عرض مشاركة واحدة
قديم 25-11-09, 09:13 PM   رقم المشاركة : 6
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


تنبيهات مهمة:


* اعلم أنه لن يصيبك إلا ما كتب الله لك،

قال تعالى:

{ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا

هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }

[التوبة: 51].


* يسن للمسلم إذا أصيب بمصيبة في نفسه أو غير ذلك


أن يقول:

{ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ }.


* ما يصيب المسلم هو بسبب ذنوبه وبعده عن ربه تعالى:

{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ

فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ }

[الشورى 30].

وقد يكون امتحانًا وابتلاء وتمحيصًا للذنوب.

* إن الشفاء بيد الله تعالى وهو الشَّافي وحده.

قال تعالى:
{ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ }
[الشعراء: 80].


* يستحب للمسلم رقية نفسه؛

لما في ذلك من شدة التعلق بالله والالتجاء إليه.


* قد تجتمع أسباب العلاج لكن لا يلزم وقوع الشفاء،

لأن فوق كل هذه الأسباب إرادة الله تعالى

فهو المسبب وإذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون.


* إن المسلم قد يصاب بشيء من ذلك مع تحصنه،

وخصوصًا عند شدة الغضب.


* الصبر والاحتساب من أهم أسباب الشفاء بإذن الله تعالى.


* ينبغي التنبه لمخاطر العمالة الوافدة،

من خدم وسائقين ونحوهم،

والاستغناء عنهم ما أمكن.


* يسن للمسلم تعويذ أولاده،

فقد كان عليه الصلاة والسلام يعوذ الحسن والحسين

ويقول:

«أعيذكما بكلمات الله التامة

من كل شيطان وهامة

ومن كل عين لامة».

[رواه البخاري].


* لا يجوز للمسلم إيذاء أخيه المسلم،

والذهاب لمن يؤذيه أو يتسبب في أذيته.


* لا يجوز التداوي بمحرم

قال صلى الله عليه وسلم :

«إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم»

[رواه البخاري].






من مواضيعي في المنتدى
»» قصيدة ممانع بالثرثرة لأحمد مطر‎
»» آية التطهير وعلاقتها بعصمة الأئمة / الدكتور طه حامد الدليمي
»» دولة الأقباط الخليجية
»» المحاضرة الشاملة نهاية الصوفية
»» إيران تعتزم إغلاق جميع الأنهار المتجهة إلى العراق لمعالجة أزمة نقص المياه