عرض مشاركة واحدة
قديم 29-11-12, 11:45 PM   رقم المشاركة : 3
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مصعب العراقي مشاهدة المشاركة
  
جزاكِ الله خير أختي الفاضلة ...

إن الحقيقة الواقعة في بلاد الرافدين التي بدأ يعيها أهل السنة والجماعة مؤخراً بعد ان بحت حناجر الناصحين لأهل السنة وهم يصرخون بها منذ سنوات الإحتلال الأولى والى يومنا هذا ... هذه الحقيقة المرة التي اسست لقناعة إنتشرت مؤخراً في عقول وأفهام عوام اهل السنة جعلتهم يتخذون قرار بعدم المشاركة بأي إنتخابات ستجري مستقبلاً وأنهم لن ينخدعوا بعد اليوم يدموع التماسيح هي التالي :

إن الرافضة يسيرون وفق خطوات مدروسة ومخطط لها مسبقاً للسيطرة على العراق وما بعده من ديار أهل السنة وهم في مشروعهم السرطاني هذا يستخدمون عدة أوراق يغطون فيها وجههم القبيح ويسترون بها عورتهم المكشوفة ... ولتحقيق كل أهدافهم القذرة ويبقى أهل السنة مخدرون مغيبون عن الحقيقة لابد من إستخدام بعض الخونة المحسوبين على أهل السنة كأدوات لتخدير عوام أهل السنة وقد نجحوا وللأسف لفترة زمنية عانى منها ومن نتائجها أهل السنة وعانت منها مناطقهم وديارهم ...

وما أن أنهت بعض هذه الشخصيات المحسوبة على أهل السنة تمثيل الأدوار التي أنيطت بهم حتى غدر بهم الرافضة ورموهم الى مزابل التاريخ كمى هو مصير كل العملاء والخونة على مر العصور والتاريخ .....


أخزى الله الرافضة وكل من أعانهم أو شاركهم في حربهم على الإسلام والمسلمين ...

اللهم عليك بالرافضة ومن أعانهم ولو بشطر كلمة ...
اللهم أرنا فيهم يوماً أسوداً بأيدي عبادك الموحدين


الأخ أبا مصعبب :

الحقيقة أن الانتخابات القادمة لن تغب فيها أهل السنة ، بمعنى أن العديد لن يشاركوا لكن لا يوجد امتناع كامل من جميع السنة العرب خاصة ، وعليه فالانتخابات ستكون بكل الأحوال في صالح الشيعة ، خاصة إن تذكرنا تهيأ إيران وخدمها في العراق لتزويد وتغيير الصناديق الانتخابية لصالحهم .

إذن لا حل جذري سوى أن نحكم مناطقنا بأنفسنا ، وللآن العراقيون رغم ويلات الصفوية والتفجيرات ما زالوا متعلقين بالوحدة ! لن ننتظر أن يعاني أولادنا واحفادنا ما نعانيه اليوم ، ولا نرضى بالعقائد الضالة واللطم واللعن وتهم الأرهاب تفرض علينا .

إن كانت الفدرالية اليوم ترعب الكثيرين ، فغداً سينادون بالتقسيم ، والدليل ما يجري اليوم في مجلس النواب من صراع النواب السنة والشيعة حول اغتصاب السجينات الذي يريدون أن يطمسوا على الاعترافات ويسكتوا الأفواه ، لا جدوى من التعايش معهم ، والله المستعان .






من مواضيعي في المنتدى
»» دليل براءة 7000 سني معتقل من براءة سنة بتفجير المرقدين تم إعدامهم
»» الإرهاب الشيعي/ النائب حسن سالم رئيس عصابة خطف وقائد في الحشد
»» إلى متى أنتَ باللذاتِ مشغولُ وَأنتَ عنْ كلِّ ما قَدَّمْتَ مَسْؤُولُ
»» حصاد الشهر الرابع والعشرين لمشروع عراق الفاروق للتصدي للخطر الشعوبي
»» تحدي وكلمة الفصل /حول الإمامة الإلهية وحق الأئمة المغتصب