات ، قال: لم يحضر يا أمير المؤمنين ! قال بلى قد حضر حدثني بذلك الغلام ، قال: فقد ناديته ثلاث مرات ، قال: كيف قلت؟ قال قلت: أين أبو جعفر ؟! قال: ويحك أخرج فقل: أين محمد بن علي ، فخرج ، فقام فدخل فحدثه ساعة وقال إني: أريد الوداع يا أمير المؤمنين ، قال عمر فأوصني يا أبا جعفر ، قال: أوصيك بتقوى الله واتخذ الكبير أباً والصغير ولداً والرجل أخاً ، فقال: رحمك الله جمعت لنا والله ما إن أخذنا به وأماتنا الله عليه استقام لنا الخير إن شاء الله . ثم خرج ، فلما انصرف إلى رحله أرسل إليه عمر: إني أريد أن آتيك فاجلس في إزار ورداء ، فبعث إليه: لا بل أنا آتيك ، فأقسم عليه عمر فأتاه عمر فالتزمه ووضع صدره على صدره وأقبل يبكي ثم جلس بين يديه ، ثم قام وليس لأبي جعفر حاجة سأله إياها إلا قضاها له ، وانصرف فلم يلتقيا حتى ماتا جميعاً )

رحم الله الخليفه الخامس والباقر اللهم اجمعنا بهم بالجنه







التوقيع :
علي يثني على الزبير وطلحه أنت يا زبير فارس قريش و أنت يا طلحة شيخ المهاجرين . كشف الغمه ص 240
من مواضيعي في المنتدى
»» الباقر يخالف الرسول
»» دليل على توبه الصديقه
»» مسيحي يضع الشيعة بحرج
»» مجهول كالصحيح ........؟!
»» كل من كفر او فسق يزيد