عرض مشاركة واحدة
قديم 17-06-14, 03:02 PM   رقم المشاركة : 6
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوف العـز مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي واحبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسأل الله العلي القدير ان يبلغني
واياكم رمضان وان يعيننا على صيامة
وقيامة وان يرزقنا فيه الفوز بالمغفرة
احبتي
والله انه من العار على الامة الاسلامية
ان يكون علمائها وكبار مشائخها مقصرين
او متخاذلين في نصرة قضاياها
والله اني احزن عندما اشاهد معممي
الرافضة المشركين الانجاس وهم يعتمرون
سلاح الحرب ويشحذون همم اتباعهم
مع علمي بأنهم اجبن من ان يحملوا السلاح
ضد ابناء التوحيد
ثم يقابل ذلك بيان هزيل من المجمع الفقهي
يتودد لهم وينصح بضبط النفس وعدم
الطائفية
خطاب حقيقة مخجل ومخزي ولاحول ولاقوة
الا بالله
هل هذى خوف ام عدم معرفة بالواقع
الم يتعلموا من الاسلاف مواقفهم البطولية
في الذود عن دين الله طبول الحرب تدق ضد
سنة رسول الله وضد التوحيد
وهؤلاء لايزيدون على تمتمات
هزيلة يغني عنها السكوت
سبحان الله ولاحول ولاقوة الا بالله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم بلغنا رمضان إيانا وإياكم ويتقبل منا

بالفعل أخي أنه عار على علماء الأمة أن يخرجوا ببيان هزيل بل عار أن يصمتوا

قولك أن المجمع الفقهي خرج ببيان هزيل فلا أدري أين سمعته !!!

للأسف يبدو أنك لم تقرأ مستجدات الثورة السنية يوم 15 /6 المثبت
وفيها رأي المجمع الفقهي وهو المرجعية لسنة العراق ببيان واضح مندد ورافض على لسان الشيخ الدكتور محمود العاني :

#بيان المجمع الفقهي العراقي يلقيه الشيخ محمود عبد العزيز العاني ، بخصوص إعلان المرجعيات الشيعية
الجهاد على أهل السنة والجماعة ، وكان من أهم ما جاء فيه :
https://www.facebook.com/photo.php?v...type=2&theater

حبذا لو تنتقل بهذا الحوار إلى قسم الحوار حيث تعجبت لرأي مجلس الوزراء السعودي مما يجري من أحداث أخيرة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...92#post1781892








من مواضيعي في المنتدى
»» ما سبب كتمان الدين؟ ولماذا عجز الأئمة عن التبليغ ؟
»» مليونا حاج على عرفة وكل عام وأنتم بخير
»» التقية وتكذيب علماء الشيعة للنبي ولا حرج!
»» مظاهرة للإفراج عن الشيخ المختطف عدنان النعيمي أمام جامع أبي حنيفة
»» حصاد الشهر الرابع والعشرين لمشروع عراق الفاروق للتصدي للخطر الشعوبي