السلام عليكم ..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لاحظت أن أغلب الاختلافات بين أهل السنه في الفتره الاخيره لاتتناول العقيده ولله الحمد ولكنها تتعلق بولي الامر !! |
|
|
|
|
|
مع الأسف الأمر أكبر من ذلك , وإنّما لمّا كانت مسألة أولي الأمر أقرب للنفوس , رأيت الخلافات والتنازع بينهم ..
لكن في الحقيقة , أغلب الأمّة واقعة في البدع الشركيّة فما دونها .. وتوجد خلافات بين المتعصبين , لكنّها لا تظهر للسطح ولا للعوام , ولا يأبهون لها أصلاً ..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
هل يرضى ويبايع المغتصب " مع الاخذ بالاعتبار أن الامر قد استتب له نسبيا " وينكث بيعته بحجة الاخذ بأقوال الكثير من أهل العلم " مع من غلب " أم يبقى على عهده وذمته ولا يبايع ؟ حيث أن من بايعه قائم على قيد الحياه ويحاول استرداد ملكه ؟ |
|
|
|
|
|
أظن والله أعلم أنّها على الرأي الذي ذكرته أنت , لسببين :
1-ليست نكث البيعة لمُسلم بأكثر شرّاً من البيعة لكافر .. ومع ذلك منع العلماء الخروج بلا قدرة ..
2-هذه مثلها مثل أن يبغي شخص ويستولي على الحُكم "متغلباً" , ويكون الجميع (من ضمنهم العلماء) مبايعين له .. فالإجماع أن تذهب البيعة للمتغلب "بعد إستتباب الأمر له" ..
والبيعة والذمّة موجودة في الحالتين , وهناك موقف عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عندما تكلم مع أبناء عن خلع بيعة يزيد ..
والله أعلم ..