عرض مشاركة واحدة
قديم 26-03-16, 01:06 PM   رقم المشاركة : 2
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


بَابُ الْحَرَكَةِ وَالانْتِقَالِ

1ـ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ الله عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْبَرْمَكِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبَّاسٍ الْخَرَاذِينِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ جَعْفَرٍ الْجَعْفَرِيِّ عَنْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ ذُكِرَ عِنْدَهُ قَوْمٌ يَزْعُمُونَ أَنَّ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَنْزِلُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَقَالَ إِنَّ الله لا يَنْزِلُ وَلا يَحْتَاجُ إِلَى أَنْ يَنْزِلَ إِنَّمَا مَنْظَرُهُ فِي الْقُرْبِ وَالْبُعْدِ سَوَاءٌ لَمْ يَبْعُدْ مِنْهُ قَرِيبٌ وَلَمْ يَقْرُبْ مِنْهُ بَعِيدٌ وَلَمْ يَحْتَجْ إِلَى شَيْ‏ءٍ بَلْ يُحْتَاجُ إِلَيْهِ وَهُوَ ذُو الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ أَمَّا قَوْلُ الْوَاصِفِينَ إِنَّهُ يَنْزِلُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَإِنَّمَا يَقُولُ ذَلِكَ مَنْ يَنْسُبُهُ إِلَى نَقْصٍ أَوْ زِيَادَةٍ وَكُلُّ مُتَحَرِّكٍ مُحْتَاجٌ إِلَى مَنْ يُحَرِّكُهُ أَوْ يَتَحَرَّكُ بِهِ فَمَنْ ظَنَّ بِالله الظُّنُونَ هَلَكَ فَاحْذَرُوا فِي صِفَاتِهِ مِنْ أَنْ تَقِفُوا لَهُ عَلَى حَدٍّ تَحُدُّونَهُ بِنَقْصٍ أَوْ زِيَادَةٍ أَوْ تَحْرِيكٍ أَوْ تَحَرُّكٍ أَوْ زَوَالٍ أَوِ اسْتِنْزَالٍ أَوْ نُهُوضٍ أَوْ قُعُودٍ فَإِنَّ الله جَلَّ وَعَزَّ عَنْ صِفَةِ الْوَاصِفِينَ وَنَعْتِ النَّاعِتِينَ وَتَوَهُّمِ الْمُتَوَهِّمِينَ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ.

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : السيد أبوالقاسم الخوئي الجزء : 13 صفحة : 72


8238-علي بن العباس الخراذيني‌الجراذيني‌:

قال‌النجاشي‌: «علي بن العباس الخراذيني الرازي‌: رمي بالغلو وغمز عليه، ضعيف جدا، له‌كتاب الآداب و(المروات)، وكتاب الرد على السلمانية، طائفة من‌الغلاة. أخبرناالحسين بن عبيد الله‌، عن‌ابن أبي رافع‌، عن‌محمد بن يعقوب‌، عن‌محمد بن الحسن الطائي الرازي‌، قال: حدثناعلي بن العباس‌بكتبه كلها». وقال‌ابن الغضائري‌: «علي بن العباس الجراذيني أبو الحسن الرازي‌:

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : السيد أبوالقاسم الخوئي الجزء : 13 صفحة : 73

مشهور، له تصنيف في الممدوحين والمذمومين يدل على خبثه وتهالك في مذهبه، لا يلتفت إليه ولا يعبأ بما رواه». روى عن‌الحسن بن راشد، وروى عنه‌محمد بن إسماعيل البرمكي‌. الكافي‌: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب الحركة والانتقال 19، الحديث 1.







الصور المرفقة
  
التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» مساء الخير: أنا العلمانية ، ممكن أدخل؟
»» الغنم ؟؟
»» الرد الموثق على الصوفي القبوري على جمعة
»» تخاريف المتاجرين كذباً : بمحبة ال البيت عليهم السلام2015
»» عند الشيعة السبئية : فاطمة - رضي الله عنها - حيوان لا عقل لها !!!.