عرض مشاركة واحدة
قديم 10-05-11, 12:53 AM   رقم المشاركة : 7
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road


روى الشهرستاني في الملل والنحل(1):
قال إبراهيم بن سيّار بن هاني النظام: إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها، وما كان في الدار غير عليٍّ وفاطمة والحسن والحسين(2).


(1)- الملل والنحل للشهرستاني ج1 ص57 .
(2)- ماذا تقضون ص433.

التعليق على هذه الرواية عند الرافضة
عمر بن الخطاب يهاجم بيت الكرار ويضرب زوجته بنت رسول الله فاطمة الزهراء عليها السلام ولم يكتفي بذلك بل يسقط جنينها وامير المؤمنين علي ابن ابي طالب لا يدافع عنها والحسن والحسين لا يدافعون عنها وبنو هاشم لا يدافعون عنها
اهانة لأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب واتهامه بالضعف والخوف وحاشاه عليه السلام
علي ابن ابي طالب الذي قال عنه الرسول الاعظم يوم حصار اليهود في خيبر
لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، يفتح الله عليه، فبات الناس يدوكون ليلتهم[1]، أيهم يعطاها، فلما أصبح الناس، غدوا على رسول الله كلّهم يرجوا أن يعطاها، فقال: أين علي بن أبي طالب، فقالوا: يشتكي عينيه يا رسول الله، قال: فأرسلوا إليه، فأتوني به، فلما جاء، بصق في عينيه، ودعا له، فبرأ، حتى كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية فقال علي: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: انفذ على رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليه من حق الله فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً، خير لك من أن يكون لك حمرُ النعم[2].
فلما رأى علي أن المفاوضات غير مجدية، وأن المناقشات معهم لا توصل إلى حلول، كان عنده حلّ آخر، دعا بطلهم للمبارزة علناً أمام الجماهير، فنزل مرحب اليهودي الخسيس، وكان شجاعاً فقال:
قد علمت خيبر أني مرحب
شاكي السلاح بطل مجرّب
إذا الحروب أقبلت تلهب
فنزل إليه علي بن أبي طالب مردداً:
أنا الذي سمّتني أمي حيدره
كليث غابات كريه المنظره
أكيلهم بالسيف كيل السندره
فتنازل الصديق علي بن أبي طالب مع الزنديق مرحب اليهودي، فقطعّه علي بسيفه، وقيل: إنه قسمه بالسيف نصفين إلى الهاوية، إلى النار، وافتتح علي خيبر، كما أخبر بذلك الرسول : ((لأعطين الراية غداً رجلاً يحبه الله ورسوله، أو يحب الله ورسوله؛ يفتح الله عليه)).

هل امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام الذي يحبه الله ورسوله والذي قبل الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام ان يزوجه ابنته الزهراء عليها السلام يقبل ان تضرب زوجته وهي بنت رسول الله ويسقط جنينها
كذب وافتراء من الرافضة
ملاحظة انظر الى الاستهزاء والانتقاص من ال البيت عليهم السلام كعادة الرافضة دائما