فيلم أكشن !!
تأليف وإخراج : المفيد ..
تحذير : يحتوي على لقطات جريئة !!!
الشيخ المفيد في كتاب ( الكافئة في ابطال توبة الخاطئة ) :-
عن محمد بن ابي عمير (تعليق: أحاديثه مراسيل منقطعة) ، عن عمر بن أذنية ( مروّج كتاب سليم بن قيس المفبرك) ، عن زرارة ( ضرط في لحية الإمام ، فلعنه أكثر من مرة) ، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليهم السلام ) ، قال :-
" ان عائشة قالت لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ان مارية يأتيها ابن عم لها ، فلطختها بالفاحشة .
فغضب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ( قبل أن يعرف الحقيقة ؟!) .
وقال : إن كنتِ صادقة فاعلميني إذا دخل .
فرصدته ، فلما دخل عليها !! اعلمت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .
فدعا امير المؤمنين ( بطل الفيلم )، وقال : خذ هذا السيف ، فان وجدته عندها فاضرب عنقه ( النبي يأمر بقتل بريء قبل التأكد من الحقيقة ؟!) .
فأخذ علي ( عليه السلام ) السيف ، ثم قال : يا رسول الله ، إذا بعثتني في الامر أكون كالسكة المحماة تقع في الوبر ، أو اثبت (أتأكد) ؟ ( الإمام أفضل من النبي في القضاء ؟!) .
فقال : ثبت .
فانطلق ( عليه السلام ) ومعه السيف ، فانتهى إلى الباب وهو مغلق ، فألصق عينه بباب البيت ( الإمام يتلصص على زوجة النبي من خلال ثقب الباب !!) .
فلما رأى القبطي عينا في الباب ، فزع وخرج من الباب الآخر (بدأت المطاردة) ..
فصعد نخلة ، وتسوّر علي ( عليه السلام ) على الحائط .
فلما نظر إليه القبطي ومعه السيف أحس ، فحسر ثوبه ، فأبدى عورته ( مقطع إباحي لم تقطعه الرقابة !!) .
فإذا ليس له ما للرجال ، فصد بوجهه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عنه ، ثم رجع .
فأخبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ذلك ، فتهلل وجهه ، وقال : الحمد لله الذي يعافينا أهل البيت من سوء ما يلطخونا به "
( كما يقولون: الزوج آخر من يعلم !!) .