عرض مشاركة واحدة
قديم 29-05-03, 06:43 PM   رقم المشاركة : 6
السليماني
عضو ماسي








السليماني غير متصل

السليماني is on a distinguished road


النعمان : بارك الله فيك وجزاك خيراً على التواصل .



فيصل عبدالله : جزاك الله خيراً .



-------------------------------------------------------------------


قال الشيخ العلامة الألباني -رحمه الله -:



(( هو الشيخ عبد الفتاح ابوغدة الحنفي الحلبي المعروف بشدة عدائه لأهل السنة والحديث ,

لاسيما في بلده ( حلب )

حين كان يخطب على منبر مسجده يوم الجمعة ويستغله

للطعن في أهل التوحيد المعروفين في بلده - بالسلفيين -خاصة , وفي اهل التوحيد السعوديين وغيرهم الذين ينبزهم بلقب الوهابية عامة ؟؟؟ ويعلن عداءه الشديد لهم ويصرح بتضليلهم

بقوله ( إن الأستعانة بالموتى من دون الله تعالى وطلب الغوث منهم جائز وليست شركاً

ومن زعم أنها شرك أو كفر فهو كافر ؟؟؟!!!!


ويتهمهم جميعاً بشتى التهم التي كنا نظن ان أمرها قد انتهى ودفن

لان الناس قد عرفوا حقيقة امرهم وان دعوتهم تنحصر في تحقيق العبادة لله تعالى وإخلاص الإتباع

لرسول الله صلى الله عليه وسلم.



وإذا بابي غدة هذا يتجاهل كل ذلك ويحي ماكان ميتاً من التهم حولهم ويلصقها بهم بل ويزيد عليها مالم نسمعه من قبل فيقول من على المنبر :

(( إن هؤلاء الوهابيين تتقزز نفوسهم او تشمئز حينما يذكر اسم محمد صلى الله عليه وسلم

( سبحانك هذا بهتان عظيم )


الى غير ذلك من التهم الباطلة مما سمعه منه أهل بلده الذين حضروا خطبه بذلك .

وغيره مما جاء في التعليق على كتاب الأستاذ الفاضل ( فهر الشقفه ) :

(( التصوف بين الحق والخلق ) ص220ط الثانية .

وهذا موافق تماماً لما قاله متعصب آخر مثله من حملة الدكتوراه في كتاب له :

(( ضل قوم لم تشعر افئدتهم بمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم وراحوا يستنكرون التوسل بذاته بعد وفاته ))

فهل هذا توافق غير مقصود بذاته من هذين المتعصبين

وإنما التقيا عليه بجامع


الإشتراك في الحقد على أهل السنة ومعاداتهم دون اتفاق سابق على اتهامهم بهذه التهمة الباطلة التي نخشى ان يكونا أحق بها وأهلها ام الأمر


كما قال تعالى (( اتواصوا به بل هم قوم طاغون ))




مقدمة الشيخ الألباني للطحاوية ص49ط التاسعة . المكتب الإسلامي .

--------------------------------------------------


يتبع إن شاء الله