أما الشقُّ الأول ففي الرابطِ المُحالِ إليه رَد ما تكلمتُم بهِ من "تضعيفِ خبَر الرايات" [رغمَ أنَّ المُراد هاهُنا غير ما توجهتُم إليه اطّراداً] ؛ فنسألُ اللهَ العون .
وأما الشقُّ الثاني فطالبَان [أفغانستَان وباكستَان] تستخدمُ راياتِ التوحيد [السَوْداء والبيضَاء] كما تنظيمُ قاعدةِ الجَهَاد المُبايع لأميرِ المؤمنين المُلا مُحَمّد عُمَر -حفظهُ الله- [أميرُ طالِبَان] ، فَلا إشكَال البتّة .