|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرجيس |
|
|
|
|
|
|
|
رسول الله يُجامع زوجاته وهنّ حائضات والعياذُ بالله ....
راجع النص في صحيح البخاري
والقرآن يامرنا بالابتعاد عن الحائض (ولاتقربوهنّ حتى يطهرن)
|
|
|
|
|
|
اعلم جرجيس ان الجماع يختلف عن المباشره هداك الله وكأني اعلم طفل صغير لا يفقه من امور الدين شيئاً بل من امور الحياة الطبيعيه .. !
الجماع يكون بإيلاج والتقاء الختانين اما المباشره فتكون من وراء ازار ولا يحدث فيه ايلاج
اما استدلالك يا عزيزي بالقرآن فهذا مايثبت انك على خطأ
(ولاتقربوهنّ حتى يطهرن)
والمقصود فيه هو الجماع كما بينت لك ماهو الجماع اما لو كان المقصود به هجرهن نهائياً لاصبحنا مثل اليهود حينما تحيض المرآه يعتزلونها نهائياً وكأنها رجس اما النصارى فلا تفرق معهم حائض او غير ذلك فهم يجامعونهن بكلتا الحالتين ومن هذا نرى انه بالامر لا افراط ولا تفريط رعاك الله وهداك الى مايحب ويرضى ..
اما الحديث الثاني :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فاتزرت وهي حائض ..
"كـــانت تأتــزر" وقد بينا الفرق يا جرجيس ...
واما قولك في الحديث الثالث فهذه طامه كبرى
ونص الحديث كاملاً:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه ..
فهل في هذا اشكاليه ام انك تتهم الرسول -صلى الله عليه وسلم- بأنه عنين والعياذ بالله ؟
ام انه ملك منزل من السماء لا شهوة له ؟
سبحان الله كيف تحكمون ؟