حتى لو كان هذا العدد صحيح فلن نتوقف في دعوتهم وستكون اقلامنا و ألسنتنا دائبتان في دعوتهم الى طريق الحق و ابشرهم ان من يدخل معتقدهم سيهرب منه بعد اول جوله فيه كما فعل صالح الورداني وابو تراب المغربي وغيرهم .
اسال الله ان يهدي كل الفرق الضالة الى الصراط السوي