تحول الجيش العراقي الوطني إلى جيش شيعي طائفي برايات الثأر للحسين ، ولم تخلو قاعدة عسكرية أو ثكنة أو نقطة تفتيش من هذه العبارات الطائفية، ثم يتهمون أهل السنة بالطائفية ! منظمات المجتمع المددني التي تختص بتقديم الخدمات للشعب هي الأخرى نطقت بالعقيدة الصفوية إشتركت نساء الشيعة في البرلمان مع الرجال بالهجوم على أهل السنة بحجة الجهاد الكفائي ! أطفال الشيعة لم تكفي في قتالهم الإرهابي فوصل إلى تحشيد الشيعة من بنغلادش وصولاً للفلبين ويدعون أنها حرب على داعش أما ما جرى على الأرض من ترجمة وتطبيق لهذه الحرب العقائدية فلا تكفي مدونات أو مواقع ومنها أدناه يتبع