عرض مشاركة واحدة
قديم 12-03-11, 12:46 AM   رقم المشاركة : 6
رافضي حتى النخاع2011
عضو نشيط






رافضي حتى النخاع2011 غير متصل

رافضي حتى النخاع2011 is on a distinguished road


اقتباس:
حسنا نجد سيدنا علي بايع


بيعة علي عليه السلام كان بيعة اكراه ..


فتنبه ايها السيد الكريم
الرسول ص يأمره ب السلم كما هو ثابت في كتبكم ..



73 - إنه سيكون [ بعدي ] اختلاف وأمر فإن استطعت أن تكون

السلم فافعل
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع

الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/237
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات

95 - إنه سيكون بعدي اختلاف أو أمر فإن استطعت أن تكون السلم

فافعل
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أحمد شاكر - المصدر:

مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/85
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح "

و هذا امر اوضحه الرسول بانه سيكون من بعده اختلاف
و لم يكن من اختلاف من بعده الا الإختلاف في امر الخلافة
فقبل بها قوم و رفضها قوم

و هذا امر الرسول لأمير المؤمنين .. بان يكون سلما
و لا يثير حربا .............
و هذا الأمر دليل على ان الإمام امر بعدم اثارة الحرب
لأن الأمر خاص به و لم يكن ذاك الا الخلافة له

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


و حديث الثقلين واضح

حديث الثقلين المعروف والمشهور، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)

: اني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، ما ان تمسّكتم

بهما لن تضلوا، وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.




صحيح مسلم ج3/ص1380 : " فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة

شيئا فوجدت –وفي رواية أخرى غضبت- فاطمة على أبي بكر في ذلك

قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه

وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن

بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما

توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن

بايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية

محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك

فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم ".


وفي هذه الرواية يكره علي عليه السلام وجود عمر




فهل يوجد أصرح من قول ( فالتمس مصالحة أبي بكر ) في الدلالة

على عدم رضا أمير المؤمنين بخلافة أبي بكر ؟! وهل يوجد أصرح من

( ولم يكن بايع تلك الأشهر ) في الدلالة على عدم رضاه بخلافته ؟!



واضح من هذا النص أن الإمام أمير المؤمنين لم يكن قد بايع أبا بكر ولا

رضي بخلافته وبعد أن توفت فاطمة عليها السلام غضبى على أبي بكر

إلتمس أمير المؤمنين مصالحة أبي بكر وهذه المصالحة أجبر عليها لأن

الحزب القرشي كانوا يقيمون للإمام أمير المؤمنين وزنا حياة فاطمة عليها

السلام أما بعد وفاتها فلا ! لذلك اضطر وألجئ إليها وهذا كله من نص

صحيح مسلم.



في كتبنا

تفسير العياشي ج2 ص67 رواية مفصلة فيها : ... فقال له عمر

: بايع.
فقال له علي : فإن أنا لم أفعل فمه ؟
فقال له عمر : إذا أضرب و الله عنقك.
فقال له علي : إذا و الله أكون عبد الله المقتول، و أخا رسول الله.
فقال عمر : أما عبد الله المقتول فنعم، و أما أخو رسول الله فلا حتى

قالها ثلاثا
فبلغ ذلك العباس بن عبد المطلب فأقبل مسرعا يهرول فسمعته يقول :

ارفقوا بابن أخي و لكم علي أن يبايعكم، فأقبل العباس و أخذ بيد علي

فمسحها على يد أبي بكر، ثم خلوه مغضبا فسمعته يقول و رفع رأسه إلى

السماء : اللهم إنك تعلم أن النبي ص قد قال لي : إن تموا عشرين

فجاهدهم‏...

2. في الكافي باسناده عن ابي جعفر في حديث : فلذلك كتم علي أمره

وبايع مكرَهاً حيث لم يجد أعواناً.




1. صحيح البخاري:

6442 - حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إبراهيم

بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد

الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس، قال :.... ثم إنه

بلغني أن قائلاً منكم يقول : والله لو قد مات ‏ ‏عمر ‏ ‏بايعت ‏ ‏فلاناً ‏ ‏فلا

‏ ‏يغترن ‏ ‏إمرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلتة وتمت ألا

وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها.!

صحيح البخاري - كتاب ‏الحدود - باب رجم الحبلى من الزنا إذا

أحصنت


أحمد بن حنبل:

‏393 - حدثنا : ‏ ‏إسحاق بن عيسى الطباع ‏، حدثنا : ‏ ‏مالك بن

أنس ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة

بن مسعود ‏ ‏أن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أخبره. ... ‏فإنما أنا : عبد الله

فقولوا : عبد الله ورسوله، وقد بلغني أن قائلاً منكم يقول : لو قد مات ‏

‏عمر ‏ ‏(ر) ‏بايعت فلاناً فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إن بيعة ‏ ‏أبي بكر

‏ ‏(ر) ‏ ‏كانت فلتة ألا وإنها كانت كذلك ألا وإن الله عز وجل وقى

شرها،
وليس فيكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل. ...

أحمد بن حنبل - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء

الراشدين - أول مسند عمر بن الخطاب (ر)




فكيف تريد من المعصوم ان يرضى ببيعة الفلته ؟
و الدليل انه بايع مكرها ما ذكر في كتبكم

عن الطبري بسنده : (( أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة

والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن

إلى البيعة
... ))//// و هي بضعة الرسول ص من اذاها فقد اذى الرسول ص ..من هددها فقد هدد الرسول ص .////

[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري

في المصنف 7/432] .

وكذلك الحديث هذا لأصحاب السند

أخرج الصنعاني بسند صحيح كل رجاله ثقات ج5ص439ح9758 :
عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس

عن عبد الرحمن بن عوف قال عمر بن الخطاب :
" ثم إنه كان من خبرنا حين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن

عليا والزبير ومن معهما تخلفوا عنا في بيت فاطمة ". راجع تاريخ

الطبري ج2ص235. والفصل للوصل للخطيب البغدادي ج1ص490.

وأخرج ابن أبي شيبة بسند صحيح كل رجاله ثقات حفاظ ج7ص432ح

37045 :
" حدثنا محمد بن بشر -الحافظ الثقة- اخبرنا عبيد الله بن عمر -ثقة

حافظ- حدثنا زيد بن أسلم -ثقة حافظ إمام- عن أبيه أسلم مولى عمر

قال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان

علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى

دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما من

أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ((( وأيم

الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم

البيت قال فلما خرج عمر جاؤوها فقالت تعلمون أن عمر قد جاءني وقد

حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه

))) فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها فلم

يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر".





الامام علي (ع ) يقول لاصحاب الشورى أنهم تظاهروا عليه بسند

صحيح

اسم الكتاب: تاريخ المدينة لابن شبة
اسم المصنف: ابن شبة النميري
سنة الوفاة: 262
عدد الأجزاء: 2
دار النشر: الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت-لبنان
سنة النشر: 1417هـ1996م
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: علي محمد دندل-ياسين سعد الدين بيان


(1481)- 1592 وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قال: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، قال:

حَدَّثَنَا نَافِعٌ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ج 2 : ص 82 رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَخْبَرَهُ،

أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ غُسِّلَ وَكُفِّنَ وَصُلِّيَ عَلَيْهِ، وَكَانَ شَهِيدًا، وَقَالَ عُمَرُ

رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " إِذَا مِتُّ فَتَرَبَّصُوا ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، وَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ صُهَيْبٌ،

وَلا يَأْتِيَنَّ الْيَوْمُ الرَّابِعُ إِلا وَعَلَيْكُمْ أَمِيرٌ مِنْكُمْ،. ............


النص طويل استقطع موضع الشاهد

فَلَمَّا صَلُّوا الصُّبْحَ جَمَعَ الرَّهْطَ وَبَعَثَ إِلَى مَنْ حَضَرَهُ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَأَهْلِ

السُّنَّةِ وَالْفَضْلِ مِنَ الأَنْصَارِ، وَإِلَى أُمَرَاءِ الأَجْنَادِ فَاجْتَمَعُوا حَتَّى الْتَجَّ

الْمَسْجِدُ بِأَهْلِهِ، فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ النَّاسَ قَدْ أَحَبُّوا أَنْ يَلْحَقَ أَهْلُ

الأَمْصَارِ بِأَمْصَارِهِمْ، وَقَدْ عَلِمُوا مَنْ أَمِيرُهُمْ، فَقَالَ سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ: إِنَّا

نَرَاكَ لَهَا أَهْلا، فَقَالَ: أَشِيرُوا عَلَيَّ بِغَيْرِ هَذَا، فَقَالَ عَمَّارٌ: إِنْ أَرَدْتَ أَنْ

لا يَخْتَلِفَ الْمُسْلِمُونَ فَبَايِعْ عَلِيًّا، فَقَالَ الْمِقْدَادُ بْنُ الأَسْوَدِ: صَدَقَ عَمَّارٌ، إِنْ

بَايَعْتَ عَلِيًّا قُلْنَا: سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا، قَالَ ابْنُ أَبِي سَرْحٍ: إِنْ أَرَدْتَ أَنْ لا

تَخْتَلِفَ قُرَيْشٌ فَبَايِعْ عُثْمَانَ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ: صَدَقَ، إِنْ

بَايَعْتَ عُثْمَانَ، قُلْنَا: سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا، فَشَتَمَ عَمَّارٌ ابْنَ أَبِي سَرْحٍ، وَقَالَ:

مَتَى كُنْتَ تَنْصَحُ الْمُسْلِمِينَ، فَتَكَلَّمَ بَنُو هَاشِمٍ وَبَنُو أُمَيَّةَ، فَقَالَ عَمَّارٌ: أَيُّهَا

النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ أَكْرَمَنَا بِنَبِيِّهِ وَأَعَزَّنَا بِدِينِهِ، فَأَنَّى تَصْرِفُونَ هَذَا الأَمْرَ عَنْ أَهْلِ

بَيْتِ نَبِيِّكُمْ؟، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي مَخْزُومٍ: لَقَدْ عَدَوْتَ طَوْرَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ،

وَمَا أَنْتَ وَتَأْمِيرُ قُرَيْشٍ لأَنْفُسِهَا؟، فَقَالَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ: يَا عَبْدَ

الرَّحْمَنِ، افْرُغْ قَبْلَ أَنْ يَفْتَتِنَ النَّاسُ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: إِنِّي قَدْ نَظَرْتُ

وَشَاوَرْتُ، فَلا تَجْعَلَنَّ أَيُّهَا الرَّهْطُ عَلَى أَنْفُسِكُمْ سَبِيلا، وَدَعَا عَلِيًّا فَقَالَ:

عَلَيْكَ عَهْدُ اللَّهِ وَمِيثَاقُهُ لَتَعْمَلَنَّ بِكِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ وَسِيرَةِ الْخَلِيفَتَيْنِ مِنْ

بَعْدِهِ، قَالَ: أَرْجُو أَنْ أَفْعَلَ وَأَعْمَلَ بِمَبْلَغِ عِلْمِي وَطَاقَتِي، وَدَعَا عُثْمَانَ فَقَالَ

لَهُ مِثْلَ مَا قَالَ لِعَلِيٍّ، قَالَ: نَعَمْ، فَبَايَعَهُ، فَقَالَ عَلِيٌّ: حَبْوَتَهُ حَبْو دَهْرٍ،

لَيْسَ هَذَا أَوَّلَ يَوْمٍ تَظَاهَرْتُمْ فِيهِ عَلَيْنَا، فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا

تَصِفُونَ، وَاللَّهِ
مَا وَلَّيْتَ عُثْمَانَ إِلا لِيَرُدَّ الأَمْرَ إِلَيْكَ، وَاللَّهِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي

شَأْنٍ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يَا عَلِيُّ، لا تَجْعَلْ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلا، فَإِنِّي قَدْ

نَظَرْتُ وَشَاوَرْتُ النَّاسَ فَإِذَا هُمْ لا يَعْدِلُونَ بِعُثْمَانَ، فَخَرَجَ عَلِيٌّ وَهُوَ يَقُولُ:

سَيَبْلُغُ الْكِتَابُ أَجَلَهُ، فَقَالَ الْمِقْدَادُ: يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ، أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ تَرَكْتُهُ مِنَ

الَّذِينَ يَقْضُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ، فَقَالَ: يَا مِقْدَادُ، وَاللَّهِ لَقَدِ اجْتَهَدْتُ

لِلْمُسْلِمِينَ، قَالَ: إِنْ كُنْتَ أَرَدْتَ بِذَلِكَ اللَّهَ فَأَثَابَكَ اللَّهُ ثَوَابَ الْمُحْسِنِينَ،

فَقَالَ الْمِقْدَادُ: مَا رَأَيْتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ إِلَى أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ، إِنِّي

لأَعْجَبُ مِنْ قُرَيْشٍ أَنَّهُمْ تَرَكُوا رَجُلا مَا أَقُولُ إِنَّ أَحَدًا أَعْلَمُ وَلا أَقْضَى مِنْهُ

بِالْعَدْلِ، أَمَا وَاللَّهِ لَوْ أَجِدُ عَلَيْهِ أَعْوَانًا، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يَا مِقْدَادُ اتَّقِ

اللَّهَ فَإِنِّي خَائِفٌ عَلَيْكَ الْفِتْنَةَ، فَقَالَ رَجُلٌ لِلْمِقْدَادِ: رَحِمَكَ اللَّهُ، مَنْ أَهْلُ

هَذَا الْبَيْتِ وَمَنْ هَذَا الرَّجُلُ؟، قَالَ: أَهْلُ الْبَيْتِ بَنُو عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَالرَّجُلُ

عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ عَلِيٌّ: إِنَّ النَّاسَ يَنْظُرُونَ إِلَى قُرَيْشٍ، وَقُرَيْشٌ

تَنْظُرُ إِلَى بَيْتِهَا، فَتَقُولُ: إِنْ وَلِيَ عَلَيْكُمْ بَنُو هَاشِمٍ لَمْ تَخْرُجْ مِنْهُمْ أَبَدًا وَإِنْ

كَانَتْ فِي غَيْرِهِمْ مِنْ قُرَيْشٍ تَدَاوَلْتُمُوهَا بَيْنَكُمْ، ج 2 : ص 86 وَقَدِمَ طَلْحَةُ

فِي الْيَوْمِ الَّذِي بُويِعَ فِيهِ لِعُثْمَانَ، فَقِيلَ لَهُ: بَايِعْ عُثْمَانَ، فَقَالَ: أَكُلُّ قُرَيْشٍ

رَاضٍ بِهِ؟، قَالَ: نَعَمْ، فَأَتَى عُثْمَانَ، فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ: أَنْتَ عَلَى رَأْسِ

أَمْرِكَ إِنْ أَبَيْتَ رَدَدْتُهَا، قَالَ: أَتَرُدُّهَا؟، قَالَ: أَكُلُّ النَّاسِ بَايَعُوكَ؟،

قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: قَدْ رَضِيتُ، لا أَرْغَبُ عَمَّا قَدْ أَجْمَعُوا عَلَيْهِ، وَبَايَعَهُ،

وَقَالَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ قَدْ أَصَبْتَ إِذْ بَايَعْتَ

عُثْمَانَ، وَقَالَ لِعُثْمَانَ: لَوْ بَايَعَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ غَيْرَكَ مَا رَضِينَا، فَقَالَ عَبْدُ

الرَّحْمَنِ: كَذَبْتَ يَا أَعْوَرُ، لَوْ بَايَعْتُ غَيْرَهُ لَبَايَعَهُ وَلَقُلْتَ هَذِهِ الْمَقَالَةَ، عَنِ

ابْنِ مِجْلَزٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَنْ تَسْتَخْلِفُونَ؟، فَسَمُّوا

رِجَالا حَتَّى سَمَّوْا طَلْحَةَ، فَقَالَ: " كَيْفَ تَسْتَخْلِفُونَ رَجُلا أَوَّلُ نَحْلٍ نَحَلَهُ

رَسُولُ اللَّهِ (ص) جَعَلَهُ فِي مَهْرٍ لِيَهُودِيَّةٍ "

الحكم على المتن: صحيح

إسناده متصل، رجاله ثقات


قلت فأين زعمكم أن عليا عليه السلام رضي بخلافة من قبله ؟!!



واضف الى ان عمر هو صاحبة مقولة حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا

حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.
؟بينما الرسول (ص)يقول : ( إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله

حبل ممدود ما بين السماء والأرض

وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).


اقتباس:
وسيدنا الحسن تنازل


الم تقرأو ان نبينا محمد صلى الله عليه و اله و سلم ..
عقد
صلح

الحديبية \

مع

كفار
و محاربين لله ورسولة ..
و قتله ..
و عباد اصنام


و قبل


ان


يمحو اسم (رسول الله ايضا )

هل
يعني
هذا
رضا منه .
لذلك القوم ..

بل هو دفع الفاسد ب الافسد ..
ثم انك كيف تريد من معصوم راض بحكم ..داعي النار كما في السند الصحيح عندكم


يقول البخاري في صحيحه ج: 1 ص: 172: رقم436 حدثنا مسدد قال حدثنا عبد العزيز بن مختار قال حدثنا خالد الحذاء عن عكرمة قال لي بن عباس ولابنه علي انطلقا إلى أبي سعيد فاسمعا من حديثه فانطلقنا فإذا هو يصلحه فأخذ رداءه فاحتبى ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد فقال ثم كنا نحمل لبنة لبنة وعمار لبنتين لبنتين فرآه النبي صلى الله عليه وسلم فينفض التراب عنه ويقول ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال يقول عمار أعوذ بالله من الفتن!

قال تعالى في كتابه العزيز:
{وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ} (41) سورة القصص



اقتباس:
وسيدنا الحسين قاتل

قاتل من ..

بل ان يزيد الذي قلتم ان بيعته شرعيه ..قاتل ..رسول الله ص ..

الطبراني - المعجم الصغير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 3 )

صحيح

768 - حدثنا : محمد بن أحمد بن النضر الأزدي بن بنت معاوية بن عمرو ، حدثنا : أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي ، حدثنا : إسباط بن نصر ، عن السدى ، عن صبيح مولى أم سلمة ، عن زيد بن أرقم : أن النبي (ص) قال لعلي وفاطمة وحسن وحسين (ع) : أنا حرب لمن حاربكم سلم لمن سالمكم.


{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ } (112) سورة الأنعام






التوقيع :
( يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم )الأنفال24
(إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض . الراوي: زيد بن ثابت المحدث:الألباني - صحيح
{فإن لم يستجيبوا لك فاعلم انما يتبعون أهواءهم.}القصص50
كثر الـشك والخـلاف وكـل * يدعى أنه الصراط الســوي
فتمسكت بـلا إلـــه إلا الله * وحــبــي لاحـمـد وعلي
فاز كلب بحب أصحاب كهف * كيف أشـقى بحــب آل النبي
من مواضيعي في المنتدى
»» رافضي حتى النخاع يطلب مناظر وهابي حتى النخاع او حتى سني حتى النخاع
»» أهل السنة يوثقون قآتل الحسين رضي الله عنه ؟ مامعنى ذلك ؟