هو الأمر وقف على هذا؟
أنظروا إلى هذه الرواية:
"...ثم ترى نفسها -أي فاطمة رضي الله عنها- ذليلة بعد أن كانت في أيام أبيها عزيزة، فعند ذلك يؤنسها الله تعالى ذكره بالملائكة، فنادتها بما نادت به مريم بنت عمران فتقول: يا فاطمة ' إن الله اصطفيك وطهرك واركعى من الراكعين '. ثم يبتدى بها الوجع، فتمرض فيبعث الله عزوجل إليها مريم بنت عمران تمرضها وتؤنسها في علتها(!)" (البحار ج28 ص37)