عرض مشاركة واحدة
قديم 18-03-20, 11:43 PM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


مشكور استاذنا عبد الملك الموضوع الذي نسرته ذو اهمية كبيرة وفيه نجد تناقضات فظيعة من قبل علماء الشنيعة.
فتقريرات علماء الشيعة في تاريخ القرآن وعلومه متناقضة يدعون اموراً لا اثر لها وهذا كله بسبب عدم التصريح بما حواه دينهم.


يقول علامة الشيعة مهدي المصلي :
إن القرآن الموجود بين أيدينا ثابت بالسند القطعي عن إمامنا علي بن أبي طالب عليه السلام وتلك الروايات [يقصد رواياتهم في التحريف] روايات آحاد وأكثرها ضعيفة فلا يمكن أن نرد المتواتر المقطوع به بروايات الآحاد.
المصدر :
الحصون المنيعة ص129

مجرد ادعاء خالي من الدليل.
------------------------------------------------------------------------

يقول علامة الشيعة علي بن طاوس :
انت مقر بهؤلاء القراء السبعة الذين يختلفون في حروف واعراب وغير ذلك من القرآن ولولا اختلافهم ما كانوا سبعة بل كانوا يكونون قاريا واحدا وهؤلاء السبعة منكم وليسوا من رجال من ذكرت انهم رافضة ويقال له ايضا ان القراء العشرة ايضا من رجالكم.
المصدر :
سعد السعود ص144 و 145

ـ

سئل علامة الشيعة زين الدين العاملي (الشهيد الثاني) :
مسألة - 72 -: هل يجوز تقليد المخالف والفاسق في القرآن والقراءة بنقلهم في الصلاة أم لا؟
الجواب :
القراءة العشر متواترة والمخالف من الجملة الخبرين بالتواتر ولو لا الرجوع إليهم في ذلك لبطل تواتر القراءات إذ لم يقم بضبطه غيرهم غالبا في سائر الاعصار.
المصدر :
رسالة في العدالة ص231

ـ

يقول علامة الشيعة حسن بن جعفر كاشف الغطاء :
والطريق إليها [يقصد القراءات] إما التواتر أو الآحاد المأمونون بالأخذ منهم لجريان سيرة علمائنا على الأخذ بأقوالهم في الموضوعات وإن كانوا فسقة بالعقائد بل ببعض الجوارح أو بتقرير الأئمة وأمرهم بالقراءة بها كما ورد (اقرأ كما يقرأ الناس) لكن تقريرهم يشكف عن المشاركة في الحكم وجواز القراءة لا عن كونه قرآنا واقعياً على الأظهر.
المصدر :
انوار الفقاهة ج2 ص241

ـ

يقول علامة الشيعة علي اليزدي الحائري :
قال الشيخ الصالح زين الدين علي بن فاضل المازندراني المجاور بالغري على مشرفه السلام. واستأذنت السيد شمس الدين العالم أطال الله بقاءه في نقل بعض المسائل التي يحتاج اليها عنه وقراءة القرآن المجيد ومقابلة المواضع المشكلة من العلوم الدينية وغيرها فأجاب الى ذلك وقال :
اذا كان ولا بد من ذلك فابدأ أولا بقراءة القرآن العظيم فكان كلما قرأت شيئا فيه خلاف بين القراء أقول له قرء حمزة كذا وقرء الكسائي كذا وقرء عاصم كذا وابو عمرو بن كثير كذا فقال السيد سلمه الله :
نحن لا نعرف هؤلاء وانما القرآن نزل على سبعة أحرف قبل الهجرة من مكة الى المدينة.
المصدر :
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج2 ص95 ط(ق)