صدق المرتضى على غير عادة اهل الرفض والتقية < ولما رأى أن لا سبيل له إلى العود ولا إلى دخول الكوفة ، سلك طريق الشام سائرا نحو يزيد بن معاوية لعلمه عليه السلام بأنه على ما به أرقّ من ابن زياد وأصحابه ].