لاشك في كون الرافضة وهم الشيعة الإثنى عشرية الجعفرية كفار شرعا وذلك لإقدامهم على تحريف العقيدة الإسلامية ومخالفتهم لها في الأصول لا في الفروع ومن عقائدهم الفسادة التي توصلهم الى حد الكفر باللله والشرك: عقيدة البداء: اذ ينسبون الى الله عز وجل الجهل والنسيان - عليهم من الله ما يستحقون - الغلو في الأئمة: واعتقادهم بعصمتهم وعلمهم للغيب وشفاعتهم للمؤمنين يوم القيامة وقدتهم على كشف الهم شفاء المرضى وقضاء الحاجة. العمل بالتقية: وهي الكذب والنفاق عن طريق اخفاء الحقيقة واظهار عكس الباطن، في حين أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يحارب المنافقين، ولم يكن أبدا يؤيدهم. تحليل زواج المتعة: وهو شرعا يعتبر زنا وهو من الكبائر التي تقود صاحبها الى النار. يقول الله تعالى: الزَّانِي لا يَنكِحُ إلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ [النور: 3] وفي حديث المنام قال رسول الله : ((فانطلقنا فأتينا على مثل التنور، أعلاه ضيق وأسفلة واسع، فيه لغطٌ وأصوات، قال: فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عُراة، فإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم، فإذا أتاهم ذلك ضوضوا ـ أي: صاحوا من شدة الحر ـ فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟! قال هؤلاء الزناة والزواني)) وغيرها من العقائد الفاسدة الضالة والمضللة التي لايستوعبها العقل والمنطق ولا يفتح لها باب القلب.