عرض مشاركة واحدة
قديم 17-07-10, 01:42 AM   رقم المشاركة : 101
ابو محمد المسلم
عضو نشيط






ابو محمد المسلم غير متصل

ابو محمد المسلم is on a distinguished road



1- بَل انْت خَارِجِي ضَال جَاهِل عَلَى نَهْج الْخَوَارِج.
وَلَم اكَذِّب عَلَيْك وَلَكِن مَاذَا سَتَفْعَل غَدا عِنْدَمَا يَكُوْن خَصْمِك اعْلَام الْسَّلَف كَالْشَّيْخ ابْن بَاز وَالْعُثَيْمِيْن رَحِمَهُمَا الْلَّه وَشُيُوخَك وَاسْيَادِك بِالْنِّسْبَة لَهُمَا صَعَالِيْك وَانْت بِالْجُمْلَة مَعَهُم؟!

2-هَل عَرَفْت الان انّي لَم اكَذِّب عَلَيْك!!
فَانْت جَاهِل حِيْن نُفِيَت ان يَكُوْن سَيِّدِك الْمَقْدِسِي قَد كَفَر الْشَّيْخَيْن رَحِمَهُمَا الْلَّه حِيْن قَال فِي كَوَاشَفَه الَّتِي كَشَفْت عَقِيْدَتِه :
وَيَقُوْدُوْنَهُم وَيَجْعَلُوْن مِنْهُم شِيَاها وَأَنْعَامّا أَلِيْفَة مُطِيْعَة بِهَذَا الْسِّتَار الْكَثِيف الَّذِي اتَّخَذُوْه مِن هَؤُلَاء الْأَحْبَار وَالرُّهْبَان لِيَجْعَلُوْا مِن بَلَدِهِم بَلَد الْتَّوْحِيْد وَبَلَد الْعِلْم وِالْعُلَمَاء، تَأَمَّلُوْا، الْمَشَايِخ فِي كُل مَكَان، هَذَا الْشَّيْخ ابْن بَاز. وَذَاك ابْن عُثَيْمِيْن وَهُنَاك غَيْرِه وَغَيْرِه كُلِّهِم مَع الْدَّوْلَة، وَيَعْمَلُوْن عِنْد الْدَّوْلَة وَيَدَّافَعُون عَن الْدَّوْلَة… فَمَاذَا تُرِيْدُوْن إِنَّه الْإِسْلام وَالْتَّوْحِيْد… !!! وَهَكَذَا تُضَلِّل الْشُّعُوْب - ثُم قَال - بَقِي أَن يُعْرَف الْمُوَحَّد الْمَوْقِف مِن هَؤُلَاء الْعُلَمَاء الْضَّالِّيْن الْمُجَادِلِين عَن الْحُكُوْمَات الْنَّائِمِيْن فِي أَحْضَانِهَا وْالرَاضِعِين مِن أَلْبَانِهَا… فَاسْمَع هَدَاك الْلَّه لِلْحَق الَّذِي نَعْتَقِدُه وَنَدِيْن الْلَّه بِه وَلَا يَهُمُّنَا مَعَه لَوْمَة لَائِم أَو طَعْن طَاعِن أَو كَذَّب مُفْتَرِي… الْحَق أَن يُهْجَرُوا وَلَا يَطْلُب الْعِلْم عِنْدَهُم وَلَا يُسْتَفْتَوْن ابْتِدَاء، لِأَن هَذَا الْعِلْم كَمَا يَقُوْل بَعْض الْسَّلَف: دِيَن، فَانْظُرُوْا عَمَّن تَأْخُذُوْن دِيْنَكُم، بَل الْوَاجِب وَعِظْهُم وَهَجْرِهِم حَتَّى يَرْتَدِعُوا وَيَقْلَعُوا عَن مُدَاهَنَة الْسَّلاطِيْن وَالْرُّكُون إِلَيْهِم وَالْجِدَال عَنْهُم… - ثُم قَال - أَمَّا إِذَا أَصَرُّوا وَبَقُوْا عَلَى حَالِهِم الْمَمْسُوْخ الْمَمْقُوت ذَاك، فَالْوَاجِب هَجْرِهِم، وَعَدَم الْتَّعَامُل مَعَهُم، أَو اسْتِفْتَائِهِم ا.هـ
وَقَال ايْضا:
فَأَقُوْل: قَد فَضَح الْلَّه أَمْرَكُم وَكَشَّف سِتَّرَكَم يَا عُلَمَاء الْضَّلالَة .. وَوَاللَّه لَقَد جَاء عَلَيْنَا يَوْم كُنَّا نَكُف أَلْسِنَتِنَا عَن الْخَوْض فِيْكُم ، وَنَرْبَأ بِأَنْفُسِنَا عَن الانْشِغَال بِكُم ، خَوْفا مِن تَّهَمِيَش صِرَاعُنَا وَالانْحِرَاف عَن نَهْج دَعْوَتَنَا .. وَكُنَّا نَكْتَفِي بِّتَحْذِيْر الْشَبَاب مِن ضَلالاتِكُم.. حَتَّى كَفَرْنَا مِن كَفَرْنَا لَتَرَكْنَا الْخَوْض فِي تَّكْفَيْرَكُم .. وَقَد كُنّا نَأْمَل أَن تَرَاجَعُوَا أَو تَغَيَّرُوْا أَو تُبَدِّلُوا أَو تَتُوْبُوْا أَو تَسْتَحْيُوا .. وَنُعْرِض عَنْكُم مُتَمَثِّلِين بِحَدِيْث الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم :"دَعْهُم لَا يَتَحَدَّث الْنَّاس مُحَمَّدا يُقْتَل أَصْحَابِه " وَلَكِنَّكُم يَا لَلْأَسَف لَم تَزْدَادُوا إِلَا عَمَايَة وَطُغْيَانَا وَانْحِرَافا عَن الْحَق وانْسْلاخَا عَن الْتَّوْحِيْد ، وَانْحِيازا إِلَى الْطَّوَاغِيْت وَإِلَى الْشِّرْك وَالتَّنْدِيْد .. – ثُم قَال – فَمَصِيْرُكُم إِن لَم تَتُوْبُوْا وَتُصْلِحُوا وَتَبَيَّنُوٓا مَصِيْر مَن قَال الْلَّه تَعَالَى فِيْه )وَاتْل عَلَيْهِم نَبَأ الَّذِي آَتَيْنَاه آَيَاتِنَا فَانْسَلَخ مِنْهَا فَأَتْبَعَه الْشَّيْطَان فَكَان مِن الْغَاوِيْن ، وَلَو شِئْنَا لَرَفَعْنَاه بِهَا وَلَكِنَّه أَخْلَد إِلَى الْأَرْض وَاتَّبَع هَوَاه فَمَثَلُه كَمَثَل الْكَلْب إِن تَحْمِل عَلَيْه يَلْهَث أَو تَتْرُكْه يَلْهَث ذَلِك مَثَل الْقَوْم الَّذِيْن كَذَّبُوُا بِآَيَاتِنَا فَاقْصُص الْقَصَص لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرُوْن (ا.هـ

امّا كَذَبَك فَهُو قَوْلِك : انَّنِي رُّدِدْت عَلَى الْشُّبْهَة وَهَذَا مِن الْكَذِب الْصُّرَاح فَلَم نَرَى مِنْك الَا نُكُوصَا

3- عُرِف الْارْجاء ابْتِدَاء ثُم تَعَال نَاقَش فِيْه مِن بَعْد ..

4- الَم اقُل لَك انّك كَذَّاب ..
امَّا انَا فَاقْسِم بِالْلَّه انِّي لَا اعْرِف الْشَّيْخ الْجَامِي الَا مِن خِلَال الْنِت وَلَم اقْرَأ لَه وَلَا اعْرِف عَن مَا تَقُوْلُه شَيْء وَلَكِن ان صَدْر هَذَا مِن جَاهِل كَذَّاب مِثْلُك فَلَا الْتِفَات لَه وَلَكِن كَذَبَك وَادُعَائِك الْغَيْب وَتَّأَكِيَدِك لِمَا نَفَيْتَه انَا يَدُل عَلَى صِدْق قَوْلِي فِيْك فقاتل الْلَّه الْكَذِب وَاهْلَه ..

5- بَل هُو الْخَارِجِي الْضَّال الْمُنَافِق حَامِل لِوِاء الْخَوَارِج وَالْنِّفَاق.
وَلَا الْتِفَات لِقَوْلِك الْمُتَهَافِت فَالقَشَّة قَد فَضَحَكُم وَقُصْم ظَهَر بَعِيْرُكم وَبَيْن عَوَارْه وَنِفَاقِه وَتَمَلَّقَه لِلطَووَاغِيت وَغُرُوْرِه حَتَّى عَلَى اخْوَانِه وَقُرَنَاءَه.
وَتَسْمِيَتُك لَاهْل الْمِدَاد بِالْمُبْتَدْعَة يَدُل عَلَى كَذَبَك مَرَّة اخْرَى فَقَد قُلْت انَّكُم لَم تَطْعَنُوا فِي بَعْضُكُم وَهَذَا وَالْلَّه يُكْشَف كَذَبَك وَزَيْف مُعْتَقِدِك وَجَاء هَذَا سَرِيْعَا وَلَم تَكُن مُتَوَقِّعا لَه ..
وَلَكِن كُل يَرَى الْنَّاس بِعَيْن حَالِه فَهَل عَرَفْت يَا ابُو مُعَاوِيَة الْخَوَارِجي مِن انْت وَمَن تَكُوْن ..
نَسْأَل الْلَّه الْسَّلَامَة











التوقيع :
العلم مغرس كـل فخر فافتخـر... واحذر يفوتك فخـر ذاك المغـرس
واعلم بأن العـلم ليس ينالـه ...... من هـمـه في مطعــم أو ملبـس
إلا أخـو العلم الذي يُعنى بـه ... في حـالتيه عـاريـا أو مـكتـسي
فاجعل لنفسك منه حظا وافـرا ... واهجـر لـه طيب الرقــاد وعبّسِ
فلعل يوما إن حضرت بمجلس ... كنت الرئيس وفخر ذاك المجلس
من مواضيعي في المنتدى
»» صوفي يقطع درس الشيخ الجزائري!!
»» الليبرالي من عموم المسلمين الى هنا
»» مارأيكم زملائنا في هذا الكلام؟
»» لماذا سكت علي عن تنفيذ الوصية وهي امر الهي؟!
»» الى العضو الاباضي مسقط