اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين بداية اقول للزميل اسد من اسود السنة اني لا انكر ان هناك كلام في سند الرواية ولكن عند مطابقة متنها مع متون رويات اخرى وردت عن الأئمة عليهم السلام نجد ان هناك اتفاق في كون ارض فدك هي من حق سيدتي فاطمة الزهراء عليها السلام وانها غصبت منها وان امير المؤمنين عليه السلام كان معتقداً بهذا .. وعليه لا ارى منفعة من البحث في علة عدم ارجاعها .. [/u].. اتّفاق في كون ارض فدك حق للزهراء مع أنّ الروايه لاتصحّ !! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري وعن تساؤل الزميل ابو سند فأقول ان الأمام الحسين عليه السلام صرح انه خرج لطلب الأصلاح في امة جده في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بعد ان رأى ان الحق لا يعمل به وان الباطل لا يتناها عنه .. اما مسألة امامة وخلافة المسلمين فهي تنصيب الهي سبق النص عليه .. والله حيّرتونا .. في البدايه تورد رواية ( إنا أهل بيت لا نسترجع شيئا يؤخذ منا ظلماً )والآن تدّعي أن خروج الحسين رضي الله عنه للصلح !! اذا كان للصلح فبماذا تفسّر المكاتبات التي كانت تصل الحسين من اهل الكوفه ؟ بل المضحك أنك في نهاية مشاركتك أقررت ضمنيّاً بأن الحسين رضي الله عنه خرج طالباً لحقه في قولك : اقتباس: فهي تنصيب الهي سبق النص عليه ماهذا التخبّط !! هل خرج للصلح أم طلباً لحقه الذي هو تنصيب الهيه ؟