يعني نهاية المطاف من مات معتقدا بهذا الكلام والعياذ بالله.. مات ولن يغفر له لا شفيع ولا غيره.. الرسول لم يستطع الشفاعه لعمه من نار جهنم بسبب شركه رغم دفاعه عنه.. يعني أنتم ذا ما تلحقتم نفوسكم فما لكم من جهنم من مفر.. الحمدلله على نعمة التوحيد