عرض مشاركة واحدة
قديم 17-07-11, 09:47 AM   رقم المشاركة : 1
فارس الكلمة
عضو فعال







فارس الكلمة غير متصل

فارس الكلمة is on a distinguished road


ما اشبه اليوم بالامس العرعور !!!

هذا هو حال النظام السورى المغشوش والفاحش

يريدون تصفية من يقف ضد النظام بوثائق هزيلة لااعلم لماذا لم تظهر سابقا

اتهموا الشيخ العرعور بانه لوطى وعرضوا على قناتهم ماقالوا انها وثائق على ذلك

ما اشبه اليوم بالامس

فعلوا ذلك مع الشابة رطل الملوحى

ورموها فى عرضها

فلنرى قصتها ثم نهتك النظام



اعترافات طل الملوحي "بالتفصيـل":

تعاونت مع السفارة الأميركية لنقل معلومات أمنية .
قالت مصادر رسمية سورية :
إن كثرة المواقف التي صدرت في الآونة الأخيرة تجاه قضية الحكم على الشابة طل الملوحي دفعت السلطات المحلية إلى إذاعة المعلومات المتعلقة بالتحقيق الذي جرى معها، واستناداً لإفاداتها ومتابعتها من قبل الأجهزة الأمنية.
وقدمت المصادر صورتين عن هويتي دبلوماسيين أميركيين في القاهرة برتبة سكرتير أول وثانٍ قالت إنهما تعاملا مع طل لأهداف أمنية، ننشرهما مرفقين مع
الرواية التي تم اختصارها لتلائم معطيات النشر.
وكانت مديرة الإعلام الخارجي في وزارة الخارجية السورية بشرى كنفاني تحدثت قبل أيام إلى مجموعة من مراسلي وسائل الإعلام الخارجية بغرض توضيح الصورة الكاملة لقصة الشابة طل، مشيرة أن الأمر بالنسبة لسورية هو أن «الأمن الوطني شيء والعواطف شيء آخر» في إشارة إلى صغر
سن الملوحي.

وفيما يلي نص الرواية الرسمية:
نشأت طل دوسر الملوحي في أسرة تعاني من بعض المشاكل ما جعلها تعيش في مراهقتها حالة عدم استقرار نفسي، وهو أمر هربت منه بحثاً عن نقيضه خارج المحيط العائلي، ولأنها مفككة نفسياً واجتماعياً، فإن أصدقاء الفتاة في سورية (قبل انتقال عائلتها للعيش في مصر) يعرفون بأنها كانت تتمتع بشخصية غير مستقرة ومغامرة ولديها تذبذب في معتقداتها وأفكارها فتارة ترتدي الحجاب وتارة تخلعه، وتارة تلتزم بالصلاة وطوراً تنبذ كل ما له علاقة بالدين والتدين، وكانت مزاجيتها تلك سبباً لحالة من الوحدة عاشتها بعد ابتعاد زميلاتها عنها لعدم ثباتها على تعامل واحد معهن ما دفع طل الملوحي إلى البحث عن الصداقات عبر الانترنت والمواقع الاجتماعية.
وعلى ما اعترفت به طل نفسها أما قضاة محكمة أمن الدولة العليا فإن ضابطاً نمساوياً من قوات حفظ السلام العاملة في محافظة القنيطرة (undof) هو من جندها خلال إحدى زياراتها إلى محافظة القنيطرة، وعلى إثر ذلك التعارف توطدت تلك العلاقة بعد فترة من التواصل الإلكتروني عبر الانترنت بينها وبينه ما أدى إلى نشوء علاقة حب عاصفة من طرف طل الملوحي على الأقل وسيلتها الأولى كانت الانترنت، ورسائل الحب الإلكترونية، وخلال تلك العلاقة مع الضابط قدّم لها الحبيب المفترض بعض الهدايا ثم بعض المبالغ المالية، وبعد أن وثق علاقته بها من الناحية الجسدية والنفسية جندها للعمل المخابراتي معه بحجج وتغطيات معروفة في عالم المخابرات، وحين أصبحت طوع بنانه بعد أن ورطها أمنياً ولم يعد في وسعها التراجع طلب منها السفر إلى مصر متعهداً بمساعدة والدها على إيجاد فرصة عمل أفضل من تلك التي يمارسها في سورية.

- وفي العام 2006 أقنعت «طل» والدها بالسفر إلى مصر زاعمة أنها تملك صديقة مقتدرة ستساعدها عبر والدها على تأمين فرصة لتحسين وضع الأسرة، وهذا ما حصل حيث وصلوا إلى مصر بتاريخ 29/9/2006، وتمّ تأمين مسكن لأسرتها في حي شعبي لا بأس به في منطقة حدائق حلوان، وذلك بالتنسيق بين ضابط الـ(undof) والمصري «أحمد فوزي حبيب» الذي افتتح مقهى إنترنت بالمشاركة مع والدها.

- في شهر آب 2008 زار ضابط الـ(undof) مصر والتقى مع طل التي كانت تتابع تزويده بالمعلومات عن طريق عدد من طرق التواصل التي دربها عليها ولكنه في هذه المرحلة قرر نقلها إلى العمل المباشر مع أسياده الأميركيين ولضمان تحولها من العمل مع حبيب العمر كما كانت تظن الفتاة إلى العمل مع الأميركيين، كشف لها الضابط أنه يملك فيلم فيديو مسجل بالصوت والصورة عن علاقة جنسية كان قد أقامها معها سابقاً، وكان قد قام بتصويرها خفية على قرص ليزري، وكشف لها الضابط يومها بأنه يريدها أن تتعامل مع أعضاء في السفارة الأميركية في القاهرة للإيقاع ببعض من لها قدرة على الوصول إليهم من السوريين المقيمين في مصر وكشف لها، زيادة في الضغط عليها، بأنه سلم نسخة من «الفيلم» إلى السفارة الأميركية في القاهرة.
وتكشف طل في اعترافاتها أمام قضاة المحكمة أنه أسقط بيدها بعد سماعها ما قاله لها الضابط النمساوي، فوافقت على كل ما طلبه منها لخوفها من الفضيحة أولاً ولأنها خافت من أن يتعرض لها بالأذى وفقاً لتهديدات وجهها لها، وبعد معرفة الضابط بموافقتها على كل ما طلبه منها عمد إلى ترتيب لقائها بأحد ضباط الاستخبارات العاملين في السفارة الأميركية في القاهرة وبذلك ربطها بعلاقة عمل استخباري مع الأميركيين.
وتتابع طل قائلة إنها التقت مع ضابط يدعى «جون» وقام هذا الأميركي بتوجيهها لمتابعة أدقّ التفاصيل عن بعض العاملين في السفارة السورية في القاهرة، وعلى الأخص متابعة دقائق عمل وسكن وتفاصيل حياة الدبلوماسي السوري (سامر ربوع).
ولأنها سورية ولديها حجة منطقية للتردد على السفارة السورية في القاهرة فقد بدأت «طل» تلعب الدور المرسوم لها من قبل الأميركيين الذين كانوا يتابعون علاقاتها مع أعضاء في السفارة السورية بشكل دقيق جداً ومن ثم بدؤوا يزودونها بمعلومات لكي تستدرج من خلالها انتباه العاملين في السفارة السورية إلى نشاط بعض المعارضين المقيمين في القاهرة، وقد أقامت طل الملوحي بطلب من الأميركيين علاقة فعلية مع معارضين سوريين منهم (مراد آغا - وثائر الناشف).
كما حاولت طل أيضاً تقديم نفسها للعاملين في السفارة السورية في القاهرة بصفة الناشطة التي لها علاقات مع جماعة عبد الحليم خدام (المدان قضائياً بالخيانة العظمى).

- بعد ذلك قام الضابط الأميركي «جون» بتسليم مهمة تشغيل «طل الملوحي» مخابراتياً لإحدى موظفات السفارة الأميركية بالقاهرة وتدعى جيسيكا وهي أعلى شأناً من جون (اسمها الحقيقي إيمي سيا كاثرين ديستفانو) (amy sia catherine distefano). وتحمل رقم بطاقة دبلوماسية 6010440.
وعلى ما يبدو فإن عملية مخابراتية كبيرة كان يقوم بها الأميركيون ضد سورية انطلاقاً من القاهرة، وكانت لجيسيكا تلك اهتمامات خاصة بالدبلوماسي السوري سامر ربوع فطلبت من طل الملوحي إغراء الدبلوماسي السوري بكل الأساليب الممكنة بما فيها الجنسية (أبدت طل الملوحي اعتراضاً على الموضوع الجنسي، كما ذكرت في اعترافاتها، ولكن الأميركيين ذكروها بما يملكون من أدوات ضغط ضدها فخضعت لمطلبهم).
تقول طل الملوحي في اعترافاتها بأنها حاولت إغراء سامر ربوع ولما فشلت طلبت منها جيسيكا العاملة في السفارة الأميركية أن تخضع لجهاز كشف الكذب داخل السفارة الأميركية ثم أبلغتها أنها نجحت في الامتحان ونقدتها مبلغ خمسمئة دولار ثم بعد شهر عاودت إخضاعها لكشف طبي ولكن في مبنى القنصلية الأميركية بالإسكندرية ونقدتها مبلغاً آخر من المال وسلمتها شريحتي هاتف للتواصل معها.
كما قامت بتصويرها أثناء ممارستها الجنس مع سائق جيسيكا، وفي الوقت نفسه طلبت منها أن تركز على جمع اكبر قدر ممكن من المعلومات عن الدبلوماسي السوري سامر ربوع.
- قدمت «طل» للسفارة الأميركية كل ما يتعلق بعمل السفارة السورية، وتفاصيل حياة الدبلوماسي (سامر ربوع) فقامت جيسيكا بمحاولة تجنيد الدبلوماسي «سامر» للعمل لصالح «cia» وعندما رفض «سامر ربوع» العمل مع الأميركيين تعرض لمحاولة قتل أمام منزله وتبين من التحقيقات المصرية المثبتة بمحاضر القضية أن الأميركية جيسيكا ومرافقها المدعو (ستاسي روس ستاربوك) ويحمل الرقم 6010067 وصفته سكرتير أول (stacy ross starbuck) قاموا بها وذلك لمنعه من كشف هويتها المخابراتية، وتمت واقعة الاغتيال بتاريخ 17/11/2009، ما أدى إلى إصابة سامر ربوع بعاهة دائمة في وجهه ومازال يعالج منها.
وفي التفاصيل أنه لاحقاً وفي 17-11-2009 تعرض الدبلوماسي سامر ربوع لمحاولة قتل أمام منزله في العجوزة حين كان يسير بسيارته في نحو السادسة مساء، حين استوقفته فتاة بسحنة أجنبية (تبين أنها الأميركية جيسيكا) مدعية أنه داس بسيارته على قدمها، وحين نزل من السيارة ليرى، اعتدى عليه شخص من الخلف مستخدماً آلة حادة بعد أن أشهر مصباحاً كهربائياً في وجهه ليعوق رؤيته، وبعد تعارك الاثنين استطاع أن ينجو بنفسه بعد أن تعرض لجرح في وجهه أصابه بشلل دائم في جانب من الوجه..

ماذا فعلت السفارة السورية في القاهرة؟
اتصل سفير سورية بالقاهرة يوسف الأحمد بمعاون وزير الخارجية المصري لشؤون البلاد العربية عبد الرحمن صلاح، وأبلغه ليلاً بما جرى، وطلب سفيرنا اتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنعهم الدبلوماسيين الأميركيين من السفر من أجل استكمال التحقيق في مصر «وقامت بعدها الخارجية المصرية بإبلاغ السفيرة الأميركية في القاهرة مارغريت سكوبي بأن السفارة السورية تطلب ذلك وأنها هددت أنهم إن سافرا فإن السفير السوري سيعقد مؤتمراً صحفياً يكشف فيه الواقعة، فأكدت السفارة بقاءهما وفي وقت لاحق ثبتت التهمة على ستاربك الذي تم تسفيره من مصر من قبل الخارجية المصرية لثبات إدانته بالواقعة بمحاولة اغتيال دبلوماسي سوري.
وقد استغل الدبلوماسيان الأميركيان المذكوران الحصانة الممنوحة فلم يتم توقيفهما ثم تم طرد الدبلوماسي (ستاسي) من مصر من قبل السلطات المصرية لثبوت إدانته بالواقعة ولنقص الأدلة نجت جيسيكا من الطرد، علماً بأنه تمّ رفع دعوى قضائية أمام نيابة شمال الجيزة الكلية برقم /32443/ لعام 2009 بحقّ الأميركيين.
- بعد عودة «طل» وأهلها إلى سورية بتوجيه من جيسيكا استمرت «طل الملوحي» بالتواصل مع الأميركيين الذين كانوا منذ بداية علاقتهم بها قد طلبوا منها تكثيف عملها في التدوين الإلكتروني زاعمين لها أن ذلك يعطيها حصانة ويقدم للأميركيين حجة مناسبة للدفاع عنها في حال اعتقالها، ثم جرى تكليفها بعدّة مهام داخل سورية، أهمها:
زيارة سجني صيدنايا وعدرا مع ناشطي حقوق الإنسان والزعم بأنها منهم والتعرف على حالة الموقوفين هناك، وتقصي أخبارهم منهم (فداء حوراني وأكرم البني).
محاولة تجنيد من يمكنها التقرب منهم من الضباط وخاصة ضباط الأمن (بدأت بارتياد النوادي الخاصة بالجيش والقوات المسلحة).
قامت بإرسال معلومات عن أسماء الضباط والعاملين في المقرات الأمنية الذين عرفتهم أو عرفت أقارب لهم.
حاولت أيضاً التقرب من أبناء وبنات ومن المسؤولين السوريين بزعم أنها صحفية تعمل في الصحافة الحرة.
سورية الان - عن الوطن


لاحظوا الكذب المطلق
والتلفيق
في رواية المخابرات السورية !!
1- ارتبطت بالمخابرات الامريكية مذ كان عمرها 15 عام وهي من مواليد 1991 اي ان عمرها 20 عاما وهي منذ 6 اشهر معتقلة !! فكيف ارتبطت هكذا ؟؟؟ !!!
2- اذا كانت المخابرات الامريكية قد ضغطت عليها بسبب " شريط جنسي " مع الضابط النمساوي !
فلماذا عادت جيسيكا مرة ثانية لتصويرها جنسيا مع " سائق جيسيكا ؟؟
في مصر
كما ورد في اعلاه ؟؟
هل من مجيب؟

فهل شيخنا العرعور فى حاجة الى دفاع بعد هذا الكذب والبهتان

ويا اتباع هذا الكيان الاجرامى هذه الوثيقة التى زيفتموها ورمتم بها الشيخ عدنان من سنة كام؟

1972

وافتكرا الوثائق دلوقتى على افتراض انها ليست مزورة

طيب كانت فين وايه سر انها تفضل مخفية حتى الان


الا ساء مايحكمون

حسبناالله ونعم الوكيل

اعذرناا ياشيخنا انت لاتحتاج لمن يدافع عنك فانت اسد ومازلت اسدا يهابك الجبناء









التوقيع :
اللهم انصر المظلومين فى كل مكــان

{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً * يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً}.

قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم
ان اقربكم منى منزلا يوم القيامة احاسنكم اخلاقا فى الدنيا
صحيح الجامع للعلامة الالبانى رحمه الله
من مواضيعي في المنتدى
»» مناقشه لافتراء الصوفيه علي الائمه الاربعه
»» الشيخ احمد الكبيسي: صدام حسين قاتل ايران نيابة عن امريكا
»» دفاع العلامة بن عثيمين عن النووى رحمه الله يلزم الاشاعرة
»» موقف المسلم من اختلاف العلماء وزلاتهم؟
»» الاجماع فى حرمة المعازف