عرض مشاركة واحدة
قديم 31-05-09, 09:55 PM   رقم المشاركة : 8
أبو فهد السني
عضو ذهبي







أبو فهد السني غير متصل

أبو فهد السني is on a distinguished road


[ قصة الإمام مالك والخلفيه ابو جعفر]



القصه هي كالتالي

حدثنا القاضي أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن الأشعري ، وأبو القاسم أحمد بن بَقِي الحاكم ، وغير واحد ، فيما أجازُونيه ؛ قالوا: أنبأنا أبو العباس أحمد بن عمر بن دِلهات ؛ قال: حدثنا أبو الحسن علي بن فِهر ، حدثنا أبو بكر محمد بن الفرج ، حدثنا أبو الحسن بن المُنتاب ، حدثنا يعقوب بن إسحاق بن أبي إسرائيل ، حدثنا ابن حميد قال: ناظر أبو جعفر أمير المؤمنين مالكا في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له مالك: يا أمير المؤمنين لا ترفع صوتك في المسجد ، فإن الله تعالى أدب قوماً فقال: " لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ " [الحجرات: 2] .


ومدح قوما فقال: " إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ " [الحجرات: 3] .
وذم قوما فقال: " إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ " [الحجرات: 4].
وإن حرمته ميتاً كحرمته حياً . فاستكان لها أبو جعفر ، وقال: يا أبا عبد الله ؛ أأستقبل القبلة وأدنو أم أستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال: ولم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك آدم عليه السلام إلى الله تعالى إلى يوم القيامة ؟ بل استقبله واستشفع به ، فيشفعك الله ؛ قال تعالى: " وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا "

وهذه القصه يحتج بها هذا الشيعي لإثبات أن الإمام مالك اجاز الدعاء بنية استقبال القبر + استخدام الرسول صلى الله عليه وسلم كوسيله للدعاء وسؤال الله بجاه الرسول ..!!

....

قلت

اقتباس:
وهذه القصه مكذوووووبه .. بسبب انقطاع السند .. فإن محمد بن حميد الرازي لم يدرك الإمام مالك يا بطل .. خصوصاً في زمن أبي جعفر المنصور .. نستعرض الآن الوفيات :

1- الإمام مالك توفي 179 هـ
2- الخليفة توفي سنة 158 هـ
3- محمد بن حميد الرازي توفي سنة 248 هـ


ومحمد بن حميد الرازي كما ورد في " الفتاوى " (1/228): وَلَمْ يَخْرُجْ مِنْ بَلَدِهِ حِينَ رَحَلَ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ إلَّا وَهُوَ كَبِيرٌ مَعَ أَبِيهِ

ولذلك نقول : إن أول عيب في السند هو انقطاع بين محمد بن حميد الرازي .. وبين الإمام مالك والخليفه .. !!

ولنرى الآن ماذا قال عنه أهل الحديث ( محمد بن حميد الرازي ) :

1- كذبه أبو زرعه ومحمد بن مسلم

2-قال صالح بن محمد الأسدي : ما رأيت أحداً أجرء على الله منه وأحذق بالكذب منه .

3- قال يعقوب بن شبيبة : كثير المناكير .

4- قال النسائي : ليس بثقه .

5- ابن حبان : ينفرد عن الثقات بالمقلوبات .

6-ابن خراش : حدثنا ابن حميد , وكان والله يكذب ..!

7- قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: فرأيت بعد ذلك أبي إذا ذكر ابن حميد: نفض يده !





وللزيادة .. راجع فتاوى شيخنا ابن تيميه .. ( 1 / 228 )


وقال شيخ الإسلام بن تيميه .. : وفي الإسناد أيضاً من لاتعرف حاله .. !!

* وأقول لك يا ( النجف الأشرف ) .. إذا كنت تستطيع اثبات الرواية بأن سندها الموجود في الأعلى صحيح .. فتفضل مشكوراً وضعه هنا ..

وأزيدك من الشعر بيت .. قال شيخنا ابن تيمية .. : محمد بن حميد ضعيف عند أهل الحديث إذا أَسنَدَ , فكيف إذا أَرسـَـل .. ؟




قال النجف الاشرف

اقتباس:
هههههههههههههههههههههههههه
يا خطير يا ابو الكذوبات يا انته ههههههههههههههههه
ويتضح ولمرة الثانية خروجكم عن ملة السنه
- نقله الإمام السبكي ( م 256 ه‍ ) في شفاء السقام ، ص 154 .

- نقله الإمام القسطلاني ( م 923 ه‍ ) في المواهب باب زيارة قبر النبي (ص) .

- نقله الإمام السمهودي ( م 911 ه‍ ) في وفاء الوفاء ، ص 1326 ه‍

- نقله الإمام الزرقاني ( م 1122 ه‍ ) في شرح المواهب ، ج 8 ، ص 352 .

- وقال رواه القاضي بإسناد صحيح رجاله ثقات .

ليراجع شيخك من صحح هذا الحديث يا ابو التاريخ

ولنكشف تدليسك ولنعرف موقف محمد بن حميد الزراي ......
محمد بن حميد الرازى ابو عبداللّه، المتوفى سنه (248ه ):

اخرج له من اصحاب الصحاح (ابوداود) و (الترمذى) و (ابن ماجه).

قال ابو بكر الصاغانى: حدثنا محمد بن حميد. قيل له: اتحدث عنه؟ قال: وما لى لا اتحدث عنه وقد حدث عنه احمدبن حنبل وابن معين. ميزان الاعتدال (3/531 رقم‏7453).

وقال ابن حجر فى تهذيب التهذيب (9/111 رقم‏181): روى عنه ابو داود والترمذى وابن ماجه واحمد بن حنبل ويحيى‏بن معين وجمع غيرهم ذكر اسماءهم.

وقال عبداللّه بن احمد عن ابيه: لا يزال فى الرى علم ما دام محمد بن حميد حيا. وقال عبداللّه: قدم علينا محمد بن‏حميد حيث كان ابى بالعسكر، فلما خرج قدم ابى وجعل اصحابه يسالونه عنه فقال لى: ما لهولاء؟ قلت: قدم ها هنافحدثهم باحاديث لا يعرفونها. -قال لى: كتبت عنه؟ قلت: نعم، فاريته اياه. فقال: اما حديثه عن ابن المبارك وجريرفصحيح، واما حديثه عن اهل الرى فهو اعلم.

وقال ابو قريش محمد بن جمعه: كنت فى مجلس الصاغانى فحدث عن ابن حميد، فقلت: تحدث عن ابن حميد؟فقال: وما لى لا احدث عنه وقد حدث عنه احمد ويحيى. قال: وقلت لمحمد بن يحيى الذهلى: ما تقول فى محمد بن‏حميد. قال: الا ترانى هو ذا احدث عنه؟ و قال ابن ابى خيثمه: سئل ابن معين، فقال: ثقه لا باس به رازى كيس.

وقال على بن الحسين بن الجنيد عن ابن معين: ثقه وهذه الاحاديث التى يحدث بها ليس هو من قبله، انما هو من قبل‏الشيوخ الذين يحدث عنهم.

وقال ابو العباس بن سعيد: سمعت جعفر بن ابى عثمان الطيالسى يقول: ابن حميد ثقه كتب عنه يحيى وروى عنه.

وناقش فى توثيقه بعض اصحاب الجرح والتعديل. غير انا نجد فى توثيقات (ابى داود) و (الترمذى) و (ابن ماجه)حيث رووا عنه فى صحاحهم و (احمد بن حنبل) و (محمد بن يحيى الذهلى) و (يحيى بن معين) و (جعفر بن ابى‏عثمان الطيالسى) كفايه فى التوثيق وحجه للاخذ برواياته.

.

و قال الخليلى : كان حافظا ، عالما بهذا الشأن ، رضيه أحمد و يحيى .
و قال البخارى : فيه نظر ، فقيل له فى ذلك ، فقال : أكثر على نفسه .

محمد بن حميد بن حيان التميمي الرازي، أبو عبد الله: حافظ للحديث.
(الاعلام للزركلي )





فجاء الرد المفحم من اخوكم

اقتباس:
محمد بن حميد الرازي


العلة الأولى هي ثبوت كذبه ..

قال البخاري: في حديثه نظر، وقال النسائي: ليس بثقة، وقال الجوزقاني: رديء المذهب، غير ثقة، وقال إسحاق بن منصور الكوسج:أشهد على محمد بن حميد، وعبيد بن إسحاق العطار، بين يدي الله أنهما كذابان، وقال صالح بن محمد: كل شيء يحدثنا ابن حميد كنا نتهمه فيه، وقال أبو زرعة وابن وارة:صح عندنا أنه يكذب، وقد وثقه أحمد وابن معين، والراجح عدم توثيقه، وأما الذين وثقوه فعذرهم أنهم لم يعرفوه، قال ابن خزيمة عندما قيل له: لو حدث الأستاذ عن محمد بن حميد فإن أحمد قد أحسن الثناء عليه، قال: إنه لم يعرفه ولو عرفه كما عرفناه ما أثنى عليه أصلاً ..

اقولك يا النجف الاشرف .. انظر لـ : أحوال الرجال: رقم: (382)، والجرح والتعديل: (7/ 232)، والكامل: (6/ 2277)، والمجروحين لابن حبان: (2/ 303- 304)، وتاريخ بغداد: (2/ 259- 264)، والميزان: (3/ 530)، والتهذيب: (9/ 127- 131)، والسير: (11/ 503).

وهناك رواية تدل على رجوع أحمد عن توثيقه ذكرها ابن حبان من طريق صالح بن أحمد عن أبيه .. المجروحين: (2/ 304)..


إن الكوثري نفسه رجح عدم توثيقه في مكان آخر، فقال في المقالات:محمد بن حميد الرازي مختلف فيه، وقد كذبه كثيرون أشنع تكذيب..ص: 456.

قال الكوثري : لا يحتج به عند كثيرين .. المقالات (ص:58).

وثناء من اثنى عليه لا .قيمة له مع ثبوت الجرح
........................................

العلة الثانيه هي انقطاع السند

مولده كما قال الذهبي في حدود الستين ومئة وتوفي مالك عام (179هـ). ([8]) سير أعلام النبلاء: (11/503).


ولم يخرج من بلده حين رحل في طلب العلم إلا وهو كبير مع أبيه كما قاله شيخ الإسلام


أبا جعفر المنصور قد حج عدة مرات:في عام (140هـ) و(144هـ و147هـ و152هـوهذه الأعوام هي التي يمكن أن يجتمع بمالك في المدينة، وأما حجته الأخيرة وهي عام 158هـ فقد توفي في الحج ولم يصل المدينة .. انظر البداية: (10/ 125)..، ولا يمكن لابن حميد أن يحضر المناظرة في هذه الأعوام التي أشرنا إليها؛ لأنه لا يمكن أن يحضر المدينة في آخر قدمة قدمها المنصور وهو عام 152هـ لأمرين:
الأول: أنه لم يولد إلا في حدود الستين كما قاله الذهبي، فهذه المناظرة على فرض صحتها قبل ولادته.
الثاني: لو فرضنا ولادته لا يمكن حضوره المناظرة لأنه لم يرحل إلا وهو كبير، وهو في خراسان، والقصة في المدينة



................

العلة الثالثة: إن في الطريق إلى ابن حميد من ليس بمعروف كما قاله شيخ الإسلام

قال ابن عبد الهادي: إسناد مظلم منقطع وهو مشتمل على من يتهم بالكذب، وعلى من يجهل حاله الصارم (ص: 258).


.......................

العلة الرابعة: إن مالكاً -رحمه الله- لو ثبت عنه- وهيهات ذلك- لم يسندها فهي مقطوعة فليس في ذلك حجة بل الحجة فيما ثبت بالكتاب والسنّة.


................


العلة الخامسة : إن محمد بن حميد تفرد برواية هذه الحكاية عن مالك، حيث لم يذكرها أحد من أصحاب مالك المعروفين بالأخذ عنه وهو ضعيف عند أهل الحديث إذا أسند فكيف إذا أرسل حكاية لا تعرف إلا من جهته؟ وأصحاب مالك متفقون على أنه بمثل هذا النقل لا يثبت عن مالك قول له في مسألة في الفقه، بل إذا روى عنه الشاميون ضعفوا روايتهم وإنما يعتمدون على رواية المدنيين والمصريين، فكيف بحكاية تناقض مذهبه المعروف عنه من وجوه كثيرة، رواها واحد من الخراسانيين لم يدركه وهو ضعيف عند أهل الحديث؟

...........

بل إن الإمام مالك يا بطل .. نهى عن الوقوف عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم .. انظر هذا الوجه في الرد على البكري: (25)، وقاعدة في التوسل: (68-70، 150).


.................

ولو أردتني أن أزيد .. سأزيد لك

يلا يابطل .. العب غيرها

سـلام



فبدأ الشيعي النجف الاشرف .. يعيد نفس الكلام بلا أي فائده .. وقال بأن الإمام الذهبي لا يحفظ التواريخ وأنه ضعيف في حفظ التواريخ.. ومن هذا الكلام اللي يحاول يرقع فيه الهزيمه النكراء

لو كان الإمام الذهبي لايحفظ .. اجل (الكشي وابن داود والنجاشي ) هم اللي يحفظون

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه











التوقيع :
دخل رسول الله صلى الله عليه و سلم المسجد فإذا هو بِرَجُلٍ قد قضى صلاته وهو يتشهد ، وهو يقول : اللهم إني أسألك يا الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن تغفر لي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم . فقال : " قد غُفِرَ له. قد غُفِر له " ثلاثا .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي . وصححه الألباني والأرنؤوط

من مواضيعي في المنتدى
»» [ المعممين بعد ان حضرهم الموت ]
»» تم حجرهم في زاويه والقامهم الحجر !!
»» تفنيد شبهة خدر رجل ابن عمر
»» إلى جميع اخواني اهل السنة تفضلوا هنا ضروري
»» [ إفحام الشيعه في منتدى انا شيعي ]