إلى هذه الدرجة مذهبكم هيّن عليكم يا زُملاء، يا شيعة ..
باللهِ عليكم أتعجزون عن سؤال يُحدد مصير مذهبكم، وأيضا مصيركم
إمّا حق فإلى جنة عرضها السموات والأرض، أو باطل فخلودٌ في نارِ جهنم..
العقل يُقرر هُنا؛ لأن النهاية ليست نهاية فحسب..
النهاية بداية لشيء آخر..
باللهِ عليكم عقولكم كاملة بقواها؟؟
يُرفع..
بارك الله الجميع