[العثماني]

أيها الرافضي وجب عليك حقا أن تشكر مراجعك العظام أصحاب الخميني الذين بينوا لك نفاق أصحاب نبيك وكفرهم وبذالك نجوك من أن تتبع سنة نبيك لأنها سنة مكذوبة.

أيتها الرافضية حق عليك أن تقبلي يد مرجعك العظيم وأن تتخذي زوجته قدوة لك بعد ما اكتشف لك نفاق وارتداد زوجات النبي صلى الله عليه وسلم.

أيها الرافضي إنه لحري بك أن تطيع مرجك ولا تعصاه لأنه بفضله إكتشفت أن القرآن محرف وناقص فأصيك بمرجعك الكريم كي لا تضل حتى يظهر القرآن الحقيقي.

أيها الرافضي عليك بمرجعك العظيم الذي هو نائب المعصوم الذي يعلم ما يكون وما سيكون والذي إن ناديته تجده عونا لك في النوائب،فلا تعص مرجعك إذا وإلا ستكون من الخاسرين.

أيها الرافضي إني أحسدك على دخولك الجنة أنت ومراجعك بدون حساب بينما أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الدرك الأسفل من النار.

أيها الرافضي أصيك بمرجعك وأن تجزل له العطاء بعد أن أعطى لبناتك مرتبة الحسين لمجرد أن يتمتعن معه ساعة.

أيها الرافضي أصيك أخيرا بمرجعك العظيم الذي فضلك على العالمين وجعلك مسلما مؤمنا بدون إسلام ولا كتاب ولا سنة،وكل هذا لمجرد موالاته واتباعه.

فهنيئا لكم مراجعكم العظام والعقبى لنا إن شاء الله مع الرسول وأصحابه