بل تؤثرون الحياة الدنيا : قال : ولايتهم
والآخرة خير وأبقى قال: ولاية أمير المؤمنين (ع)
إن هذا لفي الصحف الاولى صحف إبراهيم وموسى : الولاية .
فأقم وجهك لدين حنيفاً : أي ولاية علي .
أئت بقرآن غير هذا أو بدله : أي بدل علي .
أن عرضنا الامانة : أي ولاية علي .
لم نكن من المصلين : أي لم من أتباع علي والأئمة .
ولو أستقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا : الطريقة هي ولاية علي .
الذين قالوا ربنا الله ثم أستقاموا : أي أستقاموا على الأئمة واحداً تلو الآخر .
إنما أعظكم بواحدة : أي اعظكم بولاية علي وهي واحدة .
لماذا لم ينزل القرآن على الجارة الحقيقة
وينتهي الإشكال !!!