عرض مشاركة واحدة
قديم 16-03-12, 12:26 AM   رقم المشاركة : 1
أبو وليد التركماني
عراقي سني و افتخر







أبو وليد التركماني غير متصل

أبو وليد التركماني is on a distinguished road


Thumbs up دليل على ان ابن تيمية ناصبي لـ آل البيت اين تهربون من هذا ايها الوهابية / وثيقة

السلام عليكم

من الواضح ان شتى اكاذيب واتهامات كل يوم تزداد على السيخ ابن تيمية ( رحمه الله )
ومصدرها الشيعة .. لماذا لانه بين بطلان معتقدات الشيعة من اساسها


والتهمة الكبرى الذي يدندنونها في كل مكان الا وهو ناصبية ابن تيمية لا البيت لكن هذا كذب محض

واليكم الدليل على جميل كلام الشيخ في فضل اهل البيت :






التفرغ النصي :
كتاب : شرح العقيدة الواسطية لشيخ الاسلام ابن تيمية
شرح : ابن عثيمين - ج2 - ص (74-76)

يقول : " اما اهل السنة والجماعة :فكانوا وسطا بين الطائفتين ( اي طائفة الخوارج والروافض )
: قالوا : نحن ننزل آل البيت منزلتهم . ونرى لهم حقين علينا : حق الاسلام والايمان , وحق القراية من رسول الله ( صل الله عليه وسلم )
وقالوا : قرابة رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) لها الحق علينا , لكن من حقها علينا ان ننزلها منزلتها , وان لا نغلو فيها .

ويقول في بقية اصحاب الرسول ( صل الله عليه وسلم ) : لهم الحق علينا بالتوقير والاجلال والترضي ,
وان نكون كما قال تعالى : (( وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ )) الحشر - (10)
ولا نعادي احدا منهم ابدا , لا ال البيت , ولا غيرهم , فكل نعطيه حقه , فصاروا ( اي اهل السنة ) وسطا بين الجفاة ( اي الخوارج ) وغلاة ( اي الروافض ) " .. انتهى






التوقيع :
غرضي ان ابين الحقيقة والخفايا للشيعة من كتبهم حتى يتبعوا الحق
ونسئل الله اخلاص النية والقبول
من مواضيعي في المنتدى
»» الكوراني المدلس ورواية ان الملائكة يلبسون الصوف من كتب اهل السنة والرد عليه ( وثيقة)
»» تصاميم ( عدد 5 ) لمنتدانا الجميل ارجوا ان ينال اعجابكم وتضعونها في المنتدى
»» المولى الاردبيلي: وصل إلي الفيض وحصلت على المنزلة الكبرى وانفتح لي العلوم - لكن متى؟
»» المهدي اعلم من نبينا محمد صل الله عليه وسلم ومن جميع الرسل / وثيقة مدمرة للروافض
»» كمال الحيدري يتهم الائمة بانهم يختلفون في الاجابة على مسألة واحدة / وثيقة