يقول الرافضة المجوس ان للمرأة الحائض دخول المسجد الحرام ومسجد الرسول عليه الصلاة والسلام
ويجيبون ان ذلك ممكن باتباع مايلي
الحائض التي لم تطهر أي لم ينقطع عنها دم الحيض تذهب لمقام جبريل تقرء هذا الدعاء بعدها تدخل المسجد رغم عدم طهارتها من الحيض
[ 18219 ] 1 ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، وعن فيه حديث واحد محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى ، وابن أبي عمير ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا أشرفت المرأة على مناسكها وهي حائض فلتغتسل ولتحتش بالكرسف ولتقف هي ونسوة خلفها ويؤمن على دعائها ، وتقول : « اللهم إني اسألك بكل اسم هو لك ، أو تسميت به لاحد من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، وأسألك باسمك الاعظم الاعظم ، وبكل حرف أنزلته على موسى وبكل حرف أنزلته على عيسى ، وبكل حرف أنزلته على محمد ( صلى الله عليه وآله ) إلا أذهبت عنّي هذا الدم ، وإذا أرادت أن تدخل المسجد الحرام أو مسجد الرسول ( صلى الله عليه وآله ) فعلت مثل ذلك ، قال : وتأتي مقام جبرئيل ( عليه السلام ) وهو تحت الميزاب فإنّه كان مكانه إذا استاذن على نبي الله ( عليه السلام ) ، قال : فذلك مقام لا تدعو الله فيه حائض تستقبل القبلة وتدعو بدعاء الدم إلا رأت الطهر إن شاء الله.
وسائل الشيعة /باب انه يستحب للحائض أن تدعو لقطع الدم بالمأثور بمكة والمدينة في مقام جبرئيل ( عليه السلام ) وغيره .